"عذراً أنا لست أنا "

[center]عذراً" أنا لست أنا "  
نعم كنتى محقه عنما قلتي لي في النهايات التعيسة اعدك بأنك سترجع لي نعم اوفيتى بوعدك 
وهاهنا رجعتُ أليك" 
لكن تمهلي لاتفرحي بعودتي اتيت فقط لأخبرك شيئاً قد نسيتي ان تخبرينى عند وداعنا الأخير بانكِ ستظلين في صدئة الليالي  تبكين لفراقي 
سيدتي ارى في عينيك لمعان مكابرتكِ  أتذكر عندما قلت لكي دعينى أذهب وكنتي تقولين لي مافائدة من ذهابك لن تستفيد شيئاً 
كنتي مخطئه "سيدتي الغالية "
اتعلمين أن الغربة وأن كانت ذات ليالي باردة جُهيمة ًوبالرغم من قساوتها الملتهبة تكون راحة ً لنا في بعض الاحيان حتى وان كانت الغربة--  علقماً نستاغه -- 
هل تتذكرين " جميلتـيْ "عندما كنا  نهرع من اجازاتنا للعودة الى الغربة من جديد ليس لشيء ولكننا أدمناالوحدة والهدوء على الضجيج والصراخ  
سيدتي اتذكر خًُطاكِ وانا عائداً اليكى ممشوق القوام مفتخراً بما حققته  أبتسم لكِ
سيدتى قد حققت ماكنت احلم به ثم تصدين عني معاتبةً الى متى ياأبني الى متى ؟؟؟!!
ثم اخجل مطأطئ الرأس من عتابگٍ الصارخ المتهجم علي ثم تصرخين في وجهي لن تعود الى هناگ مرة أخرى
يكفي بعدگ عنا لم تحضر مناسباتنا" وكأنك لست منا "
من انت بالحقيقه ألست. واحداً منا ألأ تعنيك افراحنا وأحزاننا< أسعفني بأجابتك قبل أن تقضى علي انت تقتلني يآأبني انت تقتلني> 
اتذكر وقتها غياب صوتك مغادرة الغرفه عندها أسقط في دوامة لانهاية لها من التساؤلات 
سيدتي أخبريني أنتي ماذا أفعل أنا ايضاً أتألم 
سيدتي  
 ما بال جراحي  يمضي أليكي ((سؤالا ))من القلب فيبقى عندك بلا ( جواب ) ونبنيه نحن على (( حركة ))قلوبنا فتجعلينه أنتي مبنيا على السكون . . ثم لا محل له من الإعراب
......"سيْدتي" ..
مابال عٌتابگ سَاخطاً علي... 
"يــ قاَتـلتـي" دعي ٌعتاباتك ومدي يديگِ....[i]

اوووخص صاير كاتب وانا آخر من يعلم

بس ابدعت ولو اني نفسي انتقد بس امسك نفسي

واصل

كلام في قمه اجمال مشكوور اخي

شكراً على مروركم