منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
乂دامي سبيس باور乂
 قصة إسلام أيرين Vote_rcap قصة إسلام أيرين Voting_bar قصة إسلام أيرين Vote_lcap 

 

  قصة إسلام أيرين

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أنجليك
مشرفة المنتدى العـام
مشرفة المنتدى العـام
أنجليك


الأوسمة :
 قصة إسلام أيرين 10pdid0 قصة إسلام أيرين 1434607027571 قصة إسلام أيرين I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 13321
العمر : 33
الإقامة : سوريا
الدولة :  قصة إسلام أيرين Sirya
الجنسية :  قصة إسلام أيرين Iraqy
تاريخ التسجيل : 08/03/2009
السٌّمعَة : 35

 قصة إسلام أيرين Empty
مُساهمةموضوع: قصة إسلام أيرين    قصة إسلام أيرين Emptyالإثنين ديسمبر 22, 2014 9:07 pm

قصة إسلام أيرين



 ترجمة : الأستاذ زكي الطريفي

أكتب قصتي هذه بنيّة أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، فلعلّها تساعد أحد الذين يبحثون عن الحقيقة، فيعرفون أنهم سيجدونها في الإسلام.

لقد أعلنت إسلامي قبل سبع سنوات، والحمد لله. في البداية عرفت شيئاً من الإسلام عن طريق صديقة لي في الجامعة، فقد أنهيت المدرسة الثانوية معتقدة بأن القرآن الكريم كتاب اليهود، وأن المسلمين وثنيون يعبدون الأصنام. ولم تكن لديّ رغبة في تعلُّم دين جديد. وكنت أومن بفكرة أساسية تقول: "بما أن الولايات المتحدة هي الدولة رقم واحد، فإن ذلك يعني أنّ لدينا الأفضل من كل شيء وحتى الدين". ومع أنني كنت أعلم بأن المسيحية ليست ديناً مثاليّاً، لكني كنت أعتقد بأنها أفضل ما هو موجود، وكان لديّ دائماً رأي بأن الإنجيل على الرغم من أنه يحوي كلام الله تعالى فإنه أيضاً يحوي كلام البشر ممن دوَّنوه. وكنت في كل مرة أقرأ فيها الإنجيل أمُرُّ -وبمشيئة الله تعالى- على فقرات هي حقّاً غريبة وقذرة. ولم يكن بإمكاني أن أفهم كيف يمكن أن يقوم أنبياء الله تعالى -عليهم جميعاً صلوات الله وسلامه، وحاشاهم- بفعل تلك الأفعال الكريهة في حين أنّ هناك الكثير من الناس العاديين الذين يعيشون حياتهم كلها حتى دون أن يخطر ببالهم فعل مثل تلك الأفعال غير الأخلاقية المقرفة. كتلك الأفعال المنسوبة للنبي داوود، وسليمان، ولوط وغيرهم -عليهم جميعاً صلوات الله تعالى وسلامه-. وأذكر حين كنت أسمع في الكنيسة أنه إذا كان الأنبياء يفعلون مثل تلك الذنوب والفواحش، فكيف باستطاعتنا نحن الناس العاديين أن نكون أفضل منهم ؟! ونتيجة لذلك -كما يدَّعون- كان يجب على المسيح -عليه الصلاة والسلام- أن يموت على الصليب للتكفير عن ذنوبنا، لأننا ضعفاء ولم نستطع أن نصون أنفسنا بأنفسنا.

ثم بدأتُ الصراع مع مفهوم الثالوث، مُحاوِلةً أن أفهم كيف أنّ إلهي ليس واحداً، ولكن ثلاثة في آن معاً. فأحدهم خلق الكون، والثاني أريق دمه لتكفير ذنوبنا، وحول الثالث وهو الروح القدس -عليه السلام- كان السؤال ما يزال قائماً... ومع ذلك فكلهم متساوون ؟! عندما كنت أصلّي للإله، كان في مخيلتي صورة محددة لشيخ كهل حكيم بثوب فضفاض يسكن فوق السحاب. وعندما كنت أريد أن أصلّي للمسيح -عليه الصلاة والسلام- كنت أتصوره شابّاً ملتحياً ذا شعر أشقر ذهبي وعينين زرقاوين. أما بالنسبة للروح القدس -عليه السلام-، فقد كان باستطاعتي فقط أن أناشد إلهاً تحيطه الألغاز، لأني لم أكن متأكدة من طبيعة مهامه. ولذلك لم أكن أشعر مطلقاً بأني أصلي لإله واحد. ولكني مع ذلك كنت أتوجه مباشرة إلى الله تعالى حين كنت أجد نفسي في ضيق، لأني كنت متأكدة بأن هذا هو الرهان الأفضل.

