الكيان يؤكد رسميًا سحب "الإقامة" من 140 ألف فلسطيني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احر انباء فلسطين

الكيان يؤكد رسميًا سحب "الإقامة" من 140 ألف فلسطيني

الناصرة - المركز الفلسطيني للإعلام



أكدت الحكومة الصهيونية في بيان رسمي ما جاء في صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الأربعاء (11/5)، فيما يتعلق بسحب حق الإقامة من مائة وأربعين ألف مواطن فلسطيني من سكان الضفة الغربية المحتلة بين عامي 1967 و1994.

وقال البيان الصادر عن مكتب رئيس الحكومة الصهيونية "بنيامين نتنياهو": "إن الوضع القانوني في "يهودا والسامرة" (الضفة الغربية) خلال تلك الفترة، فيما يتعلق بحق الإقامة الدائمة لأشخاص ليسوا مواطنين "إسرائيليين" كان مشابهًا لما هو متبّع في معظم دول العالم".

وأضاف البيان، الذي نشرته وسائل الإعلام العبرية مساء اليوم الأربعاء، أن "حق الإقامة يتوقف على السكن الدائم. وعندما يغادر مقيم ليس مواطنًا مكان سكناه لأكثر من بضع سنوات وينتقل إلى دولة أخرى للعيش فيها؛ فإنه يفقد حق الإقامة الدائمة"، بحسب البيان.

وأشار مكتب رئيس الوزراء الصهيوني إلى أنه منذ عام 1994، وفي أعقاب توقيع اتفاق أوسلو، أصبح الفلسطينيون في الضفة الغربية مواطني السلطة الفلسطينية، وبالتالي تغيّر وضعهم القانوني كليًا فيما يتعلق بحق الإقامة الدائمة.
*&&&&&&&&&&&&&&&&&&*&*&&&&&&&&&&&&&&&&&*&*&*&***********************&*&*&*&*&*&*&*

وفي انباء اخرى


أوغلو: تركيا ستقدم المساعدات لإعمار غزة

إسطنبول - المركز الفلسطيني للإعلام



قال وزير الخارجية التركي أحمد أوغلو، إن تركيا تدعم الوحدة الوطنية الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية، مُعلنًا أن أنقرة ستقدم المزيد من المساعدات حال البدء بإعادة إعمار قطاع غزة.

وأوضح في تصريحات صحفية نشرت له اليوم الأربعاء (11-5)، على هامش فعاليات اليوم الثالث لمؤتمر الأمم المتحدة الرابع للدول الأقل نموًا وأهداف الألفية، أهمية الدور التركي في دعم المصالحة الفلسطينية، وحرص تركيا على دعم برنامج الحكومة الفلسطينية لإنهاء الاحتلال.

وتشارك فلسطين في مؤتمر الأمم المتحدة الرابع للدول الأقل نموًا وأهداف الألفية، الذي يقام في مدينة أسطنبول التركية، وبمشاركة رؤساء دول وحكومات من 192 دولة، لمناقشة الآليات والخطط المقترحة لتطوير الدول الأقل نموًا، خلال السنوات العشر المقبلة.

)()()()()(()()()()()()()())()()()()))()()()()()()()()()()()()()****************************************

وانباء اخرى حول العمال الفلسطينيون: ابتزاز صهيوني متعدد الأشكال

الضفة الغربية – المركز الفلسطيني للإعلام



يعيش العامل الفلسطيني في الضفة الغربية في ذكرى يوم العمال معاناة استثنائية عن باقي عمال العالم من حيث طبيعة الاستهداف والمخاطر التي تواجهه فهو يخاطر بحياته من أجل تدبير لقمة عيش أطفاله ويبتكر الوسائل الخطرة من أجل الدخول إلى فلسطين المحتلة عام 1948 بسبب ابتزاز سلطات الاحتلال للقمة عيشه.

وروى عمال فلسطينيون من الضفة الغربية لمراسلنا أوجها من ذلك الابتزاز الصهيوني لهم والذي يأخذ أشكالا متعددة عند محاولتهم الحصول على تصريح للعمل في فلسطين المحتلة عام 1948.

يقول العامل وليد النجار: الابتزاز الصهيوني للعمال متواصل بأشكال مختلفة سواء قبل الحصول على تصريح العمل أو بعده والغرض هو مساومة العامل في لقمة رزقه من أجل العمل لصالح مخابرات الاحتلال وهو ما يتسبب في سحب تصاريح العمل من كثيرين.

ويضيف: حصلت على تصريح للعمل في فلسطين المحتلة عام 1948 قبل عام وكانت مدته ثلاثة أشهر، وخلال مروري على حاجز الجلمة متوجها إلى عملي صباحا كان يقف ضابط مخابرات صهيوني بعد الانتهاء من آخر مرحلة تفتيش ويقوم بانتقاء العمال بشكل عشوائي ليتحدث معهم.

وأشار النجار إلى أن ضابط المخابرات نادى عليه وطلب منه تصريحه وبعد فحصه قال لي: إذا كنت ترغب في أن يستمر تصريح العمل معك يجب أن تقدم لنا خدمات مقابل ذلك لأن كل شيء" قرضة ودين" وإلا فإن التصريح سوف يسحب منك.

وقال النجار: أخبرت الضابط أنني شخص لا علاقة لي بالتنظيمات وكل همي هو إعالة أفراد أسرتي الكبيرة وتوفير لقمة الخبز لهم، فما كان منه إلا أن قام بتمزيق التصريح وقال لي: لا تحلم أن تحصل على تصريح عمل في يوم من الأيام.

ويقول العامل حسن الشامي : أن الابتزاز لا يتوقف عند مسالة التصاريح فقط بل يطال أماكن ورش العمل ، فأحيانا يتآمر صاحب العمل مع مخابرات الاحتلال " الشاباك " من أجل الإيقاع بالعمال وابتزازهم، حيث يحاول المشغل أن يقنع العامل بالعمل لصالح مخابرات الاحتلال وحين يرفض تقوم شرطة الاحتلال بمداهمة المكان واعتقاله.

وأضاف: يتم التركيز على فئة العمال من صغار السن لقناعة الاحتلال بأنهم فريسة أسهل من أجل اصطيادهم وهؤلاء يكونون في حلقة محفوفة بالمخاطر طيلة فترة توادهم في فلسطين المحتلة عام 1948.

ويشير العامل خليل الصالحي إلى أن الابتزاز لا يقتصر فقط على ممارسات مخابرات الاحتلال بحق العمال بل يتجاوزه إلى عمليات النصب التي يتعرض لها العمال في أجورهم، فكثيرا ما يقع العمال فريسة للنصب والاحتيال لأن وضعهم غير قانوني في نظر سلطات الاحتلال.

ويضيف: يعمل العامل شهرين لدى مشغله الصهيوني وبعد الانتهاء من العمل يقول له ليس لك عندي شيء وإذا احتج العامل يهدده بإبلاغ البوليس عنه أو يقوم فعلا بإبلاغ البوليس عنه فيأتي لاعتقاله ويحكم عليه بالسجن والغرامة ويضيع حقه الذي لا يوجد إثبات عليه.

وينوه إلى أنه وبحسب القوانين في الكيان الصهيوني فإن أي عامل غير مسجل في مكتب العمل ولديه تصريح صادر عن مكتب العمل في الكيان الصهيوني لا يعترف به على أنه عامل وبالتالي لا حقوق له وهو ما يستغله المشغلون الصهاينة.

ويؤكد أنه لا يوجد بدائل وخيارات أخرى للعمال الفلسطينيين لذلك لا حيلة لهم سوى الصبر على هذه المآسي خاصة وأنه يشعرون أنهم أيتام ولا أحد يهتم بمعاناتهم في السلطة الفلسطينية.

ويؤكد الصالحي أن العمال منسيون من قاموس السلطة الفلسطينية ولا أحد يلتفت لمعاناتهم في الوقت الذي تعاني فيه مؤسسات السلطة من تخمة وسوء توزيع للموارد.



في امان الله

حسبي الله ونعم الوكيل
جزاك الله الف خير

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم انصر اهل فلسطين ع الاعداء والظالمين


اشكرك اختي ع الخبر

بارك الله فيك

كيلــ بـــاور ــوا كتب:

حسبي الله ونعم الوكيل
جزاك الله الف خير

يسلمو ع المرور حبيبتي

تايتو كتب:

حسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم انصر اهل فلسطين ع الاعداء والظالمين


اشكرك اختي ع الخبر

بارك الله فيك

امين يارب العالمين

العفو اخي

يسلمو ع المرور بارك الله فيك

المقاتلة القوية ساكورا كتب:

حسبي الله ونعم الوكيل
ومشكورة جزاكي الله الف خير

العفو خيتي

اشكرك ع المرور الطيب

بارك الله فيك