| الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين | |
|
+5شموخ العراق أنجليك بدّوره روح الصداقة الخيالي3 9 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
الخيالي3 صديق ذهبي
الأوسمة : عدد الرسائل : 2739 العمر : 29 الإقامة : السعودية- اليمن للدراسه الجامعيه الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 21/04/2011 السٌّمعَة : 3
| موضوع: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين السبت مارس 07, 2015 6:00 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين
الليبرالية
· معني الليبراليه
- مشتقة من الكلمة الإنجليزية "liberty" وهي تعني الحريه وهي مذهب يرى حرية الأفراد والجماعات في اعتناق ما يشاؤون من أفكار والتعبير عنها بشكل مطلق دون الآلتزام بأي قيود ، بإيجازالعبارة، الليبرالية هي الحريه المطلقه دون أي قيود قد يفرضها الدين أو المجتمع أو غير ذالك
- و هي أيضا مذهب رأسمالي ينادي بالحريه المطلقه في السياسة والاقتصاد . والليبرالية السياسية تقوم على التعددية الإيدلوجيةوالتنظيمية الحزبية . والليبرالية الفكرية تقوم على حرية الاعتقاد ؛ أي حريةالإلحاد ، وحرية السلوك ؛ أي حرية الدعارة والفجور .
أما الليبرارى فهو الشخص المتحلل من القيود ، بمعنى أنهقد يؤمن بالله ولكنه لا يؤدى فروض دينه ، وقد يكون ليبرارى من التوجه السياسى بمعنىأنه لا يعتقد فى النظام الحاكم ولا ينتمى إليه
وعلى الرغم من مناداة الغرببالليبرالية والديمقراطية إلا أنهم يتصرفون ضد حريات الأفراد والشعوب في علاقاتهمالدولية والفكرية . وما موقفهم من الكيان اليهودي في فلسطين ، وموقفهم من قيام دولإسلامية تحكم بالشريعة ، ومواقفهم من حقوق المسلمين إلا بعض الأدلة على كذب دعواهم.
·لبرالية الأفكار والمعتقدات
بما أن الحرية هي الأساس في النظريةاللبرالية ، فمن حق اللبرالي أن يختار من الأفكار ما تتناسب مع ميوله ، فلايُسَلَّط عليه فكرٌ أو عقيدة ، وله حق التعبير بالوسائل التي يراها مناسبة ، وله حقالبحث عن معنى ما اعتنقه وفق قناعاته الشخصية ، لا ما يُفْرَض عليه من الوالدين أوالأسرة أو المجتمع ، لا شك أنها حرية بهيمية ، لا تعرف معروفا ولا تنكرمنكرا ، تقود الإنسان إلى الفردية والانعزالية ، لا يعرف إلا نفسه ، لا يملك مكاناًفي صدره لغيره .
· لبرالية الجنس
جاءت اللبرالية الجنسية فأقرت الحريه الجنسيه التامه بين الولد وأمه ، وبين الأخ وأخته ، وبين الأب وبنته ، وبين الجنس المتماثل ، كالرجال مع الرجال ، والنساء مع النساء ، الي أخره . فألغت كل هذه القيود ، فنجد الصحافة الغربيةوالأمريكية بالذات مليئة بارتكاب مثل هذه المحرمات .
وفي بعض دول الغرب والتي تطبق اللبيراليه عند طلب تأشيره السفر اليها فأنك تملء أستماره من بنودها " الغرض من السفر " ، وفيها خيارات متعددة ،منها الزواج المثلي ( ممارسه اللواط ، أو ممارسة السحاق ) ، هذه هي اللبيراليه التي يريدونها ، ولا حول ولا قوه الا بالله .
تنص القوانين الأوربية جمعاء ، أن الفتاةإذا بلغت ستة عشر عاما ، فمن حقها أن تتصرف في نفسها كما تشاء ، وتهب نفسَها لمنتريد ، كم من أبٍ مسلمٍ في بريطانيا دخل السجن ، لأنه منع عشيق ابنته دخول دارهلممارسة الفحشاء ، فشكته الابنة إلى الشرطة ، فحُوكِم ونال الجزاء القانوني .
