الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ ، على مَنْ كانَ القرآنُ خُلُقهُ ، وعلى آلهِ وصحبهِ وسلَّم. وبعد : سوفَ نعيش منْ خلالِ ، هذا البحثِ ، مع بعضِ الحقائقِ العلميةِ ، التي وردتْ في أحاديثِ الحبيبِ الأعظمِ ، عليهِ الصَّلاة والسَّلام ، وكيفَ أثبتَ العلم الحديثِ ، صِدقَ هذهِ الحقائقِ يقيناً ، فاليكم سبع حقائقٍ علميةٍ ، تشهد بصدقِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ، فإنَّ أجملَ اللحظات ، التي يمرُ بها المؤمن ، عندما يرى معجزةً ، تتجلى في كلامِ سيدِّ البشرِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ، وبما أننا نعيش ، عصر العلمِ والاكتشافاتِ العلميةِ ، تبرز الحاجة ، للبحثِ في أحاديثِ المُصطفى صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ، لإدراكِ الإشاراتِ العلميةِ ، بما يشهد على صدقِ ، هذا النَّبيّ الأميّ ، ومثل هذا البحث ، يمكنْ أنْ يُساهم في تصحيحِ ، نظرةِ الغربِ ، عنْ نبيِّ الرَّحمةِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ، فيما لو تُرجمَ ، الى كافةِ لُغاتِ العالمِ ، منْ قبلِ أهلّ الاختصاصِ منْ المُسلمينَ.
[ الحقيقةُ الأولى ]
يقولُ رسولُ اللهِصلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ:[ ليبلغنَّ هذا الأمر ، ما بلغَ الليل والنهار ، ولا يترك الله ، بيت مدر ولا وبر ، إلا أدخلهُ اللهُ هذا الدِّين ، بعزِ عزيزٍ أو بذلِ ذليلٍ ، عزاً يعز اللهُ بهِ الإسلام ، وذلاً يذل اللهُ بهِ الكفر ] ( رواه أحمد ، والطبرانى ، والحاكم ، والبيهقى ، والضياء عنْ تميمٍ الدَّارى) ، وقالَ الهيثمى : رجال أحمد رجال الصَّحيح ، والحاكم ، وقال : صحيح على شرط الشيخين ..)، وعَنْ ثَوْبَانَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : [ إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ ، فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا ، وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا ........]رواه مسلم ، أي أنَّ الإسلامَ ، سينتشر في كلِّ مكانٍ ، يصلهُ الليل والنهار ، أي في كلِّ الأرضِ ، وبالفعلِ تقول الإحصائيات الغربيةِ : إنَّالإسلامَ ، موجودٌ في كلِّ مكانٍ ، منْ العالمِ اليوم !! ، فالإحصائيات تُخبرنا ، بأنهُ عندَالعام [ 2025 ] سيكون الإسلام ، هو الدين الأول ، منْ حيث العددِ ، على مستوى العالمِ ، وهذا الكلام ، ليسَ فيهِ مبالغة ، بل هي أرقام حقيقية ، لا ريب فيها ، وهذه الأرقام ، جاءتْ منْ علماءٍ ـ غير مسلمينَ ـ أَجْرَوْا هذهِ الإحصائيات ، و يؤكد خبراء الإحصاءِ ، بأنَّ الدينَ الإسلامي ، هو الأسرع انتشاراً ، وأنَّ جميعَ دول العالمِ ، فيها مُسلمونَ بنسبةٍ أو بأخرى ، وأنَّ المسلمينَ ، منتشرونَ في كلِّ بقعةٍ ، منْ بقاعِ الأرضِ ، وسؤالُنا : أليسَ هذا ، ما حدثنا عنهُ النَّبيّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ؟!
[ الحقيقةُ الثانيةِ ]
الإعجاز العلمي : في قولِ النَّبيِّ الأعظمِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ:[ جُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا][ رواهُ مسلمٌ والبخاريُّ ] ، وقالَصلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ[ بِسْمِ اللهِ ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا ، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا ، يُشْفَى سَقِيمُنَا ، بِإِذْنِ رَبِّنَا][ رواهُ مسلمٌ والبخاريُّ ]، فقدْ اكتشفَ العلماءُ ، في بحثٍ جديدٍ وجودمُضادات حيوية ، فيترابِ الأرضِ ، وهذهِ المُضادات ، يمكنها تطهير ، وقتل عدَّة أنواعٍ ، منْ الجراثيمِ ، بما يُثبت أنَّ الترابَ مادةٌ مُطهرةٌ ، وفي دراسةٍ جديدةٍ ، يقولُ العلماءُ فيها : أنَّ بعضَ أنواع الترابِ ، يمكنْ أنْ تُزيلَ أكثر الجراثيمِ مُقاومة ، ولذلكَ همْ يُفكرونَ اليوم ، بتصنيعِ مُضاد حيويّ ، قاتلٌ للجراثيمِ العنيدةِ ، مُستخرجٌ منْ الترابِ ، وبعدَ تجارب طويلة ، في المختبرِ ، وجدوا أنَّ الترابَ ، يستطيع إزالة مُستعمرة كاملة ، منْ الجراثيمِ ، خلال ( 24 ساعة ) ، حيث وجدوا : أنَّ نفسَ هذهِ المستعمرة ، وُضعتْ منْ دونِ طينِ ، فتكاثرتْ ( 45 ضعفاً!) ، فقدْ [[تبينَ للعلماءِ أخيراً : أنَّ تُرابَ الأرضِ ، يحوي مُضادات حيوية ، ولولا هذهِ الخاصيةِ المُطَهِرةِ للترابِ ، لمْ تستمرْ الحياة ، بسببِ التعفناتِ والفيروساتِ والجراثيمِ ، التي ستنتشر وتصل إلى الإنسانِ وتقضي عليهِ ، إلا أنَّ رحمةَ اللهِ ، اقتضتْ أنْ يضعَ في الترابِ ، خاصية التطهيرِ ، ليضمنَ لنا استمرار الحياةِ ، ألا يستحق هذا الإله الرَّحيم ، أنْ نشكره على هذهِ النعمةِ ؟ ، فالحمد للهِ تعالى ، عدد خلقهِ ورضاء نفسهِ ، وزنة عرشهِ ، ومداد كلماتهِ ، آمين، لذلكَ قالَصلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ: (إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ فَاغْسِلُوهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ وَعَفِّرُوهُ الثَّامِنَةَ فِي التُّرَابِ)[ رواه مسلم ].
[ الحقيقةُ الثالثةِ ]
تحدثَ النَّبيُّ الكريم ، بدقةٍ فائقةٍ ، عنْ حقيقةٍ علميةٍ ، لمْ يتمكنْ العلماء ، منْ رؤيتها ، إلا قبلَ سنوات قليلة ، فقالَصلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ :[لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ ، حَتَّى يَكْثُرَ الْمَالُ ، وَيَفِيضَ ، حَتَّى يَخْرُجَ الرَّجُلُ بِزَكَاةِ مَالِهِ ، فَلاَ يَجِدُ أَحَدًا يَقْبَلُهَا مِنْهُ ، وَحَتَّى تَعُودَ أَرْضُ الْعَرَبِ مُرُوجًا وَأَنْهَارًا][ رواهُ مسلمٌ ] ، وقدْ ثَبُتَ علمياً ، أنَّ منطقةَ شبه الجزيرةِ العربيةِ ، كانتْ ذاتَ يومٍ ، مليئةبالمروجِوالأنهارِ ، ولا تزال آثار مجرى الأنهارِ ، حتى يومنا هذا ، وقدْ دلتْ على ذلكَ : الصور القادمة ، منْ الأقمارِ الاصطناعيةِ ، والتي تُظهر بوضوحٍ ، العديد منْ الأنهارِ المطمورةِ ، تحتَ الرِّمالِ ، في جزيرةِ العربِ ، ويصرح كبار علماءِ الغربِ ، في وكالةِ الفضاءِ الأمريكيةِ "ناسا" اليوم ، بأنَّ : " الصورَ المُلتقطة بالرادارِ ، للصَّحراءِ ، أظهرتْ أنَّ هذهِ المنطقةِ ، كانتْ ذاتَ يومٍ ، مُغطاة بالبحيراتِ والأنهارِ ، وكانتْ البيئة فيها مشابهة ، لتلكَ التي نراها في أوربا ، وأنَّها ستعود يوماً ما ، كما كانت " ، ويؤكد علماء وكالة الفضاءِ الأمريكيةِ ـ ناسا ـ على أنَّ صحراءَ الرُّبعِ الخالي والجزيرةِ العربيةِ عموماً ، كانتْ ذاتَ يومٍ ، مُغطاة بالأنهارِ والغاباتِ الكثيفةِ ، والمروجِ ، وكانتْ الحيوانات ، ترعى بكثرةٍ فيها ، ويؤكدونَ عودة هذهِ الأرض ، كما كانتْ ، في المستقبلِ ، وهذا ما أشارَ إليهِ ، الحديث النَّبويّ الشَّريف.
