| تعريف سورة الشمس | |
|
+13اطياف حائرة كازوها دراج الشبح أسمو بأخلاقي جون سلفر الليدي لين * بقايا روح * كاورو بغـــــداد spacepower هيمورا كينشن روح الصداقة سانـــدي بل 17 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
سانـــدي بل شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 11768 العمر : 27 الإقامة : ببيتي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 21/03/2013 السٌّمعَة : 12
| موضوع: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 6:24 pm | |
| هي سورة مكية، وآياتها خمس عشرة، نزلت بعد سورة القدر.
ومناسبتها لما قبلها:
(1) أنه سبحانه ختم السورة السابقة بذكر أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة، وأعاد ذكر الفريقين في هذه السورة بقوله: « قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها. وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها ». (2) ختم السورة السالفة بشىء من أحوال الكفار في الآخرة، وختم هذه بشىء من أحوالهم في الدنيا. [سورة الشمس (91): الآيات 1 الى 10] بسم الله الرحمن الرحيم
والشَّمْسِ وَضُحاها (1) وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها (2) وَالنَّهارِ إِذا جَلاَّها (3) وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشاها (4) والسَّماءِ وَما بَناها (5) وَالْأَرْضِ وَما طَحاها (6) وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (7) فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها (8) قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها (9) وقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها (10) شرح المفردات
ضحى الشمس: ضوؤها، تلاها: أي تبعها، يقال تلا فلان فلانا يتلوه إذا تبعه، وجلاها: أي كشف الشمس وأتمّ وضوحها، يغشاها: أي يزيل ضوءها ويحجبه، والسماء: كل ما ارتفع فوق رأسك، والمراد به هذا الكون الذي فوقك وفيه الشمس والقمر وسائر الكواكب التي تجرى في مجاريها، بناها: أي رفعها، وجعل كل كوكب من الكواكب بمنزلة لبنة من بناء سقف أو قبة تحيط بك، وطحا الأرض بسطها وجعلها فراشا، سوّاها: أي ركب فيها القوى الظاهرة والباطنة، وجعل لكل منها وظيفة تؤديها، ألهمها: عرّفها ومكّنها، والفجور: ما يكون سببا في الخسران والهلكة، والتقوى: إتيان ما يحفظ النفس من سوء العاقبة، أفلح: أي أصاب الفلاح، وهو إدراك المطلوب، وزكاها: أي طهرها من أدناس الذنوب، وخاب: أي خسر، ودسّاها: أي أنقصها وأخفاها بالذنوب والمعاصي قال: ودسست عمرا في التراب فأصبحت حلائله منه أرامل ضيّعا
الإيضاح
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها) أقسم سبحانه بالشمس نفسها غابت أو ظهرت، لأنها خلق عظيم على قدرة مبدعها، وأقسم بضوئها لأنه مبعث الحياة في كل حي، فلولاها ما أبصرت حيّا ولا رأيت ناميا، ولولاها ما وجد الضياء ولا انتشر النور، وإذا أرسلت خيوطها الذهبية على مكان فرّ منه السقم، وولت جيوش الأمراض هاربة، لأنها تفتك بها فتكا ذريعا. (وَالْقَمَرِ إِذا تَلاها) أي والقمر إذا تلا الشمس في الليالي البيض من الليلة الثالثة عشرة من الشهر إلى السادسة عشرة وقت امتلائه أو قربه من الامتلاء حين يضىء الليل كله من غروب الشمس إلى الفجر. وهذا قسم بالضوء في طور آخر، وهو ظهوره وانتشاره الليل كله.