· لبرالية الاقتصاد
تحريم الربا موضع اتفاق بين الأديان الإلهيةكلها ، منها الديانة النصرانية ، ودخلت اللبرالية إلى الاقتصاد فأباحت الربا ،بجميع أشكاله وأنواعه ، واختَرَعَتْ له أنواعا إضافية ، عما يعرفه علماء الإسلام – ربا الفضل وربا النسيئة – وأوجدت له أسماء تُبْعِدُ عنه الشبهة ،كتسميته بالفوائدالبنكية ، وكتسميته أجوراً وأتعاباً ، وكتسميته عمولة ، في استعمال البطاقاتالائتمانية ، إذا تأخر صاحبها عن التسديد المستحق .
وبما أن اللبرالية تعنى أنيعيش الفردُ الحياةَ كما يريد ، ويتكسب بالطرق التي يراها مناسبة ، فلا مانع منالاحتكار لرفع سعر السلعة ، ولا مانع من الغش والتدليس ، ولعل أفضل المباح لدىاللبراليين ، أن يفتح الإنسان مكتبا يبيع فيه الشهادات العلمية ، وتجد ذلك ميسورالطلب ، فكم من حالة رفعت إلى القضاء البريطاني ، مُنِحَتْ فيها الشهاداتُ مقابل المال .
فمن منطلق لبرالية الاقتصاد ، تجد العديد من الدول تمنح رخصة فتح محلللدعارة ، مقابل دفع الرسوم الاقتصادية ، التي فرضتها الدولة ، لمثل هذا النشاطالاقتصادي ، فقد كانت مصر أكثر لبرالية في هذا الباب أيام الحكم الفرنسي ، فقد طالبالسيد رشيد رضا في إحدى مقالاته في مجلة المنار ، بأن على الدولة أن تُجري كشفا علىالمومسات وبيوت الدعارة ، خوفا من أن يكن مصابات بالأمراض المعدية .
وإليك بعض ما يترتب على لبرالية الأفكار والمعتقدات في الحياة الإسلامية
1- وجود الله:
وجود الله أمر مُسَلَّمٌ لدى البشريةجمعاء ,ولا تعرف البشرية إنكار وجودالله إلا من النظرية الشيوعية التي ينص دستورها (( لا إله والحياة مادة(( ،وعُمْرُ هذه النظرية لا يتجاوز تسعين عاماً ، وقد انقرضت مع انقراض الاتحادالسوفيتي ، أو آخذة في الانقراض والاضمحلال . وفي ضوء الحرية اللبرالية ، لامانع من أن ينكر المسلم وجود الله ، ويعلن بملء فيه بأنه خرافة ، اختلقه الأقوياءللتسلط على الضعفاء ، أو اختلقه رجال الدين لإخضاع البسطاء ، كما يقول هنري برجسون، وكم من لبرالي عربي سب الله و شتمه في المواقع على شبكة انترنت .
2 - اداء العبادات :
أداء العبادات هو المفر الآمن لمشكلات الحياة ، وكان عليهالصلاة والسلام يهرع إليها متى حلت به مشكلة من المشكلات ، وأهم ذلك الصلاة ، وكانيقول لبلال (( أرحنا بها يا بلال )) . ومثل ذلك الزكاة ، فإنها وسيلة اتصالالأغنياء بالفقراء ، ومثل ذلك الصومفإنه يشعر الغني بلدغات الفقر والجوع . وأما اللبرالي فهو بعيد كل البعد عن هذه المعاني ، فإن فَهْمَه وسعادته تنحصرافي حياته الخاصة ،لا يَهُمُّه إن عاش غيره أو مات بسببجوع أو حاجة ، لذلك نجد اللبرالي في حِلٍ من أمره لا يهمه من العبادات شيء ، فإنصلى لا يلزم أن تكون صلاته كصلاة محمد صلى الله عليه وسلم ، وهكذا بقية عباداته ،فهو حر في تشكيلها ، كما هو حر في أدائها أو الامتناع عنها ، لأن محور حياته هوالحرية ، وعدم الخضوع لأحد .
3 - المطالبة بإلغاء الأحكام الشرعية :
فحين يلبي اللبرالي رغبات نفسه ، فيصبح مسيحيا بعد أن كان مسلما ، فسيطالبالسلطات المسلمة ، التشريعية والقضائية بإلغاء عقوبة الرِدَّة ، وحين يرتكب الفحشاءفسيطالب السلطتين ، بإلغاء عقوبة الرجم أو الجلد ، وحين يسرق سيطالب بإلغاء عقوبةالقطع ، وهكذا بقية العقوبات ، فهي عُرْضَة للمطالبة بالإلغاء من كل لبرالي ، أوإيقاف تنفيذها على أقل تقدير .
