| أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته | |
|
+9spacepower هيمورا كينشن بغـــــداد أنجليك الليدي لين كاورو أسمو بأخلاقي بدّوره ينبوع الأماني 13 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
ينبوع الأماني شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 68976 العمر : 27 الإقامة : غــــــــــــــــزة الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/04/2012 السٌّمعَة : 5
| موضوع: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الإثنين يناير 19, 2015 10:24 am | |
| أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته
من أسماء الله تعالى: الرحمن الرحيم، ورحمته تعالى كغيرها من صفاته، شاملة لجميع خلقه في سماواته وأرضه، والإنسان الذي أوجده الله تعالى في هذه الأرض، يرى آثار شمول رحمته في كل ما حوله من حيوان ونبات، فالإنسان نفسه سبق الكلام على نعم الله عليه في ذاته وفيما سخره له من السماوات ومن الأرض، والتسخير كله رحمة من الله تعالى.
إن الإنسان الذي يلحقه ضرر من أخيه الإنسان، لو استطاع لأنزل به من الضرر ما يفوق ما أصابه من ضرر أضعافاً مضاعفة، بل لو أن إنساناً استقل بملك خزينة من خزائن الله تعالى تشمل مصالحها غيره من المخلوقات، لبخل بها عليهم وأمسكها عنهم، ولو هلكوا بذلك: {أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنْ الْمُلْكِ فَإِذاً لا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً(53)}.[النساء]
{قُلْ لَوْ أَنتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذاً لأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الإِنفَاقِ وَكَانَ الإِنْسَانُ قَتُوراً (100)}.[الإسراء] والسبب في ذلك بخل هذا الإنسان بما يملك خشية نفاده؛ لأنه فقير فقراً ذاتياً مهما عظم ملكه؛ ولأنه يفقد الرحمة التي تدفعه إلى الإنفاق على غيره، وتزجره من منعه عنه.
بخلاف الخالق الغني الكريم الرحمن الرحيم، فإنه لا يخشى الفقر؛ لأنه غنيٌّ غنىً ذاتياً له خزائن السماوات والأرض وخزائنه لا تنفد: {مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ....(96)}. [النحل]
{هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)}. [محمد]
رحمته شاملة في الدنيا والآخرة:
قال تعالى: {فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ وَلا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنْ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (147)}.[الأنعام] هذه السعة في رحمته تعالى شاملة لكل حي في الدنيا، سواء كان من أوليائه المطيعين، أم من أعدائه العصاة الكافرين والفاسقين؛ لأن الله تعالى خلقهم جميعاً، فلا يحرم أحداً منهم من رحمته التي منها رزقهم الذي يكون سبباً في بقاء حياتهم المحدودة: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنْ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (126)}.[البقرة]
قال سيد قطب رحمه الله، وهو يتفيأ في ظلال آية البقرة هذه: {قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ}: "فقل ربكم ذو رحمة واسعة بنا, وبمن كان مؤمناً من عباده, وبغيرهم من خلقه. فرحمته ـ سبحانه ـ تسع المحسن والمسيء; وهو لا يعجل على من استحق العقاب; حلماً منه ورحمة. فإن بعضهم قد يثوب إلى الله.. ولكن بأسه شديد لا يرده عن المجرمين إلا حلمه, وما قدره من إمهالهم إلى أجل مرسوم. وهذا القول فيه من الإطماع في الرحمة بقدر ما فيه من الإرهاب بالبأس. والله الذي خلق قلوب البشر; يخاطبها بهذا وذاك; لعلها تهتز وتتلقى وتستجيب". انتهى.
ومن آثار سعة صفة رحمته تعالى منحه مخلوقاته ما خلقه فيهم من التراحم الشامل فيما بينهم، كما روى أبو هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (إن لله مائة رحمة.. أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام.. فبها يتعاطفون.. وبها يتراحمون.. وبها تعطف الوحش على ولدها.. وأخَّر الله تسعاً وتسعين رحمة.. يرحم بها عباده يوم القيامة). وفي حديث جندب بن عبد الله البجلي رضي الله عنه: (إن الله عز وجل خلق مائة رحمة فأنزل رحمة يتعاطف بها الخلق جنها وإنسها وبهائمها، وأخَّر عنده تسعاً وتسعين رحمة..). [رواه مسلم (17/61).]
وإنا لنشاهد ذلك التراحم والحنان بين بني الإنسان، فنرى كلاً من الزوجين يرحم زوجه ويكن له من الود والرأفة ما يحقق بينهما السكن والاطمئنان، كما قال تعالى: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21)}. [الروم]
كما نرى تلك الرحمة ماثلة في حنان الآباء على أولادهم كباراً وصغاراً، مع تخصيص صغارهم بغاية الرحمة، لشدة حاجتهم إليها أكثر من الكبار الذين شرعوا في الاستقلال بالقيام بشئونهم.
