الاعتداءات والانتهاكات
7/6/1967م الجنرال موردخاي غور في سيارة نصف مجنزرة يستولي على المسجد الأقصى في اليوم الثالث من بداية الحرب.
7/6/1967م صادرت السلطات "الإسرائيلية" إثر احتلالها للجزء الشرقي من القدس عام 1967 مفاتيح باب المغاربة
ولم تعدها حتى الآن.
9/6/1967م تعطلت صلاة الجمعة في "الحرم القدسي" إثر الاحتلال
وكانت هذه أول مرة تتعطل فيها شعائر الصلاة منذ تحرير صلاح الدين للقدس من الصليبيين في عام 1187 ميلادي،
وتكرر هذا الأمر يوم الجمعة 19 تشرين الأول 1990 حينما أضطر أئمة المسجد إلى تأخير صلاة الجمعة لمدة ساعة
بسبب منع القوات "الإسرائيلية" المصلين من الوصول للأقصى.
15/6/1967م الحاخام شلومو غورن "الحاخام الأكبر للجيش "الإسرائيلي" وخمسون من أتباعه
يقيمون صلاة دينية في ساحة "الحرم الشريف"
الحاخام غورن يقول:"إن بعض أقسام منطقة "الحرم" ليست من أقسام "جبل الهيكل"
ولذلك فإن تحريم الشريعة اليهودية لا يشمل تلك المناطق،
ويقول إنه توصل إلى تلك النتائج بعد القيام بقياسات وشهادات تستند إلى علم الحفريات.
15/7/1967م محكمة الاستئناف الشرعية الإسلامية ترفض طلبا لمؤسسة ماسونية أمريكية
من أجل بناء هيكل سليمان في منطقة "الحرم" بكلفة 100 مليون دولار.
22/8/1967م الرئاسة الروحية لليهود تضع إشارات خارج منطقة "الحرم"
بموجب تعاليم الشريعة اليهودية حول منع اليهود من دخول "الحرم".
10/9/1967م المسلمون يحتجون على إلغاء الرسوم المفروضة على الزوار عند دخول "الحرم"،
وزارة الحرب "الإسرائيلية" تعلن أن إدارة الوقف الإسلامي تستطيع أن تجمع رسوم زيارة للمساجد فقط.
15/4/1969م المستشار القانوني للمحكمة "زفي بارليف" وبناء على أمر مؤقت ضد وزير الشرطة "شلومو هليل"
يوضح أن اليهود يجب أن لا يسمح لهم بالصلاة في منطقة "الحرم".
16/6/1969م استولت سلطات الاحتلال على الزاوية الفخرية التي تقع في الجهة الجنوبية الغربية من ساحة المسجد.
24/6/1969م استولت قوات الاحتلال على المدرسة التنكزية التي تعرف بالمحكمة وتقع عند باب السلسلة
ويستخدمها الجنود موقعا عسكريا لهم.
21/8/1969م اقتحم الإرهابي "دنيس روهان" ساحات "الحرم" وتمكن من الوصول إلى المحراب وإضرام النار فيه في محاولة لتدمير المسجد، وقد أتت النيران على مساحة واسعة منه إلا أن المواطنين العرب حالوا دون امتدادها إلى مختلف أنحاء المسجد.
23/8/1969م اعتقال سائح أسترالي، من أعضاء - كنيسة الله – بتهمة تدبير حادث الحرق.
16/9/1970م محكمة العدل العليا تقرر أنه لا سلطة قضائية لها في الأمور التي تتعلق بحقوق ومطالب مختلف الهيئات الدينية ،ولذلك لا تتدخل في قضية منع الحكومة لليهود من إقامة الصلاة في "الحرم".
1974 يوئيل لرنر من المدرسة الثانوية الدينية يدعو أتباعه للتمرد لمنع الانسحاب "الإسرائيلي" من الضفة الغربية، والشرطة "الإسرائيلية" تعثر في منزله على وثائق ومخططات تشرح كيفية منع الانسحاب وذلك من خلال نسف مسجد قبة الصخرة.
28/1/1976م القاضية "دوث أود" من المحكمة المركزية "الإسرائيلية" تقرر أن لليهود الحق في الصلاة داخل "الحرم".
1/2/1976م وزير الشؤون الدينية "اسحق رافائيل" يقول: إن الصلاة في منطقة "الحرم"
هي مسألة تتعلق بالشريعة اليهودية وهي ليست من اختصاصه .
1/7/1976م ردت المحكمة المركزية في القدس قرار القاضية "اود" الصادر في 30/1/1976، وقررت أن محاولة الشبان الثمانية لإقامة الصلاة في "الحرم" جرت بصورة تظاهرية وأنهم مذنبون في طريقة تصرفهم.