[ الحقيقةُ الرَّابعةِ ]
في حديثِ المرورِ ، على الصراطِ ، يعتبر هذا الحديثِ ، منْ أحاديثِ ، الإعجاز العلمي ، في السنَّةِ النبويَّةِ المُطهَّرةِ ، حيثُ جاءَ فيه ،[ ........ فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، فَيَقُومُ ، فَيُؤْذَنُ لَهُ ، وَتُرْسَلُ الأَمَانَةُ وَالرَّحِمُ ، فَتَقُومَانِ جَنَبَتَىِ الصِّرَاطِ يَمِينًا وَشِمَالاً ، فَيَمُرُّ أَوَّلُكُمْ كَالْبَرْقِ ، قَالَ قُلْتُ : بِأَبِى أَنْتَ وَأُمِّى ، أَىُّ شَىْءٍ كَمَرِّ الْبَرْقِ ، قَالَ : أَلَمْ تَرَوْا إِلَى الْبَرْقِ كَيْفَ يَمُرُّ وَيَرْجِعُ فِى طَرْفَةِ عَيْنٍ......][ رواهُ مسلمٌ ] ، حيثُ تبيَّنَ التطابق الكاملِ ، بينَ الكلامِ النَّبويِّ الشَّريفِ ، وبينَ ما كشفهُ العلماء مؤخراً ، منْ عملياتٍ مُعقَّدةٍ ودقيقةٍ ، تحدثُ في ـ ومضة البرق ـ ، حيثُ وجدَ العلماءُ ، أنَّ أيَّ ومضة برقٍ ، لا تحدث إلا بنزولِ شُعاعٍ ، منْ البرقِ ، منْ الغيمةِ باتجاهِ الأرضِ ورجوعهِ !وفي هذا الحديثِ ، إشارة ، إلى أنَّ الرسولَ الأعظمصلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ،قدْ تحدّثَ عنْ أطوارِ البرقِ ، بدقةٍ مُذهلةٍ ، بلْ وحدَّدَ زمنها أيضاً ، وربما نذهلُ ، إذا علمنا ، أنَّ الزمن اللازم لضربةِ البرق ، هو الزمن ذاته اللازم لطرفةِ العينِ ! وهذا ما أخبرَ بهِ النَّبيّ الأعظم ، وقدْ وجدَ العلماءُ ، أنَّ البرقَ يتألف ، منْ عدَّةِ أطوارٍ أهمَّها ، طور المرورِ و طور الرجوع ، وأنَّ زمنَ ومضة البرقِ ، هو[ 25 ميلي ثانية ]، وهو نفس زمن طرفة العين ، أليسَ هذا ما حدثنا عنهُ النَّبيّ قبلَ أربعة عشر قرناً ؟!
[ الحقيقةُ الخامسةِ ]
اكتشفَ العلماءُ حديثاً : أنَّمنطقةَ الناصيةِ : ( أعلى مُقدَّمة الدماغِ ) تتحكم باتخاذِالقراراتِ الصَّحيحةِ ، وبالتالي كلمَّا كانتْ هذهِ المنطقةِ ، أكثر فعالية وأكثر نشاطاً وأكثر سلامة ، كانتْ القرارات ، أكثر دقة وحكمة ، والشيء الآخر الذي كُشفَ عنهُ حديثاً ، هو أنَّمنطقةَ الناصية، تلعب دوراً مهماً فيالعملياتِ العليا للإنسانِ ، مثل: الإدراك والتوجيه وحل المشاكل والإبداع ، وتبينَ للعلماءِ : أنَّ أهمَّ منطقة هي الناصية ، أي المنطقة الأمامية الجبهية ، وأنَّها مسؤولةٌ ، عنْ عملياتِ القيادةِ والإبداعِ ، ومِمَّا تجدر الإشارة إليهِ ، أنَّ اللهَ تعالى ، قدْ أشارَ ، في محكمِ كتابهِ ، إلى ـ الناصية ـ وكونها هي المسئولة ، عنْ السلوكِ الأخلاقيِ ، فقالَ تعالى : { كَلَّا لَئِن لَّمْ يَنتَهِ لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ 0 نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ } سورة العلق 15-16
[ الحقيقةُ السَّادسةِ ]
ثبتَ في الصَّحيحينِ في بابِ وصول ثواب الصَّدقاتِ إلى الميِّتِ ، وباب موت الفجأة ( البغتة ) : ، حديث عَائِشَةَ رضيَ اللهُ تعالى عنها ، أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِلنَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : [إِنَّ أُمِّي افْتُلِتَتْ نَفْسُهَا وأَظُنُّهَا لَوْ تَكَلَّمَتْ تَصَدَّقَتْ ، فَهَلْ لَهَا أَجْرٌ إِنْ تَصَدَّقْتُ عَنْهَا قَالَ : نَعَمْ][ متفقٌ عليهِ ] ، في هذا الحديثِ ، تتجلَّى معجزة علمية ، في حقائقٍ طبيةٍ ، لا تقبل الجدل ، وهذهِ المُعجزةِ ، تشهد للنَّبيِّ الأعظمِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ، أنهُ رسولٌ منْ عندِ اللهِ تعالى ، لا ينطق عنْ الهوى ، وذلكَ منْ خلالِ الإحصائياتِ الدقيقةِ ، للأُمَمِ المُتحدةِ ، والتي تؤكد : أنَّ ظاهرةَ الموت المفاجئ ، لمْ تظهرْ إلا حديثاً ، وهي في تزايدٍ مُستمرٍ ، على الرَّغمِ منْ كلِّ الإجراءاتِ الوقائيةِ ، وسؤالنا : أليسَ هذا بالضبطِ ، ما أشارَ إليهِ ، الحديث النَّبويِّ الشَّريفِ ؟
[ الحقيقة ُ السَّابعةِ ]
يؤكد معظمُ العلماءِ ، أنَّ الهرمَ : ( أي الشيخوخة ) ، هو أفضل وسيلة للنهايةِ الطبيعيةِ للإنسانِ ، وإلا فإنَّ أيَّ محاولة لإطالةِ العُمُرِ ، فوقَ حدودٍ مُعيَّنةٍ ، سيكون لها تأثيرات كثيرة ، أقلَّها الإصابة بالسَّرطانِ ، ويقولُ البروفيسور " لي سيلفر" منْ جامعةِ ، برينستون الأمريكيةِ : " إنَّ أيَّ محاولة لبلوغِ الخلودِ ، تسير عكس الطبيعةِ " ، لقدْ خرجَ العلماءُ ، بنتيجةٍ ألا وهيَ : أنهُ على الرَّغمِ منْ إنفاقِ الملياراتِ لعلاجِ الهرمِ ، وإطالةِ العُمُرِ ، إلا أنَّ التجاربَ كانتْ دونَ أيّ فائدة ، وهذا ما أشارَ إليهِ النَّبيّ الأعظم صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ بقولهِ : [اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَرَمِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ] [ رواهُ البخاريُّ ] , وهكذا يأتي العلم بحقائقٍ جديدةٍ ، لمْ تكنْ معروفة منْ قبلِ ، تثبت وتؤكد ، صدق هذا النَّبيّصلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ ، وصدق رسالة الإسلامِ ، وآخر دعوانا
أن الحمد لله ربّ العالمين ، اللَّهُمَّ صلِّي على سيدِّنا مُحَمَّدٍ وعلى آلهِ وأزواجهِ وذُريَّتهِ وباركْ وسلِّمْ ، كما تحبهُ وترضاهُ آمين ، نقلَ بيسيرٍ ، منْ التصرفِ ، منْ بحثٍ كُتبَ بقلمِ الأستاذِ الباحثِ : عبد الدائمِ الكحيلِ ، أسعدهُ اللهُ تعالى وأهله والمسلمينَ آمين www.kaheel7.com
عدد الرسائل : 53554 العمر : 40 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 01/05/2008 السٌّمعَة : 60
موضوع: رد: { وكفى باللهِ شهيداً } الجمعة مايو 25, 2012 1:41 pm
بارك الله فيك على الموضوع الرائع
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) : " العراق جمجمة العرب وكنزالرجال ومادة الامصار ورمح الله في الارض فاطمئنوا فإن رمح الله لا ينكسر " فليخسئ من يتكلم عن العراق بسوء ___
سيموني شمس المنتدى
الأوسمة :
عدد الرسائل : 21439 العمر : 33 الإقامة : ســـوراقيـــا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 03/12/2009 السٌّمعَة : 14
موضوع: رد: { وكفى باللهِ شهيداً } الجمعة مايو 25, 2012 3:01 pm
شكرا عالموضوع الروعه
اشكر ليونة عالتوقيع اللي يجنن
هيتومي مشرفة منتدى قلم الاعضاء
الأوسمة :
عدد الرسائل : 26995 تاريخ التسجيل : 12/02/2008 السٌّمعَة : 1
موضوع: رد: { وكفى باللهِ شهيداً } السبت يونيو 02, 2012 11:59 am
بوركت على الموضوع الرائع
أعتذر ممن يرسل لي رسالة ولا يتلقى جواب فعند الإرسال يظهر لقد حصل عطب مفاجئ [Error #230], المرجوا الإتصال بالدعم التقني. http://im47.gulfup.com/cZcRm6.jpg
ايريا صديق مجتهد
عدد الرسائل : 881 العمر : 38 الإقامة : بين كتبي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 01/12/2009 السٌّمعَة : 0
موضوع: رد: { وكفى باللهِ شهيداً } الثلاثاء يونيو 05, 2012 11:11 am
بارك الله فيك وجزاك خيرا
ينبوع الأماني شمس المنتدى
الأوسمة :
عدد الرسائل : 68976 العمر : 27 الإقامة : غــــــــــــــــزة الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/04/2012 السٌّمعَة : 5