حكم تشقير الحواجب لا بأس به عند أبى اسحاق الحوينى وابن عثيمين ومحمد العريفى
وهذا الحكم لمن عندها الشعر كثيف
او لمن تحتاجه ، حتى لا تفتن ويظن من رآها من العوام انها متنمصه
(لعدم اللجوء إلى النمص)
ورأى آخـــر يمنع جوازه لما يسببه من أمراض إذا استعمل بشكل مستمر
وما فيـه من مواد كيميائيه مضــره !!
لانها تؤدى إلى تكثيف الشعــر وحينها لن تستعمل المرأه التشقير لانها لن ينفعها حينها فتلجأ إلى النمص
وكل ما يؤدى إلى حرام فهو حرام
ولان من تستعمل التشقير تتشبه بالمتنمصه ,
ومنهم الشيخ | محمد المنجد