1978 تم الكشف عن تنظيم سري يحمل اسم "خلاص إسرائيل" ومنظمة حماية يهودا والتي وضعت هدفا لها بتحويل "إسرائيل" وإخضاعها للشريعة اليهودية، ووضع زعماؤها مشروعا أساسه نسف المساجد في "الحرم القدسي الشريف" كما ضبطت بحوزتهم مواد متفجرة وألغام وذلك بعد أن جالوا في "الحرم" ووضعوا مخططات لنسفه.
25/3/1979م انتشار شائعات حول اعتزام جماعة من أتباع كهانا، وطلاب مدارس دينية إقامة الصلاة في "الحرم" يؤدي إلى تجمع حوالي ألفين من الشباب العرب المسلمين بالهراوات والحجارة في ساحة "الحرم"، ورجال الشرطة يقومون بتفريقهم.
3/8/1979م تقديم طلب إلى المحكمة العليا لإلغاء المنع المفروض على تأدية الصلاة في "الحرم"، على ضوء المادة الثالثة من القانون الجديد الذي صدر بشأن القدس، والتي تؤكد حرية الوصول إلى "الحرم".
14/8/1979م حاولت جماعة "غورشون سلمون" المتطرفة اقتحام المسجد،
إلا أن المواطنين تصدوا لها وأفشلوا المحاولة وعمل المتطرف "مائير كهانا" وجماعته على تكرار المحاولة
بدعم من قوات كبيرة من رجال الشرطة، إلا أن أكثر من عشرين ألف مواطن تصدوا لهم
وخاضوا مع الجنود مواجهات ضارية للدفاع عن "الحرم" سقط خلالها العشرات من الجرحى .
11/11/1979م أطلقت الشرطة "الإسرائيلية" وابلا كثيفا من الرصاص على المصلين المسلمين
مما أدى إلى إصابة العشرات منهم بجراح.
19/4/1980م عقد الحاخامات اليهود مؤتمرا عاما لهم في القدس المحتلة خططوا خلاله للسيطرة على المسجد الأقصى.
1980 يوئيل ليرنر ينشئ حركة شبيبة تحت اسم "حشمونئيم" وضعت نصب عينها السيطرة على المسجد الأقصى.
13/1/1981م أقتحم أفراد حركة أمناء "جبل الهيكل"- "الحرم القدسي الشريف" يرافقهم الحاخام "موشي شيغل"
وبعض قادة حركة هاتحيا، وأرادوا الصلاة وهم يرفعون العلم "الإسرائيلي" ويحملون كتب التوراة.
7/5/1981م محاولة 25 شخصا يهوديا من المتطرفين الدخول لساحات "الحرم القدسي الشريف"،
منعهم من الدخول حراس "الحرم الشريف"، وضابط شرطة "الحرم".
وبقي المتطرفون خارج باب المغاربة وبعدها انضم إليهم فوج آخر وقاموا بإثارة الضجيج والصياح ثم قاموا بالصلاة هناك.
28/8/1981م الإعلان عن اكتشاف نفق يمتد من أسفل "الحرم القدسي" يبدأ من حائط البراق،
وقد طلب كل من وزير الأديان السابق "أهارون أبو حصيرة" ووزير الحرب "أرئيل شارون" إحاطة الموضوع بسرية تامة،
وقالت التقارير إن السرداب قام بحفرة حاخام حائط البراق وعمال من وزارة الشؤون الدينية،
وكان العمل قد بدأ قبل شهر، وكبير الحاخامات "شلومو غورن" يأمر بإغلاق الممر نظراّ لحساسية الموضوع.
29/8/1981م حذر البروفيسور "يغئال يادين" عالم الآثار "الإسرائيلي" من الحفريات أسفل "الحرم القدسي".
31/8/1981م استمرار الحفريات تحت المسجد الأقصى المبارك تؤدي إلى تصدع خطير في الأبنية الإسلامية الملاصقة للسور الغربي .
3/9/1981م لجنة إعمار المسجد الأقصى تعتزم بناء حائط خراساني ببئر قايتباي نظراّ لعدم قيام السلطات "الإسرائيلية" بالوفاء بوعدها بإغلاق البئر تماما بل أبقت على فتحتين تمكنان اليهود من مراقبة البشر.
24/2/1982م قام رئيس مجموعة أمناء "جبل الهيكل" "غوشون سلمون" باقتحام ساحة المسجد الأقصى المبارك لأداء الصلاة والشعائر الدينية.
2/3/1982م قامت مجموعة من المتطرفين اليهود من مستوطني كريات أربع مزودة بالأسلحة النارية بمحاولة اقتحام المسجد الأقصى من باب السلسلة بعد أن اعتدت على الحارسين.
8/4/1982م العثور على طرد يحتوي على قنبلة وهمية ورسالة تهديد عند باب "الحرم الشريف"، اشتملت القنبلة الوهمية على جهاز توقيت وراديو ترانزستور وقد وقعت الرسالة من قبل ما يسمى روابط القرى وحركة الحاخام "كهانا" و"أمناء جبل الهيكل".