والأم أوفر حظاً من الأب في الرحمة على أولادها والعناية بهم، لكثرة صلتها بهم حملاً وولادةً وغذاءً وتربيةً وتنظيفاً، يظهر ذلك فيما تعانيه مدة الحمل من مشقة وضعف ووهن، وصعوبة الولادة بهم التي قد تفقد حياتها بسببها أو تكاد، فإذا وضعت حملها وجدتها شديدة الحرص على رؤية وليدها وضمه إلى صدرها لشدة حبها له ورحمتها به: {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (14)}. [لقمان]
ولهذا كانت أولى ببرهم ورحمتهم من الأب، وإن وجب عليهم برهما جميعاً، كما قال تعالى: {..وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً (24)}.[الإسراء ]
نعم مع وجوب بر الأولاد بآبائهم وأمهاتهم جميعاً، فقد خصَّ الله الأمهات بالأولوية في ذلك كما روى أبو هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه، قَالَ: "جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ الله عليه الصلاة والسلام، فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله! مَنْ أَحَقُّ الناس بِحُسْنِ صَحَابَتِي؟" قَالَ: (أُمُّكَ) قَالَ: "ثُمَّ مَنْ؟" قَالَ: (أُمُّكَ) قَالَ: "ثُمَّ مَنْ؟" قَالَ: (أُمُّكَ) قَالَ: ثُمَّ "مَنْ؟" قَالَ: (ثُمَّ أَبُوكَ).. [البخاري ومسلم]
هذه الرحمة الأبوية كما أودعها الله تعالى في عقلاء مخلوقاته، جبل عليها حيواناتهم العجماء، فنرى أنثاها عندما تضع حملها، تلتفت إليه بمجرد نزوله من رحمها بعطف وحنان شديدين، متخذة لسانها أداة لتنظيفه مما علق به من الأوساخ حتى تنظفه، ثم تحاول بجهد تمرينه على التقام ثديها ليرضع من لبنها، والحرص على سلامته، فتمرنه على الحركة والمشي، وتحميه بنفسها وحياتها إذا اقتضى الأمر من عاديات الحيوانات الأخرى فتقربه منها حتى لا يبعد عنها، من أجل حمايته، بل إنك لترى اللبؤة الشديدة الضراوة العظيمة الهجوم والفتك، تأخذ جراءها الصغار بين فكيها وتودعها في أماكن تأمن عليها من الكهوف والحفر خشية من وصول الوحوش الأخرى إليها عندما تذهب هي لاصطياد ما تغذي به الجراء الصغار.
وترى بعض الحيوانات كالقرود تحمل أولادها الصغار على ظهورها لمسافات طويلة، أو تضمها إلى صدورها لتتمكن من الرضاع منها في حال سيرها، أو لإخفائها من عاديات حيوانان أخرى عليها، وخلق تعالى لبعض الحيوانات أكياساً حول بطونها تضع فيها أولادها، مثل الكانجرو؛ لأن ذلك أحفظ لأولادها الصغار عند مشيها، لأنها تقفز في سيرها قفزاً كما هو معروف.
وإنك لترى القطط الأليفة الوديعة، والدجاج الهادئ تتوحش إذا أحست أن أحداً يريد الاعتداء على أولادها، فترى جسمها يقشعر، وشعرها ينتفش استعداداً للدفاع عنها، وهكذا سائر الحيوانات.
ولقد أخبرنا الرسول عليه الصلاة والسلام، أن الله تعالى يغفر كبائر ذنوب العصاة بسبب رحمتهم للحيوان، كما روى أبو هريرة رضي الله تعالى عنه، عن رسول الله عليه الصلاة والسلام ، قال: (غُفِر لامرأة مومسة، مرت بكلب على رأس ركي، يلهث) قال: (كاد يقتله العطش، فنزعت خفها، فأوثقته بخمارها، فنزعت له من الماء، فغفر لها بذلك).[متفق عليه].
