الفرحة لا تسعنا بشفاء خادم الحرمين
ببالغ السرور والفرحة تابعنا خبر شفاء خادم الحرمين الشريفين من العارض الصحي، ونحمد الله عز وجل على نعمه وفضله، إن الفرح لا يسعنا بهذا الخبر السار الذي أثلج صدورنا وأفرح قلوبنا بشفاء الوالد
الحبيب خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، إن خادم الحرمين الشريفين قد أسر القلوب فهو بحق ملك الإنسانية وهو بصمة فارقة في خدمة الإسلام والمسلمين والإنسانية جمعاء والقاصي
والداني يشهد بحقيقة ذلك حبه للخير وأداء الأعمال الإنسانية وخاصة في دفع كل ما يحتاجه الإنسان نتيجة الأضرار التي يواجهها الإنسان مثل الكوارث الطبيعية، وباسمي شخصيا وباسم كافة أسرتي أرفع أسمى
آيات التهاني والتبريكات لوالدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز على ما من الله عليه بالشفاء، وأدعو الله أن يلبسه ثوب العافية والصحة وألا يرينا فيه مكروها، إنه سميع قدير.
أحــــــــــــــــــلــــــــــــــى خــــــــــــــــبـــــــــــــــــر والله