فاللبرالية لا تتفق مع الإسلام ، لأنالإسلام يعني التقيد بقيود الشرع ، واللبرالية تعني إلغاء القيود ، فالتقيد والتحرر أمرانمتضادان ، لا يجتمعان في شيء واحد .
وأختم حديثي بأن اللبرالية وجدت في الغرب في ظروفمعينة ، حيث أنها وجدت ضد ديانة لعبتالأيدي في كتابها ( المسيحيه ) ، ولم يعد كتابا إلهيا مقدسا على الإطلاق ، ولا وجود لمثل تلكالظروف لدى المسلمين علي الآطلاق . وأما الحجر على الحريات في بعض البلدان الإسلامية ، والإساءة إلى حقوقالإنسان في بعض جوانبها ، فلا يعالج باستيراد اللبرالية ، لأن اللبرالية لاتنسجم مع الإسلام , بل تُعَالج تلك الممارسات الخاطئة في ضوء شرع الله ، الذي وصفهمُنْزِلُه بقوله تعالي : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)
فالإنسان دائما بحاجه لضوابط ولهذاأرسل الله الرسل و الكتب السماويه وأصدقها القرآن الكريم ليشرع بها للآنسان منهج وضوابط الحياه ، وأعلموا أن رسول الله قد أخبربأن من علامات الساعه ظهور الفتن– فأحذروها-حفظنا الله واياكم من الفتن .
العلمانيه
· تعريف العلمانية :
العلمانية هي حركة اجتماعية تهدف إلى نقل الناس من العناية بالآخرة إلى العنايةبالدار الدنيا فحسب، والعلمانيه تعني التحول التام نحو هذا العالم الدنيوي، والدنيا هي العالم الوحيد بالنسبة للعلمانية. ومن هنا استخدم مفهوم "الدنيوية" كمرادف للعلمانية. وقد قال تعالى على لسان الذين كفروا: ﴿إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين﴾ الأنعام: 29. وأدق وأصدق مايقال عن العلمانيه انها ( اللادينية أو الآلحاديه أو الدنيويه ) فهي تهدف الي فصل الدين عن التأثير في الدنيا ، وتعني قيادة الدنيا في جميع النواحيالسياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية والقانونية وغيرها بعيداً عن أوامرالدين ونواهيه .
ومما سبق يتبين ان العلمانيه مذهب من المذاهب الكفرية ، وقد جاء في القاموس الإنجليزي أنكلمة (علماني ) تعني:دنيوي أو مادي ، ليس بديني أو ليس بروحاني . ووفق دائرة المعارف البريطانية حينما تحدثت عن العلمانية تحدثتعنها ضمن حديثها عن الإلحاد وقسمت الآلحاد الي ألحاد نظري ، ألحاد عملي ( وجعلت العلمانيه ضمن الآلحاد العملي ) .
والعلمانى ينسب أى شىء يحدث لسبب علمى ويرفض تماماالأشياء الغيبية التى يعجز العلم عن تفسيرها مثل الروح و الملائكة و الجن وهكذا ومعظمهملا يعترف بوجود الله ،
· صور العلمانية :
للعلمانيةصورتان كل صورة منهما أقبح من الأخرى:
الصورة الأولى ( العلمانيه الملحده ) :
وهيالتي تنكر الدين كلية وتنكر وجود الله الخالق البارئ المصور ولا تعترف بشيء من ذلكبل وتحارب وتعادي من يدعو إلى مجرد الإيمان بوجود الله وهذه العلمانية على فجورهاووقاحتها في التبجح بكفرها إلا أن الحكم بكفرها أمر ظاهر ميسور لكافة المسلمين فلاينطلي بحمد الله أمرها على المسلمين ولا يقبل عليها من المسلمين إلا رجل يريد أنيخرج عن دينه، وخطر هذه الصورة من العلمانية من حيث التلبيس على عوام المسلمين ضعيفوإن كان لها خطر عظيم من حيث محاربة الدين ومعاداة المؤمنين وحربهم وإيذائهمبالتعذيب أو السجن أو القتل.
