السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
حينماأعلن بوش أنه سيحارب دين الإسلام ايام عهده
قالها في أحد مؤتمراته البائسة أنها حرب صليبية
فاعد العدة بوش ..وجيش الأساطيل ...
فنزل جنوده ونشروا الصليب ... من أجل أن تكون صلبانهم وأصنامهم هي العليا .. ولسان حالهم أعلوا هبل !
هكذا عقيدتهم وهكذا يقاتلوننا ..
فلم يبخل عليه يهود بكل ما أوتو من قوة...فأرسلوا خيرة جنودهم لأرض بابل
فاجتمع الصليبين واليهود لدحر الإسلام الذي جاء به محمد - صلى الله علية و سلم -
الدين الذي جاء من عند الله عز وجل
إنهم يقاتلون الله ... فهل سينتصرون ...
أعطى قادة الجيش الصليبي الإشارة بأنهم مستعدين لبدء الحرب
فلا زال بوش بكامل نشوته وهو يعلن بدء الحرب...
فدمر اللعين كل ما يمكن تدميره في العراق
وخرج للعالم وأظهر لهم بان المهمة انتهت
حسناً بوش هل أنت سعيد حقاً ...! لنرى فعلا إن كانت المهمة قد انتهت
لنرى كيف سارت الأمور ... لنروي حقيقة الحرب..
...
يقابل تحالفكم ... ثلة مؤمنه ..ليس لديهم جيش حقيقي .. ليس لديهم أسلحة متطورة ...لم يتعلمون في كليات
حربية لم يتدربوا على القتال يوما من الأيام...لا رواتب تقدم ...فقط يملكون أروحهم ودمائهم هي أغلى مايملكون ..
يقدمونها رخيصة ليحيى دين الإسلام.. ويحفظ من شروركم ...
...
أعوذ بالله من الشطيان الرجيم
( أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة في ال**ر * أم يقولون نحن جميع منتصر )
...
( الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله )
والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت
( قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد )
( سيهزم الجمع ويولون الدبر )
هذا كل ما يتبقى من جنودك العظماء... ( كتب الله لاغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز )
( فليضحكوا قليلاً وليبكوا كثيراً جزاء بما كانوا يكسبون)
( إن الله يدافع عن الذين أمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور ) ...
ماذا فعل لكم هذا الرجل الكبير..
يا أعداء الحياة .. خبتم وخسرتم
القصاص العادل..
( تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى )
أليس لديكم رجال يقاتلون .. دعوا الأطفال للمدارس...باعتراف وزارة الدفاع//
" لقد أرسلنا جنود دون 18 سنة "
وهذا مصيرهم جيف منتنة
بعد هذه الحقائق ..ماهو حال رئيس أقوى دولة في العالم ؟!
لقد أصابه الجنون .. الم تجد جندي كامل الجسد .. لكي تلعب معه وترحب به جيداً
...
أظهر الحقيقة ... أيها الكاذب
أن الأرض اشتعلت ناراً على جنودك...
أن المجاهدين يقاتلون في السماء...فلقد أصحبت طائراتك لعبة بأيديهم
..
..
الحقيقة : هي أن رئيس أقوى دولة على الأرض .. يبكي بذل .. بحسرة .. لماذا ياترى ؟
أنهالإسلام ... أنه الإسلام ... أنه الإسلام ... أنه الإسلام ... أنه الإسلام ...
( خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة )
...
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب أهزمهم وانصرنا عليهم..