| كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ | |
|
+7ابن البلد أنجليك نطق الصمت دموع الحروف * بقايا روح * iraqi اطياف حائرة 11 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الإثنين فبراير 24, 2014 10:57 pm | |
| كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ محاولات تتكرر ولكن كل مرة بثوب جديد، جميعها تهدف للتشكيك بهذا الدين الحنيف، فكيف علمنا القرآن الرد على مثل هذه المحاولات ونحن نعيش عصر العلم...
ربما سمع بعضنا عن كتاب جديد يمثل محاولة يائسة لإطفاء نور القرآن اسمه «الفرقان الحق»، إنه محاولة فاشلة لتقليد النص القرآني الكريم، ومحاولة يهدفون من خلالها إبعاد المسلمين عن كتاب ربهم وتصوير هذا الكتاب العظيم على أنه كلام عادي من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم!!! وأن باستطاعة أي واحد أن يأتي بكلام مثل القرآن!! وتتجدد أساليب الباطل بصور مختلفة: فيرسمون تارة صورة مسيئة للنبي الأعظم، وينشرون مقالة تارة أخرى تنتقد مبادئ الإسلام، وتجدهم في أسلوب آخر يطرحون الأسئلة المغلوطة ليشككوا المسلمين بدينهم الحنيف. وسبحانك يا رب العالمين ما أكرمك وأرحمك وأعظمك! هم يقولون هذا الكلام الباطل على حبيبك ورسولك وخاتم أنبيائك عليه الصلاة والسلام، وأنت ترزقهم وتتفضل عليهم وتمهلهم!! ولكنني تذكرت قول الله تبارك وتعالى عن هؤلاء الذين يحاولون التشكيك برسالة الإسلام ويريدون أن يطفئوا نور القرآن بكلامهم ومقالاتهم: (اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ * يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [التوبة: 31-33]. قد يقول قائل: لماذا نردّ على هذه الافتراءات ونضيع الوقت؟ أليس الأجدر إهمالها وتركها لأنها لا تستحق الردّ؟ وأقول بأن المؤمن المحبّ لكتاب ربه يغار على هذا الكتاب الكريم، ولا يسمح لأحد أن ينتقده، بل إن السكوت عن أمر كهذا يعطي إشارة مبطّنة لبعض ضعاف القلوب من المسلمين أن علماءهم لا يستطيعون مجاراة هؤلاء أو الرد عليهم. وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما يرى منكراً يغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان، ونحن نقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم، وأقل ما نقدمه لخدمة كتاب الله تبارك وتعالى هو كلمة حق نظهر من خلالها صدق القرآن وأنه كتاب منزل من الله تعالى وأن الإسلام هو دين العلم والمنطق والعدل. لذلك نجد القرآن الكريم نفسه قد عرض أقوال منتقديه ومعارضيه بالتفصيل، وردّ عليهم بأسلوب منطقي وعلمي ولم يترك المؤمنين حائرين أمام هذه الاعتراضات. فقد خاطب تعالى حبيبه صلى الله عليه وسلم بقوله: (وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا) [الفرقان: 33]. فقد رد القرآن جميع ادعاءات المعارضين بشكل علمي. ولو تأملنا آيات القرآن الكريم نجد مئات الآيات قد تحدثت عن أقوال الكافرين والملحدين والمشككين بالقرآن، بل إن القرآن حدثنا عما يدور في قلوبهم وأنفسهم وما تخفي صدورهم!! ولكن لماذا هذا الكمّ الهائل من الآيات التي تنقل لنا ادعاءات المبطلين وتناقش أقوالهم وأفعالهم وتردّ عليها؟ لقد وجدتُ بأن الهدف من وراء هذه الآيات هو تعليم المؤمن كيف يردّ إذا تعرض لموقف كهذا، وكيف يناقش ويتعامل مع منكري القرآن، وكيف يقنعهم بالحجة الدامغة. وكلنا يعلم كيف اعترض كفار مكة على القرآن وقالوا إنه سحر مبين تارة، وتارة أخرى قالوا بأنه كلام بشر. فكيف علّم الله رسوله أن يردّ عليهم؟ يقول تعالى على لسان هؤلاء المشركين: (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ) [هود: 13]. هذا ادعاؤهم ولكن كيف أجابهم القرآن؟ يخاطب الله تعالى حبيبه محمداً صلى الله عليه وسلم بكلمة (قل) أي قل لهم يا محمد: (قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ) وماذا أيضاً؟ (وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ). ولكن الله أعطانا النتيجة مسبقاً فقال: (فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا أُنْزِلَ بِعِلْمِ اللَّهِ وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [هود: 14]. إذن عندما يأتي أحد الملحدين ويدعي بأن القرآن ليس كلام الله وأن الرسول قد افتراه ونسبه إلى الله، نطلب منه أن يأتي بسور تشبه سور القرآن! وعندما لا يستجيبون لهذا التحدي فينبغي علينا أن نعلم بأن الله هو الذي أنزل القرآن بعلمه وقدرته وحكمته. وقد شهدنا الكثير من المحاولات الهادفة لتقليد النص القرآني والإتيان بمثله، ولكن هل هنالك محاولة واحدة نجحت وصدّقها أحد؟ وقد مضى على نزول القرآن أكثر من 1400 سنة فهل استطاع أحد أن يأتي بسورة واحدة يدعي أنها من عند الله وأقنع بها الناس؟ إذن القرآن يطلب منهم أن يأتوا بسور من مثله، وطلب منهم أن يعملوا ويجتهدوا في سبيل ذلك وهيهات أن تنجح محاولاتهم. والمحاولة التي سنعرضها الآن هي إحدى هذه المحاولات التي تهدف إلى إثبات أن القرآن كلام بشر، وسوف نعرض كل الحجج التي ساقها المؤلف، وسوف نرى بأن التفسير الذي قدّمه صاحب هذا المقال غير صحيح على الإطلاق، بل هذا التفسير يصلح لأي حروف! وستكون لغتنا في الإقناع هي نفس اللغة التي استخدمها صاحبنا أي لغة الأرقام. وينبغي أن نستيقن دائماً بأن الله تبارك وتعالى لن يجعل حجّة لأحد على المؤمنين: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) [النساء: 141]. ولذلك مهما حاول المشككون ومهما اجتهدوا فلن يستطيعوا الانتقاص من شأن هذا القرآن، ولن يتمكنوا من إضعاف معجزاته وعجائبه. وأسأل الله تعالى أن تكون هذه المقالة سبباً في هداية كل من لديه شك بالقرآن، وكذلك أسأله عزّ وجل أن يجعل فيها الخير والنفع والفائدة للمؤمنين المحبِّين للقرآن، وأن يزدادوا إيماناً ويقيناً بعظمة هذا القرآن وعظمة إعجازه. إنهم يقولون بأن الراهب بَحيرة قد علّم محمداً القرآن ، وأمره أن يكون ديناً لنفسه!! وسبحان الله! لم أكن أعلم من قَبل أن هذا الراهب له كل هذه السيطرة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، حتى يضع قرآناً، ويضمن قبوله من محمد، وكذلك يضمن قبوله من بلغاء العرب وفصحائهم، ويضمن أيضاً عدم اعتراض المشركين عليه، وكذلك يضمن بقاءه 1400 سنة!! وهل يعقل أن رجلاً مسناً وضعيفاً مثل بَحيرة استطاع أن يحرّف القرآن ويضع فيه ما يشاء في بضع سنوات، ولم يستطع كل الكفار والمشركين والملحدين أن يحرفوا القرآن طيلة أربعة عشر قرناً؟ لذلك فإن القرآن يعرض أقوال الملحدين بأن القرآن هو أساطير وألغاز وخرافات نقلها وأملاها عليه الرهبان والكهان، فيقول على لسانهم: (وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا) [الفرقان: 5]. ولكن كيف ردّ القرآن افتراءهم هذا؟ يقول تعالى معلماً رسوله الكريم كيف يرد عليهم: (قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا) [الفرقان: 6]. إن الله تعالى قد حدثنا عن هؤلاء في كتابه، وأخبرنا بأنه سيأتي زمن يدعي فيه المشككون بأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد علّمه بشر، وأجابهم عن هذه الشبهة بأن البشر الذي ينسبون إليه العلم إنما كتابه وهو الإنجيل باللغة غير العربية أي لغة أعجمية، فكيف علّم الرسول كل هذه البلاغة وهو لا يتقنها؟ ولو كان لدى هذا الراهب بلاغة كالقرآن، إذن لماذا أعطاها للرسول؟ أليس الأجدر به أن ينسبها لنفسه مثل بقية البلغاء من العرب وحكمائهم وشعرائهم؟؟ واستمع معي أخي القارئ إلى هذا النبأ الإلهي أخبرنا بما سيقوله هؤلاء وبالرد عليهم، يقول تعالى مخاطباً حبيبه محمداً عليه صلوات الله وسلامه: (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ) هذا قولهم، ولكن كيف ردّ علهم سبحانه وتعالى؟ تأمل بقية الآية: (لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) [النحل: 103]. وسؤالنا: هل هذه الآية العظيمة التي تنفي تعليم البشر للنبي الكريم، هل هذه الآية وضعها الراهب بحيرة أيضاً؟ والله لو عرضنا هذا القرآن على علم النفس الحديث وعلم البرمجة اللغوية العصبية وطلبنا من علماء النفس أن يحللوا لنا شخصية كاتب هذا القرآن، ولو أن هؤلاء درسوا القرآن بأسلوب البحث العلمي الحديث، لخرجوا على الفور بنتيجة ألا وهي أن هذا القرآن لا يمكن ولا ينبغي أن يكون من تأليف بشر، ويكفي أن القرآن يعرض أقوال المعارضين له ويرد عليها، كيف يمكن لبشر أن يفعل هذا. وقد كانت هذه الظاهرة سبباً في إسلام بعض علماء الغرب. وأوجه أسئلة لأولئك الذين يدعون أن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم: 1- كيف يمكن لبشر أن يؤلف كتاباً وينسبه لغيره ولا يتباهى به أمام قومه وهو أمي لا يعرف القراءة والكتابة؟ 2- كيف يمكن لبشر أن يتحدى الناس جميعاً أن يأتوا بمثل نص أو سورة من كتابه، وكيف يضمن بقاء هذا التحدي أربعة عشر قرناً؟ 3- لماذا أقحم هذا المؤلف (وهو سيدنا محمد حسب زعمهم) الكثير من الحقائق العلمية؟ وما الذي يدعوه للخوض في مثل هذه المسائل الدقيقة؟ أليس الأجدر به أن يبتعد عنها وبخاصة أنه يخاطب أناساً يعبدون الأصنام؟ 4- مثلاً لماذا حدثنا عن البنية النسيجية للكون فقال: (والسماء ذات الحُبُك) [الذاريات: 7]؟ كيف علم بذلك؟ ألا يخشى أن يكون على خطأ فيأتي من يثبت خطأه من بعده؟ 5- لماذا تحدث هذا المؤلف (أي مؤلف القرآن حسب عقيدتهم) عن حقائق كثيرة تشمل يوم القيامة وأنباء الغيب وقصص الأنبياء وتحدث عن إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وأمر بالصدق وكرَّم جميع الأنبياء في حين أن الكتب المقدسة المحرفة لم تكرِّم نبياً واحداً؟ 6- لو كان النبي الأعظم هو مؤلف القرآن فلماذا ذكر اسم (الله) 2699 مرة وهو أكثر اسم تكرر في القرآن؟ بينما ذُكر اسم (محمد) أربع مرات فقط؟ لماذا لم يذكر قصته قبل البعثة الشريفة، لماذا لم يتحدث عن أصدقائه وزوجاته وبناته وقصص زواجه ولماذا لم يضمن القرآن شيئاً من الشعر مادام لديه كل هذه القدرة البلاغية ونحن نعلم أهمية الشعر في ذلك الزمن؟ 7- وكيف ضمن أن الإسلام سيكون الدين الأكثر انتشاراً في العالم فقال: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ) وهذا ما تقوله الإحصائيات اليوم أن الإسلام خلال سنوات سيكون الديانة الأولى في العالم من حيث عدد أتباعه ومن حيث عدد الدول التي ينتشر فيها، كيف علم رجل أمي يعيش قبل 14 قرناً بهذه الحقيقة؟ أسئلة كثيرة تنتظر من يجيب عنها قبل أن يوجه انتقاده للإسلام، وقبل أن يرسم صورة لنبي الرحمة عليه الصلاة والسلام، ونقول نرجو أن تقرأوا معجزات هذا القرآن وتجيبوا عن هذه الأسئلة قبل أن تتصوروا نبينا بالصورة التي قدمتموها له. وانظروا معي إلى عظمة هذا النبي وكيف كرَّمه الله تعالى بآيات عظيمة تكفيه فخراً، وكيف أمره أن يلجأ إلى العبادة عندما يتعرض لاستهزاء أو إيذاء، وأن الله سيجعل هذا الاستهزاء تكريماً له وأن أفضل عمل يمكن أن نقوم به نصرة لهذا النبي الكريم أن نكثر من السجود والعبادة والدعاء، والله سييسر لنا أسباب إقناع غير المسلمين بصدق هذا النبي، انظروا معي كأن القرآن يتنبأ بأمثال هؤلاء ويحدثنا عنهم وأنهم سيُسألون يوم القيامة عن هذه الجريمة: (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ * فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ * إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ * الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ * وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ * وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ) [الحجر: 92-99]. ــــــــــــ بقلم عبد الدائم الكحيل
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
iraqi شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 13714 العمر : 34 الإقامة : iraq الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/08/2012 السٌّمعَة : 46
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الإثنين فبراير 24, 2014 11:40 pm | |
| شكر جزيلا لك لهذا الطرح الجميل ننتظر المزيد من الابداع والتميز من اقلامكم الرائعه تحيتي وتقديري لكم وددي قبل ردي .....!!
