منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
دراج الشبح
 الثقافة والحياة Vote_rcap الثقافة والحياة Voting_bar الثقافة والحياة Vote_lcap 
乂دامي سبيس باور乂
 الثقافة والحياة Vote_rcap الثقافة والحياة Voting_bar الثقافة والحياة Vote_lcap 
alkhaiq99
 الثقافة والحياة Vote_rcap الثقافة والحياة Voting_bar الثقافة والحياة Vote_lcap 

 

  الثقافة والحياة

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
روح الصداقة
مراقبة قسم الانمي
مراقبة قسم الانمي
روح الصداقة


الأوسمة :
 الثقافة والحياة P_59jyzp1 الثقافة والحياة P_239rakx1 الثقافة والحياة I_eb4744df221 الثقافة والحياة 2ivbojr الثقافة والحياة 1434607027571 الثقافة والحياة I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 59752
العمر : 29
الإقامة : ·♥ في وطني المجروح ♥·
الدولة :  الثقافة والحياة Iraq
الجنسية :  الثقافة والحياة Iraqy
تاريخ التسجيل : 19/07/2013
السٌّمعَة : 224

 الثقافة والحياة Empty
مُساهمةموضوع: الثقافة والحياة    الثقافة والحياة Emptyالخميس مايو 30, 2019 10:01 pm


الثقافة والحياة




نعني بالثقافة مجموعة المكتسبات والخبرات الإنسانية في المجالات المادية والمعنوية في الحياة ، أو مجموعة الأفكار والعلوم في مجالات الأدب ، والفلسفة ، والعادات والتقاليد ، والفنون المعمولة في الحياة الإجتماعية والتي ينبغي معرفتها وتنظيم الحياة اليومية على أساسها والعمل إنطلاقا ن فهمها وتطوير إساليب العيش في إطارها .
فالإنسان يقيم في بدايات حياته طريقة عيشه على اساس معايير اللذة والالم ، ولا يعرف شيئا عن الأفكار والآداب والمعايير الإجتامعية المفترضة ، وإنما يعرفها ويطلع على تفاصيلها وينسجم معها بالتدريج من خلال الإختلاط بالمجتمع وكسب الوعي والخبرات الثقافية حول شؤون الحياة . للأسرة ، والمدرسة ، والمجتمع العام ، دور مهم جدا في تنمية قدرات الفتاة والتأسيس لوعيها فكريا ونفسيا ، ودفعها نحو مدارج التطور والتقدم المادي والمعنوي في الحياة .
توسيع الأفق


ومن الحاجات المهمة للفتيات ، في سني المراهقة ، توسيع أفقهن في النظر الى الحياة . بمعنى تزويدهن بالخبرات الحياتية اللازمة ، وإخراجهن ن وحدتهن وحياتهن الفردية ودفعهن الى الإنخراط في المجتمع العام ، الذي يحتوي على عناصر مفيدة وإيجابية كثيرة يمكنالإنفتاح عليها وتبادل المنفعة وإياها في مختلف مجالات الحياة.


وفي حال الإستجابة للفتاة في هذا المجال ، وتشجيعها على الخوض في غمار الحياة الإجتماعية الأوسع أفقا ، سنجد إن كل شيء يبدو لها في هذه الأثناء جديدا وممتعا وذا الوان زاهية متلالئة ، وسنجدها تتفاعل مع ظاهر الحياة وتتحمس لمعرفة تفاصيلها الى درجة وكأنها تحاكيها وتدعوها الى معرفة المزيد بلسان ناطق 1 . وهي الحالة التي يجب على أولياء الأمور تشجيع الفتاة عليها ، بل ودفعها اليها ، وغستثمارها في الأثناء في سبيل توعيتها أكثر فأكثر ، وإغنائها فكريا وثقافيا ، وجعلها تكتسب الخبرات العملية التي تنضج شخصيتها بما يؤهلها لتحتمل مسؤولياتها في الحياة كإنسانة فاعلة ومؤثرة في المجتمع .
وفي سبيل تطوير قابليات الفتيات وإغنائهن ثقافيا وعمليا ، من المفيد ترتيب برامج فكرية مختلفة ومتنوعة لهن كذلك والإستعانة في هذا المجال بالأفلام ، وبأشرطة الفديو كاسيت والمسجل ، وما تبثه الإذاعة والتفزيون من برامج هادفة ومفيدة ، والقيام بالسفرات الجماعية التي تتخللها ندوات ومحاضرات في مختلف شؤون الفكر والثقافة .
فلسفة الحياة


