يقول الحديث الشريف: ((لا تسمي الرجل صديقاً حتى تختبره بثلاثة خصال: حين تغضبه، فتنظر غضبه، أيخرجه من حق إلى باطل؟.. وحين تسافر معه.. وحتى تختبره بالدينار والدرهم))..
هاذا من جهة
من جهة أخرى الإختلاف وارد بين كل العلاقات
سواء أكانت حياة زوجية أو أخوة أو علاقة بين الوالد والوالد إلى غير ذالك
لكن لايهم الإختلاف بقدر مايهم كيفية معالجة الإختلاف ..
شكرا الله لك بدر الذئب
ولي عودة اخرى إنشاء الله