| |
|
| |
* بقايا روح * مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
الأوسمة : عدد الرسائل : 17288 العمر : 31 الإقامة : دنيا الاحزان الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 04/03/2013 السٌّمعَة : 40
| |
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الثلاثاء فبراير 25, 2014 8:07 pm | |
| كلُ أَلَشِكرٌ لٌكـ وَلٌهٌذّأَ أٌلَمَرِوَرِ أَلٌجَمَيَلَ خًأًلّصَ مًوّدُتِى لُكـ وُتًقُبًلُ وُدّى وٌأًحَتُرِأِمُى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
دموع الحروف مشرفة منتدى القرآن الكريم
الأوسمة : عدد الرسائل : 11816 العمر : 31 الإقامة : جزيرة وسط بحرالدموع الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 08/03/2013 السٌّمعَة : 32
| |
| |
نطق الصمت قمر المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 8390 العمر : 32 الإقامة : بالعالم الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 31/08/2013 السٌّمعَة : 22
| |
| |
أنجليك مشرفة المنتدى العـام
الأوسمة : عدد الرسائل : 13321 العمر : 34 الإقامة : سوريا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 08/03/2009 السٌّمعَة : 35
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الثلاثاء فبراير 25, 2014 10:18 pm | |
|
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ.. وجَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ
| |
|
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الثلاثاء فبراير 25, 2014 10:42 pm | |
| كلُ أَلَشِكرٌ لٌكـ وَلٌهٌذّأَ أٌلَمَرِوَرِ أَلٌجَمَيَلَ خًأًلّصَ مًوّدُتِى لُكـ وُتًقُبًلُ وُدّى وٌأًحَتُرِأِمُى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
ابن البلد شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 22103 العمر : 31 الإقامة : بالبلد الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 13/02/2013 السٌّمعَة : 39
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الثلاثاء فبراير 25, 2014 11:00 pm | |
| بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والاجمل لك مني أجمل التحيات
██████████ ★ الله ★ اكبر ★ ██████████ | |
|
| |
بغـــــداد شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 12950 العمر : 30 الإقامة : بالعراق والعراق باعماقي وفلسطين وطني ويسكن قلبي ووجداني الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 06/02/2013 السٌّمعَة : 9
| |
| |
أسمو بأخلاقي شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 14584 العمر : 27 الإقامة : في وطنـــي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 09/03/2013 السٌّمعَة : 9
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الأربعاء فبراير 26, 2014 2:28 pm | |
| طرح لآمس الجمآل وتسلل إلى الآعمآق لــ يسقينآ من روعته مآ يكفي جمال في كل نآحية شآكرة لك من القلب ودام ذوقك ينزف اعذب ما لديه بين طيات هذه الواحة في شوق مستمر لحروفك ونزفكــ
| |
|
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الأربعاء فبراير 26, 2014 4:38 pm | |
| كلُ أَلَشِكرٌ لٌكـم وَلٌهٌذّأَ أٌلَمَرِوَرِ أَلٌجَمَيَلَ خًأًلّصَ مًوّدُتِى لُكـم وُتًقُبًلُوا وُدّى وٌأًحَتُرِأِمُى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
ينبوع الأماني شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 68976 العمر : 27 الإقامة : غــــــــــــــــزة الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/04/2012 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الخميس فبراير 27, 2014 4:44 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله
طرح راقي ومميز
بوركت على حسن الانتقاء
لا حرمنا جديدك | |
|
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الخميس فبراير 27, 2014 5:35 pm | |
| كلُ أَلَشِكرٌ لٌكـ وَلٌهٌذّأَ أٌلَمَرِوَرِ أَلٌجَمَيَلَ خًأًلّصَ مًوّدُتِى لُكـ وُتًقُبًلُ وُدّى وٌأًحَتُرِأِمُى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
الأقصى شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 9863 العمر : 28 الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 16/07/2010 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ الخميس مارس 06, 2014 4:13 pm | |
| مرُحبّآ ~
موْضِوع مميز وجٌميل
دامّ أبُداعكْ في طِرحُ مواضيعكّ
جَزاك الله خيرَ
ننَتظر ِالمْزيدِ منكّ | |
|
| |
| كيف نرد على الأباطيل التي يطلقها بعض أعداء القرآن؟ | |
|