عندما بدأت بحثي في الإسلام لم يكن لديّ مشكلة في التوجه في الصلاة مباشرة إلى الله تعالى، فقد كان هذا شيئاً طبيعيّاً. إلا أنني كنت خائفة من التخلي عن إيماني بالسيد المسيح -عليه الصلاة والسلام - ولذلك أمضيت الكثير من الوقت في التأمل حول هذا الموضوع. وبدأت قراءة التاريخ المسيحي بحثاً عن الحقيقة. وعندما تعمّقت أكثر في دراستي بدأت أرى بوضوح أكبر التشابه بين تقديس وتضحية المسيح -عليه الصلاة والسلام- وبين الأساطير اليونانية القديمة التي تعلّمتها في المدرسة الثانوية، حيث يتفق الإله مع امرأة من البشر لإنتاج مولود يمكن أن يكون نصف إله ويملك بعض صفات الألوهية، وأدركت أن هذه المقاربة كانت مهمة جدّاً لـ (بولس) لكي يجعل اليونان الذين كان يدعوهم يقبلون الديانة المسيحية، وعرفت أن بعض أتباعه كانوا لا يوافقونه على هذه الأساليب. فقد بدا لـ (بولس) أن من الممكن أن يكون هذا شكلاً أفضل للعبادة بالنسبة لليونانيين من شكل التوحيد الصارم الذي يفرضه العهد القديم. ولا يعلم ما الذي كان يحصل حينها بالضبط إلا الله تعالى وحده.

وحتى عندما كنت في المدرسة الثانوية، كانت لديّ صعوبات في فهم بعض المسائل المسيحية. وهناك أمران اثنان على وجه الخصوص سبَّبا لي إزعاجاً كبيراً:

الأمر الأول، كان التناقض المباشر بين النصوص في العهد القديم والجديد. فقد كنت دائماً آخذ الوصايا العشر على أنها من المسلَّمات، فهي قوانين واضحة يريدنا الله تعالى أن نلتزم بها ونتبعها. مع أن توجُّهنا في العبادة للسيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- كان يخرق الوصية الأولى تماماً، باتخاذنا شريكاً لله تعالى. ولم يكن بإمكاني أن أفهم أبداً لماذا غيَّر الله العليم       -سبحانه وتعالى- رأيه بخصوص الوصية الأولى !

أما الأمر الثاني فكان بخصوص التوبة. ففي العهد القديم طُلب من الناس أن يتوبوا من ذنوبهم؛ أما في العهد الجديد فلم يعد ذلك مهمّاً، حيث إن السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- قد ضحَّى بنفسه ليكفِّر عن ذنوب الناس. ولذلك لم يقم (بولس) بدعوة مستمعيه للتوبة من ذنوبهم، بل أعلن انتصار الإله على الآثام بصلبه السيد المسيح عليه السلام. فقد برزت في رسالة بولس إلى مؤمني روما الطبيعة المتطرفة للقوة الإلهية بوضوح وذلك بتأكيده على أن الله تعالى -بموت المسيح على الصليب- قام بالقضاء علىكل الشرور -سبحانه وتعالى عما يصفون- فالناس ليسوا مدعوين لعمل الخير لكي يرضى الله تعالى عنهم! إذن فما هو الدافع الذي يمكن أن يكون لدينا لكي نكون أناساً طيبين؟! بالإضافة إلى أن كون الإنسان سيّئاً يمكن أن يكون فيه الكثير من المتعة ! فما كان من المجتمع إلا أن أعاد تعريف قيم الخير والشر.

فلو سألنا أي خبير في رعاية الأطفال فإنه سيقول لنا بأن الأطفال يجب أن يتعلموا بأنّ لأفعالهم نتائج، وهم يشجعون الآباء على أن يسمحوا لأطفالهم بتجربة نتائج أفعالهم واقعيّاً. وبما أن الأفعال في المسيحية ليس لها نتائج، بدأ الناس يتصرفون مثل الأطفال فاسدي التربية؛ مطالبين بالحق في عمل ما يسرّهم، ومطالبين في الوقت ذاته بحب الله تعالى وحب الناس وقبولهم غير المشروط لكل سلوكياتهم حتى الحقير منها! إذن ليس غريباً أن سجوننا قد امتلأت حتى فاضت؛ وأن الآباء لا يستطيعون أن يسيطروا على سلوكيات أبنائهم. مع أن هذا لا يدعونا للقول بأننا في الإسلام نؤمن بدخول الجنة نتيجة لأعمالنا، فالرسول محمد r بيّن لنا بأننا سوف ندخل الجنة برحمة الله تعالى، والدليل هو ما جاء في الحديث الذي رواه أبوهريرة عن رسول الله r أنه قال: "لن يُنجيَ أحداً منكم عملُه. قال رجل: ولا إياك يا رسول الله! قال: ولا إياي، إلا أن يتغمدني الله منه برحمة ولكن سدِّدوا" (صحيح مسلم، رقم 5036).