وقد يكون المراد - بتلاها أي تبعها في كل وقت، لأن نوره مستمد من نور الشمس فهو لذلك يتبعها، وقد قال بهذا الفرّاء قديما وأثبته علماء الفلك حديثا. (وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها) أي والنهار إذا جلّى الشمس وأظهرها وأتمّ وضوحها، إذ كلما كان النهار أجلى ظهورا كانت الشمس أكمل وضوحا. وأقسم بهذه المخلوقات، للإشارة إلى تعظيم أمر الضوء وإعظام أمر النعمة فيه، وفيه لفت لأذهاننا إلى أنه آية من آيات ربنا الكبرى، ونعمة من نعمه العظمى. وفي قوله: جلاها بيان للحال التي يكشف فيها النهار تلك الحكمة البالغة، والآية الباهرة. وبعد أن أقسم بالضياء في أطوار مختلفة أقسم بالليل في حال واحدة فقال:
(وَاللَّيْلِ إِذا يَغْشاها) أي والليل إذا يغشى الشمس فيزيل ضوءها في الليالي الحالكة التي لا أثر لضوء الشمس فيها، لا مباشرة كما في النهار، ولا بالواسطة كضوء القمر المستفاد منها، وهي قليلة فإنها ليلة أو ليلتان أو بعض ليال في الشهر. وفي هذا إيماء إلى أن الليل يطرأ على هذا الكواكب العظيم فيذهب ضوءه، ويحيل نور العالم ظلاما فهو على جليل نفعه وعظيم فائدته، لا يتخذ إلها لأن الإله لا يحول ولا يزول، ولا يعتريه تغير ولا أفول. وفيه ردع وتأنيب للمشركين على تأليهه وعبادته.
وبعد أن ذكر الأوصاف الدالة على عظمة هذه الأجرام - أردفه ذكر صفات تدل على حدوثها فقال: (وَالسَّماءِ وَما بَناها) أي والسماء ومن قدّرها على النحو الذي اقتضته مشيئته وحكمته. وفي ذكر البنيان إشارة إلى ما انطوى عليه رفعها وتسويتها من بارع الحكمة وتمام القدرة، وأن لها صانعا حكيما قد أحكم وضعها وأجاد تقديرها، فإنه شد هذه الكواكب بعضها إلى بعض برباط الجاذبية العامة كما تربط أجزاء البناء الواحد بما يوضع بينها حتى يتماسك. ولما كان الخطاب موجها إلى قوم لا يعرفون الله بجليل صفاته، وكان القصد منه أن ينظروا في هذا الكون نظرة من يطلب للأثر مؤثرا، فينتقلوا من ذلك إلى معرفته تعالى - عبر عن نفسه بلفظ (ما) التي هي الغاية في الإبهام. (وَالْأَرْضِ وَما طَحاها) أي والأرض والذي بسطها ومهدها للسكنى، وجعل الناس ينتفعون بما على ظهرها من نبات وحيوان، وبما في باطنها من مختلف المعادن. ونحو الآية قوله: « الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشًا وَالسَّماءَ بِناءً ». وقصارى ما سلف - إنه بعد أن أقسم سبحانه بالضياء والظلمة، أقسم بالسماء وما فيها من الكواكب، وبالذي بناها وجعلها مصدرا للضياء، وبالأرض والذي جعلها لنا فراشا ومصدرا للظلمة، فإنها هي التي يحجب بعض أجزائها ضوء الشمس عن بعضها الآخر فيظهر فيه الظلام. ثم أقسم بعد هذا بالنفس الإنسانية لما لها من شرف في هذا الوجود فقال:
(وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها) أي قسما بالنفس ومن سواها وركب فيها قواها الباطنة والظاهرة، وحدد لكل منها وظيفة تؤديها، وألف لها الجسم الذي تستخدمه من أعضاء قابلة لاستعمال تلك القوى. ثم بين أثر هذه التسوية فقال:
(فَأَلْهَمَها فُجُورَها وَتَقْواها) أي فألهم كل نفس الفجور والتقوى وعرفها حالهما، بحيث تميز الرشد من الغي، ويتبين لها الهدى من الضلال، وجعل ذلك معروفا لأولى البصائر. وبعد أن ذكر أنه ألهم النفوس معرفة الخير والشر ذكر ما تلقاه جزاء على كل منهما فقال: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها) أي قد ربح وفاز من زكى نفسه ونمّاها حتى بلغت غاية ما هي مستعدة له من الكمال العقلي والعملي، حتى تثمر بذلك الثمر الطيب لها ولمن حولها. (وَقَدْ خابَ مَنْ دَسَّاها) أي وخسر نفسه وأوقعها في التهلكة من نقصها حقها بفعل المعاصي ومجانبة البر والقربات، فإن