11/4/1982م اعتداء آثم على المسجد الأقصى المبارك يقوم به أحد الجنود الصهاينة ويدعى "هاري غولدمان"
، إذ قام الجندي المذكور باقتحام المسجد الأقصى، وأخذ يطلق النيران بشكل عشوائي
مما أدى إلى استشهاد مواطنين وجرح أكثر من ستين آخرين.
وقد أثار هذا الحادث سخط المواطنين، وأدى إلى اضطرابات عنيفة في الضفة الغربية وغزة وردود فعل عالمية غاضبة ضد الاحتلال.
12/5/1982م مراقب بلدية القدس الغربية يدخل المسجد الأقصى بمساعدة الشرطة
للتأكد من ادعاءات عضو الكنيست "غيئولا كوهين" حول وجود أبنيه غير قانونية في المسجد الأقصى
حيث طالبت بناء على مزاعمها بفرض حظر على أعمال البناء والترميم في المسجد الأقصى.
20/5/1982م تسلم المسؤولون في الأوقاف الإسلامية بواسطة البريد إنذارا نهائيا من المنظمات الصهيونية
تطالبهم فيه بالسماح لليهود بأداء الطقوس في المسجد الأقصى وإلا سيعرضون أنفسهم للقتل.
7/7/1982م الهيئة الإسلامية تتلقى رسالة تهديد موقعة من ما يسمى
بالدوريات الخضراء وحركة كاخ ومرفقة بحوالة بنكية بقيمة ليرة من بنك لئومي.
25/7/1982ماعتقال "يويئل ليرنر" أحد نشطي حركة كاخ بتهمة التخطيط لنسف أحد المساجد في ساحة الأقصى،
وأدين هذا في 6/10/1982 بتهمة التخطيط لنسف مسجد الصخرة.
20/01/1983م تشكيل حركة متطرفة في "إسرائيل وأمريكا" مهمتها إعادة بناء ما يسمى "جبل الهيكل"
في موقع المسجد الأقصى، وقد ذكرت مجلة "اكزوكوتيب انتيليجانت ريبورت"الأمريكية أن هذه اللجنة تشكلت تحت اسم "كيرن هارهبيت"
10/03/1983م قامت الشرطة باعتقال مجموعة من اليهود تتكون من 40 شخصية
بتهمة التخطيط لدخول "الحرم" بالقوة، وكانت الشرطة قد اكتشفت أربعة من اليهود المسلحين
يحاولون اقتحام الممر الأرضي المعروف باسطبلات الملك سليمان،
ويعملون بموجب تقارير المخابرات، وقام رجال الشرطة بمحاصرة بيت الحاخام"يسرائيل اريئيل" الرئيس السابق لسكان يميت المتدينين والرجل الثاني في قائمة "مئير كهانا" لانتخابات 1981 وهناك تم اعتقال الآخرين
. ولدى تفتيش بيت "ارئيل" وبيوت آخرين اكتشفت مجموعة من الأسلحة ورسومات لـلمسجد الأقصى.
10/03/1983م إلقاء القبض على مجموعة يهودية متطرفة حاولت في الليل اقتحام "الحرم القدسي الشريف"
من طرفه الجنوبي للاستيطان فيه، وكان بعض أفراد المجموعة مدججين بالسلاح ويرتدون الزي العسكري "الإسرائيلي"،
ويحملون معاول وأكياس مليئة بالمتفجرات، وقد ذكر أن هؤلاء من مستوطني كريات أربع وطلاب مدرستها الدينية
وهم أعضاء في حركة كاخ التي يتزعمها "مئير كهانا"،
وذكر راديو إسرائيل أنه وجد بحوزة أفراد المجموعة بعض المواد الغذائية والملابس
التي تمكنهم من البقاء فترة طويلة داخل المسجد الأقصى،
وأضاف أن أفراد المجموعة كانوا مزودين بالأسلحة الرشاشة التي يستخدمها الجيش "الإسرائيلي"
من طراز عوزي وبنادق من طراز(إم/16)ومسدسات.
11/03/1983م إحباط محاولة لاقتحام الأقصى من قبل متطرفين يهود أرادوا احتلاله وقبة الصخرة وإقامة مركز للدراسات الدينية.
12/03/1983م اكتشاف عدة فتحات جديدة تحت الحائط الجنوبي للمسجد الأقصى،
حيث يعتقد أن المتطرفين اليهود قاموا بحفرها أثناء محاولتهم اقتحام "الحرم الشريف".
03/04/1983م مجموعة ما يسمى "بأمناء جبل البيت " توجه دعوة لإقامة تجمع داخل باب المغاربة قرب ساحة البراق.