ولهذه الأسباب لم أكن أعرف حقّاً من هو الله تعالى. فإذا لم يكن السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- إلهاً مستقلاًّ، ولكن جزءاً من الله تعالى فقط، إذن لمن كان يضحِّي؟! ولمن كان يصلّي في ذلك البستان؟! وإذا كان ذا طبيعة مستقلة عن الله تعالى، فإن هذا يتضمن تركنا لحقيقة التوحيد، وهو ما يناقض تعاليم العهد القديم. كان كلُّ ذلك مربكاً، ففضلت أن لا أفكر به، وأدركت حقيقة أني لم أستطع فهم ديني.

عند هذا المنعطف بدأتْ نقاشاتي الدينية في الجامعة مع زوج المستقبل ... سألني أن أوضح له مفهوم الثالوث. وبعد عدة محاولات فاشلة لكي أفعل ذلك، لوَّحت بيدي في الهواء -كدليل على الإخفاق- مدعية بأني لست عالمة في اللاهوت! وعلى هذا أجابني: "وهل يجب أن تكوني عالمة في اللاهوت لتفهمي الأساس الذي يقوم عليه دينك؟! آآآه" كان هذا مؤلماً حقّاً؛ ولكن الحقيقة تؤلم أحياناً. فحاولت عندئذ -وبطريقة عقلانية بهلوانية- أن أتفكَّر: "من هو الإله الذي أعبده حقيقة؟" واستمعت له بتذمر عندما حدثني عن وحدانية الله تعالى. وأنه سبحانه وتعالى لم يغيّر رأيه بخصوص الوصية الأولى، بل أكمل رسالته للإنسانية من خلال النبي محمد r. فكان عليّ الاعتراف بأن ما قاله كان له وقع معقول . فإن الله تعالى أرسل رسله على التعاقب ولقرون عديدة، لأن الناس كانوا ينحرفون عن الطريق ويحتاجون إلى الهداية. ولكني حتى عند هذه النقطة أخبرته بأنه يمكنه أن يحدثني عن دينه من أجل المعلومات العامة فقط، وقلت له: "لا تحاول أن تدخلني الإسلام، لأنك لن تنجح بذلك أبداً" ، فأجابني: "لن أفعل، ولكني أريد فقط أن تتفهمي المجتمع الذي أتيتُ منه، ومن واجبي كمسلم أن أفعل ذلك". وفعلاً لم يقم هو بإدخالي الإسلام، بل شرح الله تعالى صدري للدين الحق والحمد لله.

في هذه الفترة أعطتني صديقة لي ترجمة للقرآن الكريم وَجَدَتهْا في إحدى المكتبات. ولم تكن تعلم بأن الذي عمل على هذه الترجمة كان يهوديّاً عراقيّاً غرضه إبعاد الناس عن الإسلام، وليس لمساعدتهم في فهم القرآن الكريم. وعندما قرأت الكتاب بدا لي مربكاً، فوضعت دوائر وخطوطاً حول وتحت الفقرات التي أردت أن أسأل صديقي المسلم عنها. وعندما عاد من إجازته في الخارج وضعت الكتاب في يدي ووجهت له أسئلة كثيرة، ولكنه أوضح لي وبهدوء أن تلك الأمور لم تكن من القرآن الكريم. وأعلمني بالمعنى الحقيقي لكلّ الآيات التي سألت عنها وعن أسباب نزولها. ثم وجد لي ترجمة جيدة للقرآن الكريم.وما زلت أذكر حين كنت أجلس وحيدة أقرأ القرآن الكريم باحثة عن أخطاء أو استفسارات. فكنت كلما أقرأ أكثر تصبح قناعتي أكبر بأن هذا الكتاب لا يمكن أن يكون له إلا مصدر واحد، إنه الله تعالى. قرأت عن رحمة الله تعالى وعن قدرته على مغفرة كل الذنوب -إلا أن يُشرك به- فبدأت أبكي، بل كان نحيباً من أعماق قلبي. بكيت لجهلي ولفرحتي بأني أخيراً وجدت الحقيقة. وعندها أدركت أني تغيّرت وإلى الأبد. وكنت مندهشة من الحقائق العلمية في القرآن الكريم، والتي لم تؤخذ من التوراة والإنجيل -كما يدّعي البعض-، فأنا في ذلك الوقت كنت قد حصلت على درجتي العلمية في علم الأحياء الدقيقة (الميكروبيولوجي)، فأعجبت بشكل خاص بوصف القرآن الكريم لعملية نمو الجنين، وأشياء أخرى. وحالما أصبحت متأكدة بأن القرآن الكريم حقّاً من عند الله تعالى، قررت أن أعتنق الإسلام ليكون ديني. كنت أعلم أن ذلك لن يكون سهلاً، ولكن لا شيء يمكن أن يكون نافعاً أكثر من هذا الدين.