من سلك سبيل الشر، وطاوع داعي الشهوة فقد فعل ما تفعل البهائم، وبذلك يكون قد أخفى عمل القوة العاقلة التي اختص بها الإنسان، واندرج في عداد الحيوان. ولا شك أنه لا خيبة أعظم، ولا خسران أكبر من هذا المسخ الذي يجلبه الشخص لنفسه بسوء أعماله. والمحلوف عليه الذي افتتحت به السورة - محذوف للعلم به من نظائره، وكأنه قيل: « وَالشَّمْسِ وَضُحاها... » لينزلنّ بالمكذبين منكم مثل ما نزل بثمود إذ كذبت نبيّها فأصابها العذاب، ودليل ذلك قوله بعد: « كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها » الآيات، فإنها ترشد إلى أن الله يعاقب من يكذب رسله، نحو ما سبق في سورة البروج. [سورة الشمس (91): الآيات 11 الى 15][عدل] كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها (11) إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها (12) فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَسُقْياها (13) فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها (14) وَلا يَخافُ عُقْباها (15) شرح المفردات
الطّغوى والطغيان: مجاوزة الحد المعتاد، انبعث: أي قام بعقر الناقة، أشقاها: أي أشقى ثمود وهو قدار بن سالف، رسول الله: هو صالح عليه السلام، ناقة الله، أي احذروا التعرض لناقة الله، وسقياها: أي شربها الذي اختصها به في يومها، فعقروها: أي فنحروها، فدمدم: أي فأطبق عليهم العذاب، يقال: دمدم عليه القبر: أي أطبقه عليه، فسواها: أي فسوى القبيلة في العقوبة فلم يفلت منها أحد، عقباها: أي عاقبة الدمدمة وتبعتها. المعنى الجملي
جرت عادة القرآن أن يذكر بعض أخبار الأمم السابقة وما كان منهم مع رسلهم وما قابلوه به من التكذيب والإيذاء، ثم يذكر ما جرت به سنته سبحانه من الإيقاع بالمكذبين، وأخذهم بظلمهم وبما عملوا مع أنبيائهم، ليكون في ذلك سلوة للرسول صلى الله عليه وسلم بأنه لم يلق إلا ما لقى إخوانه الأنبياء، ولم يكابد من قومه إلا مثل ما كابدوا، وليكون في ذلك تخويف لأولئك المكذبين الذين يعاندون رسول الله ويلحفون في تكذيبه، بأنهم إذا استمروا على ذلك حاق بهم مثل ما حاق بالأمم السالفة ونالوا من الجزاء مثل ما نالوا. الإيضاح
(كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها) أي كذبت ثمود نبيّها صالحا بسبب طغيانها وبغيها.
ثم بين أمارة ذلك التكذيب فقال:
(إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها) أي كان انطلاق الأشقى لعقر الناقة والقوم راضون عنه علامة ظاهرة على تكذيبهم لنبيهم الذي جعلها دليل نبوته، وبرهانا على صدق رسالته، وأوعدهم إذا هم تعرضوا لها، وسكوت قومه على ما يفعل دليل رضاهم عن فعله، فكانوا مكذبين مثله. ثم ذكر ما توعدهم به الرسول على فعلهم فقال:
(فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ: ناقَةَ اللَّهِ وَسُقْياها) أي فقال لهم صالح: احذروا ناقة الله التي جعلها آية نبوّتى، واحذروا شربها الذي اختصّت به في يومها، فلا تؤذوها ولا تتعدوا عليها في شربها ولا في يوم شربها، وكان صالح عليه السلام قد اتفق معهم على أن للناقة شرب يوم، ولهم ولمواشيهم شرب يوم، فكانوا يجدون في أنفسهم حرجا لذلك ويتضررون منه، فهمّوا بقتلها فحذّرهم أن يفعلوا ذلك، وخوّفهم عذاب الله وعقابه الذي ينزله بهم إن هم أقدموا على هذا الفعل، لكنهم كذبوه ولم يستمعوا لنصحه كما أشار إلى ذلك بقوله: (فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها) أي إنهم لم يتورّعوا عن تكذيبه، ولم يحجموا عن عقر الناقة، ولم يبالوا بما أنذرهم به من العذاب وأليم العقاب. وقد تقدم أن قلنا: إنهم لما رضوا بهذا الفعل نسب إليهم جميعا، وكأنهم صنعوه معه.
