من دخل الأحياء الجزائرية في باريس فهو آمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انقلاب معادلة الإجرام في فرنسا لصالح الجالية الجزائرية

من دخل الأحياء الجزائرية في باريس فهو آمن

من دخل الأحياء الجزائرية في باريس فهو آمن 6165_633757344

مازالت الجالية الجزائرية في فرنسا هي الأكبر في هذا البلد الذي
شهد في السنوات الأخيرة مزيدا من النزوح من أوربا الشرقية وأمريكا
اللاتينية والوسطى، حتى أصبح البلد الأوروبي الأكثر تلوّنا، والعاصمة باريس
التي يدخلها أزيد من ستين مليون سائح أجنبي في العام، ويحرسها أزيد من
أربعين ألف شرطي ما عادت تشتكي مما كانت تسميه خروج أصحاب البشرة السمراء
والشعر المجعد عن القانون...
وأهم الجرائم التي هزّت فرنسا في السنوات والأشهر الأخيرة كانت من صناعة كل
الأجناس والجنسيات إلا الجزائريين الذين نجدهم أحيانا ضحايا وليسوا جناة،
وهذا باعتراف مصالح الأمن بعد أن أصبح الجزائري خارج قائمة المُرعبين في
المجتمع الفرنسي.. "الشروق اليومي" بعيدا عن الأرقام التي اختلفت، ولكنها
اتفقت على أن الجزائري برغم تواجده القوي يحتل حاليا مركزا أخيرا مشرفا ضمن
أبناء الجاليات التي تصنع خوف الفرنسيين. الشروق حاولت أن تسأل الفرنسيين
وأيضا الجزائريين في عاصمة النور عن أسباب هذا التغيّر، فكانت إجابة السيد
جيل منطقية، وهو رجل أمن فرنسي من أصول إيفوارية على مشارف سن التقاعد، حيث
اختصر ذلك في تحسّن الحالة الإجتماعية للجزائري إضافة إلى ظهور أسماء من
أصول جزائرية صانعة للحدث ومنها لاعبي الكرة مثل بن زيمة كريم وناصري سمير
اللذان يعتبران في الوقت الحالي أحسن لاعبين في فرنسا حتى لا نقول في
أوربا، ولأن الجزائريين يعشقون الكرة وسمير وكريم يريدان السير على نهج زين
الدين زيدان، صارت لهم طموحات لبلوغ القمة في مختلف المجالات، أما زميله
باتريك بيرينو، وهو فرنسي الأصل، فقال أن الجريمة لا جنس لها، ولكن الظروف
هي التي تصبغ لونها، واعترف بأن الجزائري لم يعد يُشكل رقما قويا في معادلة
الإجرام، بل أنه ضحية في الكثير من الأحيان لجرائم غيره من الفرنسيين..
وصور المخمورين في شوارع العاصمة الفرنسية وخاطفي الهواتف النقالة والحقائب
النسوية بقدر ما كثُرت بقدر ما حملت أسماء أبطال من غير الأصول
الجزائرية..
وإذا كانت الإحصاءات الخاصة بأصول مرتكبي الجرائم غير موجودة، فإن مصالح
الأمن في باريس أحصت خلال موسم السياحة الصيفي 2514 جريمة مختلفة، فإن
الجزائريين لم يزد عددهم في هاته التجاوزات عن الثلاثين، وتورطهم كان في
الغالب في جرائم عادية لم ترق إلى تحويلهم إلى السجون، وحتى حي بارباس في
قلب العاصمة الباريسية الذي كان دائما معقلا للجالية الجزارية، صار مكانا
آمنا بدليل أن تجارة السكن فيه انتعشت في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أزمة
انخفاض أسعار العقار، وغالبية الذين يريدون أن يتنقلوا للعيش فيه من
البسطاء الفرنسيين، حيث يُوفر لهم الحي الحياة الهادئة والأسعار الرخيسة
وأيضا الأمان

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عاشت الجزائر
الله يحفظهاااا والوطن العربي
آآمــــ ي ــــن
تسلمي ع خبرية يا سكرهـ
الله يبارك فيج

وعليكم السلام
كلهم غيرة وكره وحقد للعرب والمسلمين
ربي ينتقم منهم
مشكوورة حنونتي ماري
بارك الله فيك

الجزائري افحل وين ما يروح يرفع الراس
اشكرك حبيبتي ماري
يعطيك الصحة على الخبر الرائع
بارك الله فيك

زهرة التوت كتب:: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عاشت الجزائر
الله يحفظهاااا والوطن العربي
آآمــــ ي ــــن
تسلمي ع خبرية يا سكرهـ
الله يبارك فيج

اهلا حبيبتي زهرة التوت
اللهم اميــن ويحفظ السعودية واهلها
الله يسلمك ياعسل
وفيك يبارك
شكراااااااا جزيلاا على المرور الراقي

إينو كتب:: وعليكم السلام
كلهم غيرة وكره وحقد للعرب والمسلمين
ربي ينتقم منهم
مشكوورة حنونتي ماري
بارك الله فيك

اهلااااااا حنونتي
اكيد
آميـــــن يارب
العفــــو
وفيك بارك الله
شكرا لك

ساكورا كتب:: الجزائري افحل وين ما يروح يرفع الراس
اشكرك حبيبتي ماري
يعطيك الصحة على الخبر الرائع
بارك الله فيك

اهلاااااااا حبيبتي ساكورا
جزائري وفحل يموت وما يحملش الذل
اكيد
العفــــــــــو
الله يسلمك
وفيك بارك الله
شكراااا

اللهم احفظ الشعب الجزائري داخل وخارج الوطن
هذي هي الجزائر وهذا هو شعبها
شكرااا لك عزيزتي ماري على الخبر
جزاك الله كل خير

اهلاااااا حنونتي ناني
آميــــــــــــن يارب
العفـــــــــو
ولك بالمثال ان شاء الله
شكرااا حبيبتي

شكرا الك على الخبر

» الموتى الأحياء .!
» الأحياء والقرى العربية الفلسطينية في القدس الغربية
» اعلن باريس سان جرمان
» فيرجسون: روني إلى باريس؟ لا، هذا ليس صحيحًا
» برشلونة في مفاوضات مع قائد باريس