الصورة الثانية ( العلمانية غير الملحدة ) :
وهيعلمانية لا تنكر وجود الله وتؤمن به إيماناً نظرياً لكنها تنكر تدخل الدين في شئونالدنيا وتنادي بعزل الدين عن الدنيا، وهذه الصورة أشد خطراً من الصورة السابقة منحيث الإضلال والتلبيس على عوام المسلمين فعدم إنكارها لوجود الله وعدم ظهورمحاربتها للتدين يغطي على أكثر عوام المسلمين حقيقة هذه الدعوة الكفرية فلا يتبينونما فيها من الكفر لقلة علمهم ومعرفتهم الصحيحة بالدين، ومثل هذه الأنظمة العلمانيةاليوم تحارب الدين حقيقة وتحارب الدعاة إلى الله وهي آمنة مطمئنة أن يصفها أحدبالكفر والمروق من الدين لأنها لم تظهر بالصورة الأولى وما ذلك إلا لجهل كثير منالمسلمين والله المستعان.
الخلاصة:
أن العلمانية بصورتيها السابقتين كفر بواحلاشك فيه ولا ريب وأن من آمن بأي صورة منها وقبلها فقد خرج من دين الإسلام والعياذبالله وذلك لأن الإسلام دين شامل كامل فقد قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا ادخلوافي السلم كافة} وقال تعالى مبيناً كفر من أخذ بعضاً من مناهج الإسلام ورفض البعض : ) أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياةالدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون( .
· نتائج العلمانية في العالم العربي والإسلامي :
وها هي بعض الثمار الخبيثةللعلمانية التي تسربت الي المجتمع الاسلامي والتي لها أسوء الآثر في حياه المسلمين الدينيه والدنيويه :
1 - رفض الحكم بما أنزل الله سبحانه وتعالى، والآستعانه بالقوانين الوضعية التي اقتبسوها عن الكفار المحاربين للهورسوله واعتبار الدعوة إلى الحكم بما أنزل الله وهجر القوانين الوضعيةتخلفاً ورجعية .
2 - تحريف التاريخ الإسلامي وتزيفه: وتصوير العصور الذهبيةلحركة الفتوح الإسلامية على أنها عصور همجية تسودها الفوضى والمطامع الشخصية. 3 - وسائلالإعلام المختلفة من صحف ومجلات وإذاعة وتلفاز التي لا تكل ولا تمل من محاربةالفضيلة، ونشر الرذيلة .
4 - محاربةالحجاب وفرض السفور والاختلاط في المدارس والجامعات والمصالح والهيئات.
5 - إفساد التعليم وجعله خادماً لنشر الفكر العلماني وذلك عن طريق:
أ - جعل مادة الدين مادة هامشية تدرس في أخر اليوم الدراسي ولا تؤثر في تقديرات الطلاب و تقليص الفترة الزمنية المتاحة لها أقصى حدممكن. ب - منع تدريس نصوص معينة لأنها واضحة صريحة في كشف باطلهم. ج - بث الأفكارالعلمانية في ثنايا المواد الدراسية بالنسبة للتلاميذ والطلاب في مختلف مراحلالتعليم. دـ - إبعاد الأساتذة المتمسكين بدينهم عنالتدريس ومنعهم من الاختلاط بالطلاب، وذلك عن طريق تحويلهم إلى وظائف إدارية أو عنطريق إحالتهم إلى المعاش.
6 - محاربة الدعوة الإسلامية عن طريق:
أ - تضييق الخناق على نشر الكتاب الإسلامي وإفساح المجال للكتب الضالة التي تشكك في العقيدة والشريعه الإسلامية . ب - إفساح المجال في وسائل الإعلام المختلفة للعلمانيين لمخاطبة أكبر عدد من الناس لنشر الفكر الضال، ولتحريف معاني النصوصالشرعية، مع إغلاق وسائل الإعلام في وجه علماء المسلمين الذين يبصرون الناس بحقيقةالدين. ج - مطاردة الدعاة إلى الله، ومحاربتهم، وإلصاق التهم الباطلة بهم،ونعتهم بالأوصاف الذميمة، وتصويرهم على أنهم جماعة متخلفة فكرياً ومتحجرة عقلياً د - إنكار فريضةالجهاد في سبيل الله، ومهاجمتها واعتبارها نوعاً من أنواع الهمجية وقطع الطريق. والقتال المشروع عندهم إنما هو القتال للدفاع عن المال أو الأرض . هـ - إذابةالفوارق بين حملة الرسالة الصحيحة " المسلمون " وبين أهل التحريف والتبديلوالإلحاد تحت ما أسموه بـ" الوحدة الوطنية " .
لاتنسونا ووالدينا بصالح دعائكم
أنتـــــــــهي
اللهم دمر كل ليبرالي و علماني و من عاونهم في كل مكان يا رب العالمين
منقول
من أحد المنتديات الإسلامية
كاتب الموضوع الأخ المصري: أحمد فايق
أرجو الإستفادة من الموضوع
و الله الموفق
مع تحيات: عاشق الخيل | |
|
| |
روح الصداقة مراقبة قسم الانمي
الأوسمة : عدد الرسائل : 59752 العمر : 28 الإقامة : ·♥ في وطني المجروح ♥· الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 19/07/2013 السٌّمعَة : 224
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الأحد مارس 15, 2015 12:30 pm | |
| دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ يُسع ـدن? أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ تـقبلـوٍا خ ـآلص احترام? لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيل?
| |
|
| |
بدّوره شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 9395 العمر : 22 الإقامة : بّــوِطٌــنٌــيّ الـجَــريّــحً الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 27/03/2013 السٌّمعَة : 78
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الإثنين مارس 16, 2015 7:16 pm | |
| يعطيك الف عافية على مجهودك الراقي والعظيم | |
|
| |
أنجليك مشرفة المنتدى العـام
الأوسمة : عدد الرسائل : 13321 العمر : 33 الإقامة : سوريا الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 08/03/2009 السٌّمعَة : 35
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الإثنين مارس 16, 2015 9:29 pm | |
| جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ.. وجَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ دَآمَ لَنآ عَطآئُگ
| |
|
| |
شموخ العراق نجم المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 4572 العمر : 30 الإقامة : العراق الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 27/01/2014 السٌّمعَة : 10
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الثلاثاء مارس 17, 2015 9:00 pm | |
| بارك فيـك رب الارض والسماء وجزاكـ عــنـــا خــيـر الجــــــزاء ورفـــع عنــك كـل هـــم وبــــــــلاء وحشـــرك مــع الانبيـــــاء والشهـــــداء | |
|
| |
نطق الصمت قمر المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 8390 العمر : 32 الإقامة : بالعالم الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 31/08/2013 السٌّمعَة : 22
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الثلاثاء مارس 17, 2015 9:45 pm | |
| آللهْ يعطيكِ آلفْ ع ـآفيهْ جع ـلهُ آللهْ فيّ ميزآنْ حسنآتِك أنآرَ آللهْ بصيرتِك وَ بصرِك بـ نور آلإيمآنْ شآهِد لِكِ يومـ آلع ـرض وَ آلميزآنْ وَ ثبتِك علىـآ آلسُنهْ وَ آلقُرآنْ | |
|
| |
iraqi شمس المنتدى
الأوسمة : عدد الرسائل : 13714 العمر : 33 الإقامة : iraq الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 30/08/2012 السٌّمعَة : 46
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الأربعاء مارس 18, 2015 11:45 am | |
| شكر جزيلا لك لهذا الطرح الجميل ننتظر المزيد من الابداع والتميز من مجهوداتكم الرائعه تحيتي وتقديري لكم وددي قبل ردي .....!!
| |
|
| |
العرب جرب مشرف المنتدي الطبي
الأوسمة : عدد الرسائل : 9412 العمر : 33 الإقامة : في الوطن العربي للاسف الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 03/08/2013 السٌّمعَة : 5
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الأربعاء مارس 18, 2015 7:51 pm | |
| ـاشكركـ ـالشكر ـالجزيل ـعلى ـالانتقــاء ـالاكثـــر ـمن ـرائع | |
|
| |
هيمورا كينشن مشرف منتدى التسالي والطرائف
الأوسمة : عدد الرسائل : 53554 العمر : 39 الإقامة : الرمادي الدولة : الجنسية : تاريخ التسجيل : 01/05/2008 السٌّمعَة : 60
| موضوع: رد: الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين الأربعاء مارس 18, 2015 8:12 pm | |
| شكري وامتناني لك على جمالية انتقائك .. ربي يجزيك الخير ويبارك بجهودك الطيبة | |
|
| |
| الليبراليه والعلمانيه وخطرهم علي الإسلام والمسلمين | |
|