ثم بين عاقبة عملهم وذكر ما يستحقونه من الجزاء فقال:
(فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ) أي فأطبق عليهم العذاب، وأهلكهم هلاك استئصال ولم يبق منهم ديّارا ولا نافخ نار، كما أشار إلى ذلك بقوله: (فَسَوَّاها) أي فسوّى القبيلة في العقوبة ولم يفلت منها أحد، بل أخذ بها كبيرهم وصغيرهم، ذكرهم وأنثاهم: « وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ ». وقد يكون المعنى - جعل الأرض فوقهم مستوية كأن لم تثر، ودمّر مساكنها على ساكنيها.
(وَلا يَخافُ عُقْباها) أي إن الله أهلكهم ولا يخاف عاقبة إهلاكهم، لأنه لم يظلمهم فيخيفه الحق، وليس هو بالضعيف حتى يناله منهم مكروه، تعالى عن ذلك علوا كبيرا. والمراد أنه بالغ في عذابهم إلى غاية ليس فوقها غاية، فإن من يخاف العاقبة لا يبالغ في الفعل، أما الذي لا يخاف العاقبة ولا تبعة العمل فإنه يبالغ فيه ليصل إلى ما يريد. وقد علمت أن القصص مسوق لتسلية رسوله بأنه سينزل بالمكذبين به مثل ما أنزل بثمود، ولقد صدق الله وعده، فأهلك من أهلك من أهل مكة في وقعة بدر بأيدي المؤمنين، ثم لم يزل يحل بهم الخزي والعذاب بالقتل تارة وبالإبعاد أخرى حتى لم يبق في جزيرة العرب مكذّب، ولو سارت الدعوة إلى الإسلام سيرتها في عهد الصحابة لما بقي في الأرض مكذب، ولله الأمر من قبل ومن بعد. مقاصد هذه السورة[عدل] اشتملت هذه السورة على مقصدين:
(1) الإقسام بالمخلوقات العظيمة على أن من طهر نفسه بالأخلاق الفاضلة فقد أفلح وفاز، وأن من أغواها ونقصها حقها بجهالته وفسوقه فقد خاب. (2) ذكر ثمود مثلا لمن دسى نفسه فاستحق عقاب الله الذي هو له أهل.
| |
|
| |
روح الصداقة مراقبة قسم الانمي
الأوسمة : عدد الرسائل : 59752 العمر : 29 الإقامة : ·♥ في وطني المجروح ♥· الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 19/07/2013 السٌّمعَة : 224
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 6:27 pm | |
| تسلمي حبيبتي الغالية على جهودك ربي يسلم ايديك ويديم نشاطك
| |
|
| |
هيمورا كينشن مشرف منتدى التسالي والطرائف
الأوسمة : عدد الرسائل : 53554 العمر : 40 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 01/05/2008 السٌّمعَة : 60
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 7:54 pm | |
| | |
|
| |
spacepower مشرف منتدى الأنمي الحديث
الأوسمة : عدد الرسائل : 50292 العمر : 35 الإقامة : spacepower الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 20/05/2009 السٌّمعَة : 94
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 8:12 pm | |
|
كالعادة إبداع رائع
وطرح يستحق المتابعة
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
| |
|
| |
بغـــــداد شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 12950 العمر : 30 الإقامة : بالعراق والعراق باعماقي وفلسطين وطني ويسكن قلبي ووجداني الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 06/02/2013 السٌّمعَة : 9
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 8:43 pm | |
| آنتقآء يقطر روعة وتفردآ ..
طبت وطآب مقآمكــ هنآ..
وفي كل مكآن يسقط فيه آسمكـــ..
لروحك آكآليل آلورد..