إبتداء من سن 13 عاما ، يحصل لدى الفتيات نوعا من الوعي بذواتهن وبما يدور حولهن ، فيسعين على أثره من أجل الإطلاع على أسرار الحياة ومعرفةفلسفتها ، ويرغبن في أن يعرفن من هن ؟ ولماذا خلقن ؟ ولماذا يعشن ؟ ولم يعملن ؟ و ... الخ وبعبارة واحدة يرون أن يتعرفن على فلسفة الخلقة والحياة.
إن الظاهر الحياتية تصبح في عين أعضاء هذه الفئة أشياء غامضة لا يجدن لها تفسير معقولا وواضحا ، ويسالن أنفسهن دائما ترى ما هي الحكمة المنطقية نم وجود مثل هذه الأشياء . إن السعي الحقيقي للفتاة في سبيل إدراك المسائل


وفهمها بدقة ، يبدء فقط عندما تجبرها ظروف الحياة وملابساتها الصعبة النزول الى ميدان العمل والنشاط الفعلي الذي يفرض عليها التعامل مع الشياء من منطلق الفهم والوعي الدقيقين .
على أي حال فإن الفتاة ، في هذه السن ، تراودها أسئلة وإستفهامات فلسفية وفكرية كثيرة تبحثعن إجابات شافية ومقنعة ، وطالما لم تحصل على مطلوبها في هذا المجال ، فإنها تبقى مشوشة الذهن مضطربة الأحوال ، ومترددة في الحياة العملية ،وهنا يأتي دور الآباء الواعين والمربين المجربين الذين يجب عليهم العمل على شرح أبعاد الحياة للفتاة وإيقافها على أهدافها وفلسفتها ، إزالة كل ما يمكن أن يغبش رؤيتها ويشوش ذهنها من أسئلة وإستفهامات فكرية وفلسفية بعبارات واضحة مبسطة ، ومنطق إستدلالي محكم ، وبالتالي تشجعها على مواصلة الحياة بخطو ثابت ونظرة واعية متفائلة .
الموقف من الأدب


إن جانبا من ثقافة أي مجتمع يتكون من أدب ولغة ذلك المجتمع . والأدب واللغة يشتمل على الشعر والنظم والنثر والأمثال والإستعارات والكنايات و ... وهو وسيلة تسهل عملية إتصال الناس بعضهم ببعض والتفاهم وتبادل المعلومات فيما بينهم والتفاعل معا بواسطتها .
ومن المهم في هذا المجال معرفة الأدب النافع والمفيد الذي يستحق القراءة وصرف الوقت والجهد على الإهتمام به ، وذلك لأننا نلاحظ في المجتمع أحيانا كثيرة النرويج لنوع من الأدب المخرب الذي لا يحمل هدفا سوى الإثارةوتهيج العواطف الجنسية . وهذا النوع من الأدب الهابط ، الذي ينشر في قالب القصص والروايات المبتذلة ، يحمل معه اخطارا جسيمة على نفسية وسلوك وأخلاق


القارئ ، ويفترض بأولياء الأمور ، بل يجب العمل على حماية إبنائهم مه وتحنيبهم قراءته .
وهكذا هو الحال مع الأمثال ، والكنايات ، والإستعارات الكلامية المثيرة للغرائز الجنسية ، فإن تداولها يثبتها في (اللاشعور ) بما يجعل تأثيرها السلبي في النفس والذهن كتأثير ملايين الحشرات الضارة في الحقل الزراعي التي تفسد المحصول ولا تبقي فيه شيئا ذا فائدة ، أو تدمر ـ كالسيل الجارف ـ كل الجهود التربوية المبذولة في الأسرة والمدرسة في مجال الفضيلة والبناء الأخلاقي القويم .
إن ما مر ذكره نعتقد أنه كاف لكي يلتفت أولياء الأمور الى خطورة بعض أنواع الأدب على فتياتهم ، سلوكيا أو أخلاقيا ونفسيا ، ولكي يجدو ويجتهدوا في سبيل الإشراف المباشر على قراءتهن وتوجيههن الى النوع المفيد والبنّاء من الأدب ، وتوعيتهن وتحذيرهن من مضار ومخاطر أدب الإبتذال والفضائح .
في الأعراف والتقاليد


