لا تخافي يا فلسطين
فالجزائر و أولادها مخلصين لك
و لن يتركوك تعاني أكثر
إصبري قليلا إصبري
فأكيد أنه سيأتي اليوم الذي تتحررين فيه و تعود القدس لنا
أما مصر راقصة الدنيا و ليس أم الدنيا التي ركعت لإسرائيل
أريد أن أقول لها الجزائريين سيردون كرامة الإسلام و المسلمين
و لا نريد منك أن تنوبي عنا
فكرامتنا و شهامتنا لا تسمح بهذا
و الله أنا أكتب و الفؤاد يبكي