دمت بـ نقآء.. ||
شكرا :. عالتوقيع اللي يجنن | |
|
| |
كاورو (¸.•'´* كبرياء العراق*`'• .¸)
الأوسمة : عدد الرسائل : 70859 العمر : 100 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 24/01/2009 السٌّمعَة : 187
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 9:30 pm | |
| حياك الله حبيبتي ساندي على مواضيعك اللي كلش امتعتنا الله لا يحرمنا منك ومن ابداعاتك تقبلي مروري
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
* بقايا روح * مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
الأوسمة : عدد الرسائل : 17288 العمر : 31 الإقامة : دنيا الاحزان الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 04/03/2013 السٌّمعَة : 40
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الأربعاء يوليو 05, 2017 9:48 pm | |
| بارك الله فيك وبجهودك المباركة القيمة أسال لك التوفيق والسداد وأن يجمعنا الله ويبقينا على الود والمحبة والإخاء وان يجزيك خير الجزاء
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
الليدي لين نائبة المدير العام
الأوسمة : عدد الرسائل : 56848 تاريخ التسجيل : 18/02/2008 السٌّمعَة : 141
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الخميس يوليو 06, 2017 12:00 am | |
|
يعطيك العافية ساندي القمر على طيب انتقاءك وروعة طرحك جزاك الله عنا خير الجزاء وادامك بتميز دائم
| |
|
| |
جون سلفر مشرف منتدى المكتبة
الأوسمة : عدد الرسائل : 4903 العمر : 27 الإقامة : غير محدد الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 25/01/2014 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الخميس يوليو 06, 2017 11:56 am | |
| طرح شيق ورائع اعجبني ورآق لي شكراً جزيلاً لك
وبالتوفيق الدائم
مشكور اخوية عراقي على التواقيع الروعة ................................................................................................
اشكر ادارتي الغالية على شهادة التكريم . تشرفت بها
| |
|
| |
أسمو بأخلاقي شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 14584 العمر : 27 الإقامة : في وطنـــي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 09/03/2013 السٌّمعَة : 9
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الخميس يوليو 06, 2017 2:31 pm | |
| طرح لآمس الجمآل وتسلل إلى الآعمآق
لــ يسقينآ من روعته مآ يكفي جمال في كل نآحية
شآكرة لك من القلب ودام ذوقك ينزف اعذب ما لديه بين طيات هذه الواحة
في شوق مستمر لجهدك وتميزكـ
| |
|
| |
دراج الشبح مشرف منتدى الكمبيوتر والانترنت
الأوسمة : عدد الرسائل : 44467 العمر : 25 الإقامة : ليبيا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 12/09/2016 السٌّمعَة : 73
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الخميس يوليو 06, 2017 4:23 pm | |
| بارك الله فيك أختي على مجهودك الرائع | |
|
| |
كازوها مشرفة منتدى الأنمي القديم
الأوسمة : عدد الرسائل : 65926 العمر : 38 الإقامة : العـــراق الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 05/02/2009 السٌّمعَة : 48
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الخميس يوليو 06, 2017 10:17 pm | |
| | |
|
| |
اطياف حائرة مشرفة مطبخ سبيس باور
الأوسمة : عدد الرسائل : 37794 العمر : 65 الإقامة : بين الاطياف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 10/03/2013 السٌّمعَة : 42
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس الجمعة يوليو 07, 2017 10:36 pm | |
| كل الشكر والإمتنان لك على روعة انتقائك وروعة اختيارك لمواضيعك التي تزين بها منتدانا سلمت على روعة ماوضعت نترقب المزيد والجديد والمفيد منك دمت ودامت لنا روعة مواضيعك لكـ خالص إحترامى
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا
| |
|
| |
العرب جرب مشرف المنتدي الطبي
الأوسمة : عدد الرسائل : 9412 العمر : 34 الإقامة : في الوطن العربي للاسف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 03/08/2013 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس السبت يوليو 08, 2017 8:20 pm | |
| مشكورة اختي الكريمة على حسن الجهد المبذول بوركت وجزيت خيرا
| |
|
| |
سيموني شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 21439 العمر : 33 الإقامة : ســـوراقيـــا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 03/12/2009 السٌّمعَة : 14
| |
| |
جودي سانتمليون أحـب العــراق
الأوسمة :
عدد الرسائل : 7645 العمر : 34 الإقامة : بقلب الوطن والوطن بقلبي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 27/10/2009 السٌّمعَة : 1
| |
| |
أنجليك مشرفة المنتدى العـام
الأوسمة : عدد الرسائل : 13321 العمر : 34 الإقامة : سوريا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 08/03/2009 السٌّمعَة : 35
| موضوع: رد: تعريف سورة الشمس السبت يوليو 15, 2017 10:56 pm | |
| بارك الله فيك ومن نهر الكوثر يسقيك ويجزيك عنا وعن الاسلام والمسلمين كل خير على ماتقدمه لنامن مواضيع تنثر عبيراها في صفحات وزوايا منتدانا الحبيب | |
|
| |
| تعريف سورة الشمس | |
|