16/04/1983م اعتزمت جماعة ما يسمى "بأمناء جبل الهيكل"-ضمن منشورات ألصقتها على الجدران
-الدخول للأقصى لتأدية ما يسمى "صلاة عيد الاستقلال".
13/05/1983م جماعة من المتطرفين المسماة:"أمناء جبل الهيكل" يؤدون الصلاة
أمام باب المغاربة قرب المسجد الأقصى المبارك، وقد سمح لهؤلاء بتأدية الصلاة بناء على قرار من محكمة العدل العليا "الإسرائيلية".
26/1/1984م تسلق اثنان من عصابة "لفتا" وهي فرع من التنظيم السري اليهودي المتطرف
سور القدس وبحوزتهما كميات كبيرة من المتفجرات والقنابل اليدوية
بهدف نسف مسجد قبة الصخرة، وقد ضبطهم حرس "الحرم"، وألقت الشرطة "الإسرائيلية"
القبض عليهم قبل لحظات من تنفيذ جريمتهم، وتبين من التحقيقات لاحقا أن لأفراد هذه العصابة
علاقات بمجموعات مسيحية متطرفة من الولايات المتحدة تعيش هناك وتدعم الفكر الصهيوني- اليهودي.
24/03/1984م حركة متطرفة تطلق على نفسها ما يسمى "بمخلصي الحرم"
تعتزم إقامة صلوات عيد الفصح، وتقديم القرابين في "الحرم الشريف"، وذكر التلفزيون "الإسرائيلي"
أن هذه الحركة أبلغت رئيس الوزراء ووزراء الداخلية والأديان بذلك.
29/03/1984م انهيار الدرج المؤدي إلى مدخل المجلس الإسلامي الأعلى،
حيث اكتشفت ثغرة طولها ثلاثة أمتار وعرضها متران وعمقها أكثر من عشرة أمتار،
تؤدي إلى نفق طويل شقته دائرة الآثار "الإسرائيلية" بمحاذاة السور الغربي الخارجي للمسجد الأقصى
، وتمتد من باب المغاربة حتى باب المجلس الذي يضم مكاتب دائرة الأوقاف العامة،
مما هدد عمارة المجلس الإسلامي الأعلى بالسقوط.
23/04/1984م أفراد حرس الحدود الذين جيء بهم لتشديد الحراسة ومنع اعتداءات المتطرفين اليهود
على المسجد الأقصى يجوبون "الحرم" وساحاته وهم يحملون السلاح في أوقات الصلاة وغيرها،
ويقومون بتصرفات لا تتناسب وقدسية المسجد الأقصى كمكان عبادة،
والحفريات التي تجري بمحاذاة سور المسجد الأقصى الغربي قد أثرت على أساسا العمارات الإسلامية الأثرية الموجودة فوقها
،مما أدى إلى تشقق العمارات وتشقق جدرانها، ومن ضمن هذه العمارات عمارة دائرة الأوقاف الإسلامية.
21/08/1985م سمحت الشرطة "الإسرائيلية" للمتطرفين اليهود بأداء الطقوس في المسجد الأقصى
إذا طلب عشرة منهم ذلك.
04/08/1986م عقد عدد من الحاخامات اجتماعا خاصا قرروا فيه بصورة نهائية السماح لليهود
بأداء الطقوس في المسجد الأقصى كما قرروا إنشاء كنيس يهودي في إحدى ساحاته.
02/07/1988م حفرت وزارة الأديان "الإسرائيلية" نفقا بالقرب من باب الغوانمة.
09/08/1989م سمحت الشرطة "الإسرائيلية" بإقامة صلوات للمتدينين اليهود على أبواب "الحرم القدسي الشريف"
وذلك للمرة الأولى رسميا.
08/10/1990م ارتكبت القوات "الإسرائيلية" مجزرة داخل المسجد،
مما أدى إلى استشهاد 22 مصليا وإصابة اكثر من 200 بجراح.
[]
19/09/1990م قامت مجموعة من المتطرفين اليهود بجولة في ساحات المسجد الأقصى وذلك بمناسبة بدء السنة العبرية،
وقام أحد اليهود بالنفخ في البوق الذي كان بحوزته بالقرب من باب الرحمة.
08/12/1990م سمحت الشرطة "الإسرائيلية" لعشرة متطرفين من أعضاء حركة كاخ العنصرية
بالدخول إلى ساحة "الحرم القدسي" حيث قاموا باستعراض استفزازي ورددوا شعارات ضد العرب والمسلمين.
27/12/1990م حاولت مجموعة من عشرة أفراد من حركة "أمناء جبل الهيكل" يتزعمها رئيس الحركة "غوشون سلامون "الدخول إلى "الحرم القدسي" رغم وجود قرار من الشرطة بمنع الزيارة.
منقول للفائدة