تعلّمت أن الخطوة الأولى والأكثر أهمية لدخول الإسلام هي أن أشهد "بأن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله ". وبعد أن فهمت أن السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- كان رسولاً من عند الله تعالى لبني إسرائيل ليعيدهم إلى صراط الله تعالى المستقيم بعد أن ضلّوا السبيل، لم يكن لديّ صعوبة مع المفهوم الذي يقوم على عبادة الله تعالى وحده. ولكني حينها لم أكن أعرف من هو محمد r، ولم أكن أفهم لماذا يتوجّب علينا اتباعه. وأدعو الله تعالى أن يبارك في كل أولئك الذين ساعدوني لأفهم وأقدّر حياة نبينا  rخلال السنوات السبع الماضية؛ فقد تعلمت أن الله تعالى أرسله ليكون قدوة ومثالاً للبشرية جمعاء، فجعلة مثالاً لنا جميعاً لكي نتّبعه ونقلّده في كل شؤون حياتنا. فقد كان خُلُقُهُ القرآن r. وأدعو الله تعالى أن يهدينا جميعاً لنعيش كما علّمنا رسول الله r.









 
 قصة إسلام أيرين P5h8G
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
* بقايا روح *
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
مراقبة قسم المنتديات الاسلامية
* بقايا روح *


الأوسمة :
 قصة إسلام أيرين 1434607027571 قصة إسلام أيرين I_c3c0f377bf1

عدد الرسائل : 17288
العمر : 31
الإقامة : دنيا الاحزان
الدولة :  قصة إسلام أيرين Iraq
الجنسية :  قصة إسلام أيرين Iraqy
تاريخ التسجيل : 04/03/2013
السٌّمعَة : 40

 قصة إسلام أيرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة إسلام أيرين    قصة إسلام أيرين Emptyالإثنين ديسمبر 22, 2014 9:58 pm

بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك ونفعنا الله وإياك بما تقدمه








شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا

 قصة إسلام أيرين P_220417ck92

 قصة إسلام أيرين I_9143faf3711
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ينبوع الأماني
شمس المنتدى
شمس المنتدى
ينبوع الأماني


الأوسمة :
 قصة إسلام أيرين 1434607027571 قصة إسلام أيرين I_307868c13b1 قصة إسلام أيرين SoHQyw قصة إسلام أيرين O23QB قصة إسلام أيرين PPSui قصة إسلام أيرين Nu6T1

انثى عدد الرسائل : 68976
العمر : 27
الإقامة : غــــــــــــــــزة
الدولة :  قصة إسلام أيرين Palestine
الجنسية :  قصة إسلام أيرين Palestinian
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
السٌّمعَة : 5

 قصة إسلام أيرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة إسلام أيرين    قصة إسلام أيرين Emptyالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 6:40 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يبارك فيكي على طرحك الرائع

ويجزاكي كل الخير

لا تحرمينا الجديد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/profile.php?id=100002548988578
دموع الحروف
مشرفة منتدى القرآن الكريم
مشرفة منتدى القرآن الكريم
دموع الحروف


الأوسمة :
 قصة إسلام أيرين 10pdid0 قصة إسلام أيرين 1434607027571 قصة إسلام أيرين I_c3c0f377bf1

عدد الرسائل : 11816
العمر : 31
الإقامة : جزيرة وسط بحرالدموع
الدولة :  قصة إسلام أيرين Iraq
الجنسية :  قصة إسلام أيرين Iraqy
تاريخ التسجيل : 08/03/2013
السٌّمعَة : 32

 قصة إسلام أيرين Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة إسلام أيرين    قصة إسلام أيرين Emptyالثلاثاء ديسمبر 23, 2014 9:00 pm


أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبى








[center] قصة إسلام أيرين I_1c99ca825d1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة إسلام أيرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة إسلام الإمام زيد شاكر
» وقفات مع إسلام عمر
» إسلام الجن
» إسلام ثقيف
» قصة إسلام حارس سجن غوانتانامو

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: