منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 الاسلام يدعو إلى التقدم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عذراً رسول الله
مشرفة المنتدى الاسلامي
مشرفة المنتدى الاسلامي
عذراً رسول الله


الأوسمة :
انثى عدد الرسائل : 3337
العمر : 24
الإقامة : بأم الدنيا
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Egypt
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Egyption
تاريخ التسجيل : 29/09/2013
السٌّمعَة : 7

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالثلاثاء أكتوبر 07, 2014 6:06 pm

لإسلام هو هداية الله، وتنظيمه لعباده، بُعِث بتبليغه كلُّ الرسل، وأُنزِل ببيانه كلُّ الكتب، وما كان الرسل بالنسبة إليه، إلا كبُناةِ بيتٍ واحد، يُعِد السابق منهم لعمل اللاحق، ويُكمل اللاحق منهم عملَ السابق، وهكذا أرسل الله رُسله تَتْرى على هذا المنهج، منهج الإعداد للاحق والتكميل للسابق، وظل الأمر يتدرَّج حتى وصلت الإنسانية إلى طَوْر الرشد، واستعدَّت لتلقي النُّظم القوية في بناء الحياة، بناء يتَّفق ونمو الإنسانية، وعندئذ -وفي هذه الفترة- اكتمَلت الوسائل الإلهية لميلاد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

فسَرَتْ بميلاده رُوح النشاط الإنساني، وبدَت في جوانب العالم وفي البيئة التي ولِد فيها آياتُ الإقبال على عهدٍ، تتهيَّأ فيه الإنسانية لاستقبال الصورة الختامية للهداية الإلهية.

هذه الصورة العامة التي لم تدَعْ ناحية من نواحي الحياة، ولا جانبًا من جوانب الإنسان إلا عالَجته، ووضَعت له من المبادئ ما يسمو به إلى أقصى ما قُدِّر له من درجات الكمال، تِلْكُم الصورة الخالدة، التي لا يَكشف النُّضج الإنساني -مهما تقدَّم وارتقى- عن قصورٍ فيها، أو تقصير عما يدفع الإنسان إلى التقدُّم، فضلاً عما يُلبِّي حاجته في مُعترك هذه الحياة. تلكم الصورة العامة الخالدة -التي أُخِذت من مُقتضيات الفطرة الإنسانية، هذه الفطرة التي تنطوي على الشعور بالقوة الوحيدة الغيبيَّة، المحيطة بخصائص ما خلقت، وهذه الفطرة التي يَنتظم واقعها مادةً: كمالها وسعادتها في التمتُّع بخير هذا الكون وأسراره، ورُوحًا: كمالها وسعادتها في التمتُّع بالمعرفة الحقَّة، وبالإشراق الذي يَلحقها من سماء تلك القوة العلمية الحكيمة.

وإنا لا نجد مصدرًا أقدرَ ولا أوضح في التعبير عن كمال تلك الصورة الختامية للهداية الإلهية من كتابها المعجز الخالد، فهو عن جملتها يقول: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [الإسراء:9]، ويقول: {وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلاً} [الإسراء:105-106]، {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة:3].

أما عن تفصيلها، فإنها تَنتظم بالاستقراء والتتبُّع الدقيق -أخْذًا من مصدرها المقدس- أربع شُعب: شعبة العقيدة، وشعبة الأخلاق، وشعبة المعاملات، والشعبة الرابعة: شعبة الإنسان في الكون، أو شعبة الكون أمام الإنسان.

فشُعبة العقيدة: تطلب من الإنسان الإيمانَ بمصدر الوجود والخير، وإفراده بالعبادة والتقديس، والدعاء والاستغاثة، وبذلك يَعرف الإنسان نفسه، فلا يَذِلُّ لمخلوق، ولا يَخضع لغير الحق، وتطلب الإيمان بيوم الحساب والجزاء، فيجد الإنسان من ضميره وازعًا يَرقُبه في سرِّه وعلانيته، ويرى الجريمة يَرتكبها في خَلْوته وانفراده، كالجريمة يرتكبها في جَلْوته ومجتمعه، ولا يجد بابًا يَنفُذ منه إلى الجريمة مهما بَعُد عن الأنظار، ومهما خلا ونفسه، وتلك خاصة للتشريع الإلهي، لو آمَن بها المُشرعون وركَّزوها في النفوس، لامتلأ العالم أمنًا واستقرارًا.

وتطلب الإيمان بمعرفة طريق الحق الذي ارتضاه الله لعباده، وربط به سعادتهم من الملائكة والكتاب والنبيِّين، وقد جاءت العبادات - من صلاة تُذكِّر الإنسان بربه في فترات متعاقبة، وصومٍ يَغرس فيه خُلق الصبر الذي لا بد منه في الحياة، وزكاة يمدُّ بها يد المعونة لأخيه المحتاج، فيتبادلان المحبة، وحج يُحيي به مع إخوانه ذكرى المصلحين الأوَّلين، الذين اصطفاهم الله لإنقاذ عباده من هُوَّة الضلال والمآثِم - جاءت هذه العباداتُ دليلاً شاهدًا على صحة العقيدة، ومَددًا يُغذِّيها ويُقوِّيها.

أما شُعبة الأخلاق، فهي تطلب من الإنسان، أن يهذِّب رُوحه، ويُكمل نفسه بمعاني الإنسانية الفاضلة: إخلاص في العمل، وصدق في القول، ووفاء بالعهد، ورحمة وتعاوُن، وعزيمة وصبر، وقوة في الحق، وما إلى ذلك مما يَحفظ للإنسانية مكانتها.

وليس من ريبٍ في أن هاتين الشُّعبتين -شُعبة العقيدة وشعبة الأخلاق، على حسب ما جاء بهما الإسلام- من أعظم القوى التي ترتكز عليها الإنسانية في رُقيِّها وسعادتها، وليس في واحدة منهما إلا ما يحمل الإنسان على احتمال ما يَكره في سبيل رضا الله، وفي سبيل السمو الإنساني لنفسه ولبني جنسه.

وفي ظل هاتين الشعبتين كان الربَّانيون، وكان الشهداء وكان الصالحون، وبهاتين الشعبتين طهَّر الإسلام القلب الإنساني من الشِّرك والوثنية التي زَعزعت العالم أجيالاً كثيرة، وطهَّر النفس الإنسانية من الحقد والحسد والنفاق، والجبن والكذب والخيانة، التي كثيرًا ما أفسَدت على الناس حياتهم، ومكَّنت فيهم المظالم والطُّغيان.

وهذا إصلاح باطني أساس لكلِّ إصلاحٍ خارجي، ولا بقاء لإصلاح خارجي إلا إذا تركَّز وكان نتيجة وأثرًا لهذا الإصلاح الباطني، ولعل قوله عليه الصلاة والسلام: "ألا وإن في الجسد مُضغة، إذا صلَحت صلح الجسد كله، وإذا فسَدت فسَد الجسد كله، ألا وهي القلب"، من أقوى العبارات المأثورة في تقرير القضية التالية: صلاح الظاهر نتيجة لصلاح الباطن.

بقِي أمامنا من الشُّعب التي رجعنا إليها الإسلام، شُعبتان: شُعبة النُّظم التي تُساس بها الجماعة، وهي المعروفة في اصطلاحنا بقسم الأحكام، أو بقسم التشريع، وشعبة الإنسان في الكون، وهي المعروفة في اصطلاحنا بتعرُّف خواصِّ الأجسام.

أما شعبة النُّظم، فحسبنا في نهوضها بالإنسان -وفي حمْله على النهوض- أنها مبنية على أساسين، يُؤازرهما أساس ثالث، وثلاثتُها أقوى العُمُد التي تشاد عليها الصروح العالية للمجتمع الإنساني الفاضل؛ المصلحة والعدل تُؤازرهما الشورى الحقَّة الصادقة.

أما مكانة الشورى في الإسلام، فبيِّنة واضحة، تجلَّت في نصوص القرآن، كما تجلَّت في عمل الرسول مع أصحابه، وفي عمل أصحابه بعضهم مع بعض، أما المصلحة، فنراها ماثلة فيما نصَّ عليه من أحكام، ومأمورًا بمراعاتها فيما فوَّض من الأحكام إلى اجتهاد أُولي العلم والمعرفة بوجوه المصالح والنَّفع العام.

أما العدل، فإنا لا نستطيع أن نَظفَر بمبدأ غيره من مبادئ الحياة عُنِيَ به القرآن، وكرَّر الأمر به في صور مختلفة وأساليب متعددة، وحذَّر مخالفته، كيف وقد جعله الله الغاية من إرسال الرسل، وإنزال الكتب في جميع مراحل الهداية الإلهية؛ {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ} [الحديد:25].

وفي بناء الإسلام لشُعبة النُّظم والقوانين - على هذه المبادئ الثلاثة: الشورى، والمصلحة، والعدل، بمعانيها التي أبرزها القرآن، ما يجعل الحكم والعدل يَسخر السخرية كلها من العناصر التي بُنِيت عليها شُعبة النظم في الحضارات الحديثة، التي لا تَمُتُّ بمصدرٍ إلى التقديس والخير المطلق.

وإذا امْتلأت النفس البريئة من التعصُّب بقوة هذه الشُّعَب الثلاث -العقيدة، والأخلاق، والنظم- في إنهاض الإنسانية والسَّير بها في طريق التقدُّم، فإليها الشعبة الرابعة، وهي:

شعبة الكون أمام الإنسان:
آثر الله الإنسان على ملائكته لمهمة الخلافة في الأرض، وأظهر قوَّته عنهم في عمارتها، والانتفاع بأسرارها، ثم أشعره -بالعبارة الجليَّة الواضحة- بأنه بسَط أمامه الكون، وسخَّره له؛ ليعمل فيه ويكافح، وكان من ذلك قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا} [البقرة:29].

سخَّر له الشمس والقمر، وسخَّر له الليل والنهار، وسخَّر له البحار والأنهار، وسخر له الأرض والجبال، وسخر له الأنعام والحيوان، سخَّر له كل ما في الكون، وأمرَه ببحثه والنظر فيه، واستخراج أسراره، والانتفاع بذخائره ونفائسه، ثم حدَّ من طُغيان الإنسان بما يصل إليه من تلك الأسرار، وحذَّره استخدامها في التدمير والتخريب، وطلب إليه أن يستعينَ بها في الإنشاء والتعمير؛ حتى يكون العالم مظهرًا لجُود الله ورحمته بعباده.

وبهذه الشعبة -وقد كثُرت آياتها في القرآن- يُعلن الإسلام أنه دين الحضارة المُعمِّرة لا المُخرِّبة، العادلة لا الظالمة، الرحيمة لا الجبَّارة.

وإذا ما ضُمَّ أثرُ هذه الشعبة إلى آثار الشُّعَب الثلاث الأولى، تجلَّى من غير شكٍّ أن الإسلام ليس دينًا يُساير النهضات الحديثة فحسْب، وإنما هو دين ونظام إلهي، يُنقِّي الحضارات الحديثة من الطُّغيان والتهور، ويدفع الإنسانية -بروح من إيمانها وضميرها- إلى السير في طريق الفضيلة والتعمير، والقضاء على الشرور والمفاسد، إلى أن يأتي أمرُ الله.

هذا هو الإسلام، الذي هو دين العمل والكفاح، والمصلحة والتضحية في سبيل الحق، ونشْر راية السلم على ربوع العالم.

نعم، جرَت كلمات في بعض العصور على بعض ألسِنة هزيلة وأخرى مأجورة، كان من آثارها في الجمهور الغافل تفشِّي رُوح البطالة والتواكل، والإلقاء بالنفس في أحضان الغيب المجهول، وقد عمِلت هذه الكلمات عملها في النفوس باسم "كمال الإيمان"، وباسم "التوكُّل على الله"، وباسم "بركة التسليم للقضاء"، وما إلى ذلك مما صرَف المسلمين عن التفكير في سُنة الحياة الجادة التي كوَّنها الإسلام بهذه الشُّعب الأربع.

وبذلك وقَفت في المسلمين حركة التفكير والعمل، واستخدام ما سُخِّر للإنسان في هذا الكون، كما أُسيئ إلى فَهم المبادئ الإسلامية الصحيحة، فانتابهم الضَّعف، وأُصيبوا بالشلل، وهيَّؤوا للناس أن ينالوهم بما أرادوا، وأن يرموا دينهم بما شاؤوا، وبذلك أساؤوا إلى أنفسهم، وأساؤوا إلى دينهم.

ونرجو أن يجعل الله من ذكرى ميلاد رسول الإسلام محمد عليه السلام ما يبعث المسلمين إلى تفهُّم دينهم على وجه الحق، فيُطهِّروا قلوبهم بالعقائد الصحيحة، ويُزكِّوا نفوسهم بالأخلاق الفاضلة، ويَسُوسوا أنفسهم بنُظم الله المحقِّقة للمصالح والعدل بين الناس، ويعمروا الكون بما سخر لهم في الحياة؛ {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ * اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [الحديد:16-17].

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ثعلب الذيول التسعة
شمس المنتدى
شمس المنتدى
ثعلب الذيول التسعة


الأوسمة :
الاسلام يدعو إلى التقدم 541575554الاسلام يدعو إلى التقدم 102132.imgcache

ذكر عدد الرسائل : 55378
العمر : 25
الإقامة : في قلب ناروتو
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Lebnan
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Lebaneez
تاريخ التسجيل : 13/08/2011
السٌّمعَة : 0

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 3:24 pm

السلام عليكم
مشكووووووووووووور عالموضوع
بارك الله بك
شكرا Very Happy
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://naruto-ozomaki.allgoo.net
* بقايا روح *
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
* بقايا روح *


الأوسمة :
الاسلام يدعو إلى التقدم 1434607027571الاسلام يدعو إلى التقدم I_c3c0f377bf1

عدد الرسائل : 17288
العمر : 31
الإقامة : دنيا الاحزان
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Iraq
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Iraqy
تاريخ التسجيل : 04/03/2013
السٌّمعَة : 40

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالإثنين أكتوبر 13, 2014 7:36 pm

بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك ونفعنا الله وإياك بما تقدمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الليدي لين
نائبة المدير العام
نائبة المدير العام
الليدي لين


الأوسمة :
الاسلام يدعو إلى التقدم XCq77148

انثى عدد الرسائل : 56848
تاريخ التسجيل : 18/02/2008
السٌّمعَة : 141

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالثلاثاء أكتوبر 14, 2014 2:03 pm

اشكرك اخيتي الحبيبة على انتقاءك الهادف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
* بقايا روح *
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
* بقايا روح *


الأوسمة :
الاسلام يدعو إلى التقدم 1434607027571الاسلام يدعو إلى التقدم I_c3c0f377bf1

عدد الرسائل : 17288
العمر : 31
الإقامة : دنيا الاحزان
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Iraq
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Iraqy
تاريخ التسجيل : 04/03/2013
السٌّمعَة : 40

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالثلاثاء أكتوبر 14, 2014 6:39 pm

بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك ونفعنا الله وإياك بما تقدمه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عذراً رسول الله
مشرفة المنتدى الاسلامي
مشرفة المنتدى الاسلامي
عذراً رسول الله


الأوسمة :
انثى عدد الرسائل : 3337
العمر : 24
الإقامة : بأم الدنيا
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Egypt
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Egyption
تاريخ التسجيل : 29/09/2013
السٌّمعَة : 7

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالخميس أكتوبر 23, 2014 8:02 pm

مشكورين على مروركم الجميل
دمتم لى بألف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ينبوع الأماني
شمس المنتدى
شمس المنتدى
ينبوع الأماني


الأوسمة :
الاسلام يدعو إلى التقدم 1434607027571الاسلام يدعو إلى التقدم I_307868c13b1الاسلام يدعو إلى التقدم SoHQywالاسلام يدعو إلى التقدم O23QBالاسلام يدعو إلى التقدم PPSuiالاسلام يدعو إلى التقدم Nu6T1

انثى عدد الرسائل : 68976
العمر : 27
الإقامة : غــــــــــــــــزة
الدولة : الاسلام يدعو إلى التقدم Palestine
الجنسية : الاسلام يدعو إلى التقدم Palestinian
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
السٌّمعَة : 5

الاسلام يدعو إلى التقدم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاسلام يدعو إلى التقدم   الاسلام يدعو إلى التقدم Emptyالأحد نوفمبر 09, 2014 4:32 pm

أكيد فالاسلام دين تقدم وحضاره وليس دين جهل كما يقولون

الله يعفايكي أختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002548988578
 
الاسلام يدعو إلى التقدم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التقدم بطلب للحصول على قرض شخصي وتجاري
» من التقدم في العمر بسعادة معتقدات خاطئة تمنعك !
» اختراع يابانى بشع المنظر ولكنه يقاوم علامات التقدم فى العمر
»  كيف تجعل كل شي يدعو لك
» الإسلام يدعو للتقدم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: