عزفت لحنا جميلا من مقطوعة حياتي
أسميته السعادة مرآتي
من أجل أن أن اسمو بدرجاتي
في فردوس الجنات
لأعبر عن كل طموحاتي
لأحقق أسمى الانتصارات
لأزرع بساتين مزينة بأجمل الزهرات
فخططت في أبيض الصفحات
كتبت فيها أجمل الكلمات
رسمت فيها أجمل اللحظات
ألا و هي لحظات نفس تعيش برضاء رب السموات
فحياتنا دساتير و حكايات
عيش رغيد و مسرات
و في مجملها امتحانات
يسعى كل و احد منا في لتحصيل أروع العلامات
و ما فيها من مشقة و صعوبات
فما هي الا اعمال مزينات
باللعفة و الطيبة و الأمانات
راحة و سير في درب مرضاة الرحمان
أمان و سلام و اطمئنان
ثقة في النفس و وجدان
حب للخير للغير و حنان
فما اروع حب الخير للغير فبه أوصى الرحمان