من وسائِل تنظيم الوَقْت
تحديد مواعيد لِلأُمور الثَّابتة يومياً، مثل: النّوم، وَوجبات الطَّعام، والزِّيارات، وغيرها من الأُمور الّتي تُمارَس يوميّاً.
التّخطيط لِلخروج من المنزل، فيَجِب على الإنسان أنْ يُخطّط قبل أنْ يَخرُج في فسحة أو نُزهة أو زِيارة أو لِشراء احتياجاته، غالِباً ما تأخُذ هذه الأُمور من وقته الكثير، فيلزمه التّخطيط لذلك؛ لِتجنُّب مضيعة الوَقْت.
مَعرِفة القُدرات، فعلى الشَّخص أنْ يَعرِف قُدرته وسُرعته في إنجاز المهمَّات والأنشِطة المُحدَّدة، وبِذلك يُمكِنه التَّخطيط بِدقَّة أكثر لإنجازها.
التّخطيط يوميَّاً حسب الأولويَّة، فيَجِب على الفرد أنْ يُخطِّط كل يوم لِليوم القادِم وأنْ يُدوِّن ما عليه أنْ يَفعَل فيه، ثمّ يختار الأمور الأكثر أولويَّة لِيفعلها في البِداية.
تجنُّب تأجيل الأعمال، فيَجِب وضع خطَّة تتضمَّن فقط الأعمال الَتي يَجِب إنجازها، ثمّ العَمَل عليها حتّى تنتهي دون أيّ تأجيل أو تأخير فيها.
العمل على إنجاز عمل والابتعاد عن المُلهِيات، فعلى الفرد أنْ يَدَع أي شيء يُلهيه عن إنجاز عمله؛ وذلك بِترك الأُمور الأخرى بعيدة عن الذِّهن، فإذا تمّ إنجاز شي واحد في كل مرة سَيَجِد الشَّخص أنَّ لديه الكثير من الأعمال المُنجَزة، وهذا بِدوره يدفع إلى إنجاز المزيد.
استثمار الوَقْت في البحث عن موضوعات التنمية الشَّخصية وكيفيه تأدِية الأعمال بِكفاءة، وتحديد الأُمور المُهِمَّة الّتي يَجِب إنجازها، ومعرفة كلَّ أمر كمْ سيستغرق من الوَقْت، وبالتَّالي ترك مسافة قصيرة بين كلّ عمل والّذي يليه تحسُّباً لأيّ تأخير قد يَحصُل، ثمّ العمل بِهمَّة وحماس لإنجاز الأعمال المترتِّبة.
اشكر ليونة عالتوقيع اللي يجنن