| |
|
| |
بدّوره شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 9395 العمر : 23 الإقامة : بّــوِطٌــنٌــيّ الـجَــريّــحً الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 27/03/2013 السٌّمعَة : 78
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الثلاثاء يناير 20, 2015 9:43 am | |
| يعطيك الف عافية على مجهودك الرائع | |
|
| |
أسمو بأخلاقي شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 14584 العمر : 27 الإقامة : في وطنـــي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 09/03/2013 السٌّمعَة : 9
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الثلاثاء يناير 20, 2015 8:03 pm | |
| طرح لآمس الجمآل وتسلل إلى الآعمآق
لــ يسقينآ من روعته مآ يكفي جمال في كل نآحية
شآكرة لك من القلب ودام ذوقك ينزف اعذب ما لديه بين طيات هذه الواحة
في شوق مستمر لتميزك
| |
|
| |
كاورو (¸.•'´* كبرياء العراق*`'• .¸)
الأوسمة : عدد الرسائل : 70859 العمر : 100 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 24/01/2009 السٌّمعَة : 187
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الثلاثاء يناير 20, 2015 9:40 pm | |
| جزاك الله كل خير ونفع بك الجميع سلمت يمناك ولا عدمناك.. بإنتظارجديدك بكل شوق دمت برضى الله وفضل
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
الليدي لين نائبة المدير العام
الأوسمة : عدد الرسائل : 56848 تاريخ التسجيل : 18/02/2008 السٌّمعَة : 141
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الأربعاء يناير 21, 2015 10:46 am | |
| اشكرك اغاتي ينبوع على انتقاءك الطيب ربي يبارك فيك ويجزيك خيراته كلها لاحرمنا الله هالتميز كله | |
|
| |
ينبوع الأماني شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 68976 العمر : 27 الإقامة : غــــــــــــــــزة الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/04/2012 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الأربعاء يناير 21, 2015 7:24 pm | |
| اللهّ يبـآرِكـ فِـيـكُــم عَـلَـى مُـرُوركُـــم
شَــرَفـتــو ونَــوَرتــو | |
|
| |
أنجليك مشرفة المنتدى العـام
الأوسمة : عدد الرسائل : 13321 العمر : 33 الإقامة : سوريا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 08/03/2009 السٌّمعَة : 35
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الأربعاء يناير 21, 2015 9:07 pm | |
| جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ.. وجَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ
| |
|
| |
بغـــــداد شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 12950 العمر : 30 الإقامة : بالعراق والعراق باعماقي وفلسطين وطني ويسكن قلبي ووجداني الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 06/02/2013 السٌّمعَة : 9
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الخميس يناير 22, 2015 12:24 pm | |
| آنتقآء يقطر روعة وتفردآ ..
طبت وطآب مقآمكــ هنآ.. وفي كل مكآن يسقط فيه آسمكـــ..
لروحك آكآليل آلورد..
دمت بـ نقآء.. ||
شكرا :. عالتوقيع اللي يجنن | |
|
| |
هيمورا كينشن مشرف منتدى التسالي والطرائف
الأوسمة : عدد الرسائل : 53554 العمر : 40 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 01/05/2008 السٌّمعَة : 60
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الخميس يناير 22, 2015 12:56 pm | |
| | |
|
| |
spacepower مشرف منتدى الأنمي الحديث
الأوسمة : عدد الرسائل : 50292 العمر : 35 الإقامة : spacepower الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 20/05/2009 السٌّمعَة : 94
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الخميس يناير 22, 2015 7:44 pm | |
| كالعادة ابداع رائع وطرح يستحق المتابعة شكراً لك بانتظار جديدك | |
|
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الخميس يناير 22, 2015 9:43 pm | |
| كل الشكر والإمتنان لك على روعة انتقائك وروعة اختيارك لمواضيعك التي تزين بها منتدانا سلمت على روعة ماوضعت نترقب المزيد والجديد والمفيد منك دمت ودامت لنا روعة مواضيعك لكـ خالص إحترامى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
كازوها مشرفة منتدى الأنمي القديم
الأوسمة : عدد الرسائل : 65926 العمر : 38 الإقامة : العـــراق الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 05/02/2009 السٌّمعَة : 48
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الجمعة يناير 23, 2015 11:12 am | |
| | |
|
| |
ابن البلد شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 22103 العمر : 30 الإقامة : بالبلد الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 13/02/2013 السٌّمعَة : 39
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته السبت يناير 24, 2015 12:17 pm | |
| بارك الله فيك على الجهد القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والاجمل لك مني أجمل التحيات
██████████ ★ الله ★ اكبر ★ ██████████ | |
|
| |
ينبوع الأماني شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 68976 العمر : 27 الإقامة : غــــــــــــــــزة الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/04/2012 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته السبت يناير 24, 2015 4:13 pm | |
| اللهّ يبـآرِكـ فِـيـكُــم عَـلَـى مُـرُوركُـــم
شَــرَفـتــو ونَــوَرتــو | |
|
| |
iraqi شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 13714 العمر : 34 الإقامة : iraq الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/08/2012 السٌّمعَة : 46
| موضوع: رد: أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته الأحد يناير 25, 2015 11:34 am | |
| شكر جزيلا لك لهذا الطرح الجميل ننتظر المزيد من الابداع والتميز من مجهوداتكم الرائعه تحيتي وتقديري لكم وددي قبل ردي .....!!
| |
|
| |
| أثر عظمة الله في الخشوع له - عظمته في رحمته | |
|