يمكن أن نوجز معاملة النمام في الأمور التالية:
(1) لا نصدِّقه؛ لأنه نمَّام فاسق، وهو مردودُ الخبَر.
(2) ننهاه عن ذلك وننصَحُه ونُقبِّح عمله.
(3) نُبغِضُه في الله تعالى.
(4) ألا نظُنَّ في المنقول عنه السوء.
(5) ألا يحمِلَنا ذلك على التجسُّس.
(6) ألا نرضى لأنفسنا ما ننهى عنه النمَّام، فلا نحكي نميمتَه؛ (الكبائر - للذهبي - ص- 181)