المقصود بالتقاليد ، العادات القديمة ، التي أوجدها الأسلاف لدواعي الفائدة والمصلحة ، وبقى العمل بها سائدا الى وقتنا الحاضر . ونعني بالأعراف الآداب والضوابط التي ينبغي الالتزام بها عند إستقبال الآخرين وفي العلاقات الإجتماعية . فأحيانا تكتسب التقاليد درجة من القداسة ، وحينذاك نصفها بالسنن ، ويمكن أن تكون السنن شرعية أو وطنية . ويجب على أولياء الأمور توعية الأبناء بشكل عام على هذه الأعراف والتقاليد ، وتوجيههم الى ضرورة أخذها بنظر الإعتبار في علاقاتهم الإجتماعية . وما دام حديثنا يتركز حول تربية الفتيات ، فإننا نشير الى المسائل التالية في العمل معهن في هذا المجال :
أولا ـ يجبأن يعين تماما الأعراف والتقاليد السائدة في المجتمع الذي


يعشن بين ظهرانيه ، كما ومن المفيد أن يطلعن على أداب وتقاليد المجتمعات الأخرى أيضا .
ثانيا ـ ينبغي أن يتمتعن بالقدرة على تقييم الأعراف والتقاليد المعمول بها ويستطعن تشخيص الصحيح والخطأ منها ، والمفيد والضار فيها .
ثالثا ـ أن يأخذن المفيد منها ويعملن به ، وينبذن الضار والسلبي وغير المجدي فيها ، ويتجنبنه في سلوكهن وتصرفاتهن .
في الفنون والمهارات المهنية


يعد الفن عاملا من عوامل تصفية الذهن وتلطيف النفس ، وهدوء البال وتسكين الإنفعالات . ومن فوائده للفتيات المراهقات أنه يساهم في توازنهن الغريزي ، ويبعدهن عن التفكير بالجنوح والإنحراف الجنسي ، خصوصا عن حالة الإرضاء الذاتي الذي يقابله الإستمناء عند الذكور .
ويمكن تشجيعهن في هذا المجال على الشغال ببعض الفنون المهنية كالتطريز والخياطة وما الى ذلك . إن أغلب الفتيات يملن بطبيعتهن الى ممارسات المهن الظريفة ويشعرن بمتعة كبيرة أثناء الإشتغال بها ، خصوصا عندما ينتهين من خياطة أو تطريز أو نسج شيء معين ويبدو في نظرهن إنجازاً جميلا وجذابا .
فالى جانب الفوائد الإيجابية التي يتركها الإشتغال بالمهن الفنية الخفيفة بالنسبة للفتيات فيما هي التسلية وقضاء أوقات الفراغ والإبتعاد عن الوساوس والإضطرابات النفسية ، فإنه يساهم كذلك في زيادة خبراتهن العملية والمهنية . ويجعلهن قادرات على المعاونة في توفير معاش الأسرة الى جانب الزوج عند الضرورة في المستقبل من حياتهن .
التحرر الفكري


