السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
سيدة عربية مسلمه تدعى ( م .ق ) تبحث عن زوج مخلص يصونها ويحفظها .
السيدة ( م .ق) عمرها كبير جدا لكنها جميلة، أجمل ما تراه أعينكم، ليست بسمراء ولا شقراء، محافظة على العادات والتقاليد ومتمسكة بدينها، كانت ومازالت لوحة الرسامين العاشقين ومُلهمة الشعراء والفنانين.
في كل يوم يُساء إليها لكنها صامدة صابرة محتسبة ،تؤمن بأن الله لن يتركها وسيبعث لها زوجا مخلصا وفيا يُحبها ويُعيد لها كرامتها وعزها ، فقد بعث الله لها سابقا زوجا أحبها وعشقها و أعادها ملكة على الدنيا كلها ومنذ رحل ذلك الزوج حلّت عليها المصائب والمحن .
تقدم للسيدة ( م .ق) العديد العديد من الرجال، منهم من قدم روحه مهرا لها لكن لم يحصل النصيب حتى الآن، أحبها الكثير من الرجال ومن كافة أقطار العالم لكن لم يستطع حتى الآن أن يحظى أحدٌ منهم بقلبها.
السيدة ( م .ق) تتعرض هذه الأيام لأصعب المحن فهنالك من يحاول أن يُغير معالمها وتاريخها وماضيها العريق فهي من أرقى واعرق الأسر والعائلات، لكن أعداءها يُحاولون سرقتها وتغيير تاريخها وتحويلها إلى سيدة جديدة تحمل هوية مزيفة.. هوية كاذبة مسروقة.
السيدة ( م .ق) ترغب بالزواج من شاب يقدرها ... شاب يقدس الحياة الزوجية ... شاب يتعهد أن لا يفرط بها أبدا ولا يضيعها... شاب يُعيد لها ما فقدته خلال السنوات التي مضت فيعيد لها بسمتها التي ما وُجد بسمة أجمل منها ، السيدة ( م .ق) تبحث عن زوج مسلم لا يهمها من أي ارض أو أي وطن المهم أن يُحبها بإخلاص ووفاء.
عنوان السيدة ( م .ق) معروف للجميع وإن تاهت الطرق المُؤدية إليه، فهي تسكن في فلسطين، في وسط فلسطين.
السيدة ( م .ق) هي مدينة القدس
مما راق لى
فى امان الله