من المسائل الجديرة بالذكر في نربية الفتيات فكريا هو بالعمل على تنمية


قدراتهن الثقافية وإيصالهن الى المستوى الذي يكن فيه مستقلات ومتحررات من إيحاءات الغير في الفكر والعمل . بمعنى أن لا يسقطن فريسةللإنجذاب الى مؤثرات المحيط الخاطئة والتبعية والتقليد لحالاته المختلفة بشكل أعمى ودون إعمال الفكر أو الإقتناع المنطقي المستدل .
إننا نريد لفتياتنا أن يكن خاضعات ، ولكن الخضوع لله ، ونريد لهن أن يكن تابعات ، ولكن تابعات للحق نريد أن يعرفن الحق والصواب يعملن بهما طبقا لمعرفة ملاكاتهما ومعاييرهما الصحيحة ، وليس طبقا لما يعمل الآخرون أو يدعون .
إن لدينا بعض الفتيات ممن لا يمتلكن ، بسبب التربية الخاطئة ، أدنى درجة من الإستقلال الفكري في شؤونهن ، وإن كل ما يصدر منهن من تصرفات وسلوك في حياتهن لا يعدو كونه تقليدا أعمى للغير . ونجدهن نتيجة لهذه التبعية الخاطئة شخصيات فاقدة لذواتها ، ومقلدة للنماذج المنحرفة بشكل ببغائي في كل شيء ، في الملبس ، وفي السلوك ، وفي طريقة الكلام والتفكير و ...
ومن بين هؤلاء من تنظم الشعار وتكتب القصص ، لكنها في هذه أيضا تابعة ومقلدة للآخرين دون أن تعطي من نفسها أو تبذل جهدا ذاتيا في سبيل الإبداع والإستقلال بالفكر والإتجاه . إن مثل هذه الفتيات لو إستمرن على هذه الوضعية وإعتدن عليها ، فإنهن سيصبحن بلا شك شخصيات مهزوزة وغير متوازنة وخاملة فكريا ونفسيا ، وبالتالي يعجزن عن الوقوف على أقدامهن والإعتماد على أنفسهن في إدارة شؤونهن في المراحل اللاحقة من حياتهن .
ومن هنا فإن من الحكمة أن يولي الآباء إهتماما متزايدا في تنمية طاقات الفتيات الفكرية والتواصل معهن بالتوجيه والتشجيع في سبيل تنضيج قدراتهن وصولا الى التحرر والإستقلال الفكري عن الإيحاءات الخاطئة للآخرين والبيئة ،


بمعنى أن يتمكن من تشخيص الفكرة أو السلوك الإيجابي في المجتمع فيأخذنه ويضمنه الىخبراتهن ، ويميزن اشياءه الخاطئة والسلبية فيرفضنها وينبذنها في حياتهن .
عوامل وموانع النمو


إن ضرورات التربية في هذه المرحلة من النمو في حياة الفتيات ، توعيتهن بالقضايا التي تصب في صالح سعادتهن ورقيهن وحفظ كرامتهن في الحياة ، هذا جهة ، ومن جهة أخرى شرح العوامل التي يمكن أن تتسبب في فشلهن وإنحطاطهن وتؤدي الى تنغيص عيشهن وتعاستهن وتحذيرهن منها . وذلك لأن هؤلاء يتصورن أحيانا خطأ بأن سعادتهن تكمن في التبرج والنزيين وإستعراض المفاتن أمام الآخرين .
فتياتنا لابد ان يدركن ، بل يجب إفهامهن ، إن من أهم عوامل النموالطبيعي والوصول الى الكمال الى الكمال هي النجابة والتقوى ، والوعي والبصيرة ،والحفاظ على العفاف وعلى طهارة النفس ، ومن العوامل الحائلة دون النمو والكمال الخطايا والاثام والنزول غلى مستنقع الرذيلة والفساد والفوضى في السلوك ، وحثهن في الوقت ذاته على إستقبال عوامل السمو والإستقامة ونبذ عوامل السقوط والإنحراف .
ويجب على أولياء الأمور ، على طول مرحلة المراهقة ، وحتى قبل هذا الوقت ، العمل على إفهام الفتيات بأن أغلب المثيرات الإجتماعية ، وحالات الإعجاب ، والتودد ، والتملق و ... من الآخرين هي قضايا زائلة ، وإن ما يبقى ويجب الإعتزاز به هو العفاف والشرف وحسن السلوك والأخلاق . ويمكن الإستعانة في هذا المجال بالقصص والأمثال والعبر وما الى ذلك مما يحقق


الهدف ، وتدل الدراسات التربوية على إن الفتيات المراهقات يملن الى القصص والروايات التي تدور أحداثها حول الحياة الإجتماعية .
تكميل الوعي


ينقل عن سقراط الحكيم قوله بأن الوعي والعلم اساس الفضائل . كما ولدينا في التراث الإسلامي أحاديث وروايات كثيرة في فضل المعرفة والعلم ، وقد تم التعبير عنه بالنور(1) في بعض الموارد ، فيما جاء في أحد الأحاديث بأن العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس(2) أي أنه من الوعي والدراية بحيث لا تلتبس عليه الأمور في التعامل مع الأشياء .
إن تكميل وعي الفتيات وتوسيع مداركهن وخبراتهن الفكرية والعملية في هذهالسن يعد ضرورة لا غنى لهن عنها في سبيل نموهن وتأهلهن للخوض في معترك الحياة الإجتماعية والإعتماد على الذات في التعامل والتفاعل مع شؤونها في المراحل اللاحقة من حياتهن . ويجب في هذا المجال العمل على إغنائهن ثقافيا ، وتزويدهن بالمعلومات والخبرات الضرورية حول القضايا الإجتماعية العامة ، وحول المسائل التي تتصل بالحياة الزوجية وبكيفية إدارة شؤون الأسرة والقيام بواجباتها ... الخ .










 الثقافة والحياة P_1597e7nxy1
 الثقافة والحياة 1557228125161
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.spacepoweriq.net
الليدي لين
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
الليدي لين


الأوسمة :
 الثقافة والحياة XCq77148

انثى عدد الرسائل : 56848
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
السٌّمعَة : 141

 الثقافة والحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة والحياة    الثقافة والحياة Emptyالجمعة يوليو 19, 2019 2:19 pm

مشكورة اختي الحبيبة
على جهودك الكبيرة والغير محدودة
سلمتي وبتميز دمتي








 الثقافة والحياة P_1614jiy3j1

 الثقافة والحياة Fzagb2h8uoru
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هيمورا كينشن
مشرف منتدى التسالي والطرائف
مشرف منتدى التسالي والطرائف
هيمورا كينشن


الأوسمة :
 الثقافة والحياة 1434606867371 الثقافة والحياة I_c3c0f377bf1

ذكر عدد الرسائل : 53554
العمر : 40
الإقامة : الرمادي
الدولة :  الثقافة والحياة Iraq
الجنسية :  الثقافة والحياة Iraqy
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
السٌّمعَة : 60

 الثقافة والحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة والحياة    الثقافة والحياة Emptyالأحد يوليو 21, 2019 11:00 pm

شكري وامتناني لك على جمالية انتقائك
..
ربي يجزيك الخير ويبارك بجهودك الطيبة








 الثقافة والحياة P_219kssc1
 الثقافة والحياة P_906utrti1

 الثقافة والحياة I_f69603c0251
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) :
" العراق جمجمة العرب وكنزالرجال ومادة الامصار ورمح الله في الارض فاطمئنوا فإن رمح الله لا ينكسر "
فليخسئ من يتكلم عن العراق بسوء

___
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاورو
(¸.•'´* كبرياء العراق*`'• .¸)
(¸.•'´* كبرياء العراق*`'• .¸)
كاورو


الأوسمة :
 الثقافة والحياة I_5b2274d1fd1 الثقافة والحياة 1434606728541 الثقافة والحياة I_e8385f594d1

انثى عدد الرسائل : 70859
العمر : 100
الإقامة : الرمادي
الدولة :  الثقافة والحياة Iraq
الجنسية :  الثقافة والحياة Iraqy
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
السٌّمعَة : 187

 الثقافة والحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة والحياة    الثقافة والحياة Emptyالثلاثاء يناير 14, 2020 9:34 pm




بسم الله ماشاء الله
دوما مواضيعك تبهرنا فهي غايه في الروعة
الله يديمك ويديم ابداعك











 الثقافة والحياة P_13821nmcx1


شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا


 الثقافة والحياة I_9143faf3711
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اطياف حائرة
مشرفة مطبخ سبيس باور
مشرفة مطبخ سبيس باور
اطياف حائرة


الأوسمة :
 الثقافة والحياة 1434607027571 الثقافة والحياة I_c3c0f377bf1

عدد الرسائل : 37794
العمر : 65
الإقامة : بين الاطياف
الدولة :  الثقافة والحياة Iraq
الجنسية :  الثقافة والحياة Iraqy
تاريخ التسجيل : 10/03/2013
السٌّمعَة : 42

 الثقافة والحياة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الثقافة والحياة    الثقافة والحياة Emptyالإثنين يناير 03, 2022 10:00 pm

بارك الله فيك









 الثقافة والحياة P_220461opy1
شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا

 الثقافة والحياة I_9143faf3711
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثقافة والحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الهموم والحياة
» الثقافة السومرية
» الثقافة الجدالية
»  أضرار الميسر بين الشريعة والحياة
» عيسى عليه السلام بين الوفاة والحياة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: المنتديات العامة :: المنتدى العام :: مواضيع التحدي-
انتقل الى: