لنزرع بذور الحب والمحبة بين الناس

لنزرع بذور الحب والمحبة بين الناس

لنزرع الحب والمحبة في قلوبنا العامرة بالخير لكل الناس وننزع منه تلك المساحات المعتمة

الرمادية السوداء لنصل الى مساحات طيبة من الرضا والامن والامان لمجتمعاتنا ولتعاملنا

اليومي فيما بيننا وبين الاخرين .. لا يعني انني حين اخاطب الناس بالحب والمحبة باغياً

مراداً من وراء ذلك ,, ولكن لنجعلها عادة لننال محبة الله من محبة الناس .

الروح المليئة بالخير والجمال ، دوما ترى ما حولها جميلا

والأرواح الشريرة تصنع من الزهرة الفواحة سما قاتلا ..

ما أجمل أن تتعانق الأرواح مودة وتقديرا ، وتتخاطب بلغة الحب والاحترام

ففلسفة العطاء أجمل فلسفة في ناموس الحياة ..

فالنفوس التي تضخمت فيها مشاعر " الأنا " ستعيش لنفسها ، ولن تشعر بجمال من حولها

فهي تعيش في قوقعة ضيقة ترى الأمور من زوايا معكوسة ..

الإيمان بالله تعالى عقيدة مكينة تهب المؤمن الهدوء والصفاء والسكينة ؛
قال الله تعالى:

{وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} [التغابن: 11].

فهو بسبب إيمانه يهتدي، ويتأثر سلوكه بحب الله ؛ فلا يصدر منه شر باتجاه أحد من الناس أبداً. قال الله تعالى:

{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ ..} [الأحزاب: 70، 71].

فتقوى الله تعالى تدفع الإنسان إلى كل خلق كريم ، ومن حسن إيمانه زكت صفاته وحسنت

أخلاقه حتى يُحب لغيره من الخير ما يحب لنفسه.

جاء في الحديث المتفق عليه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) ، وقوله صلى الله عليه وسلم :

( أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلماً )[رواه الترمذي، وحسنه الألباني].

إن الذي يحب للناس ما يحب لنفسه هو امرؤٌ سلم صدره من الغل والحسد، ومن ثم فهو لا يكره

أن يساق الخير إلى كل أحد .. بل ربما يرتقي حاله فتسمو هذه الصفة فيه حتى يصير يفرح

ويسعد إذا رأى الخير يصل إلى الناس، و كأن هذا الخير يصل إليه ويوضع بين يديه .

وإن قلب المؤمن ينبغي أن يكون ساحة تسع كل الناس حباً ، ويتمنى أن ينفع كل أُحد،

وأن المجتمع الذي يتسم بالحضارة هو المجتمع الذي يملك أفراده صدوراً سليمة وقلوباً نقية ،

فيصير مجتمعاً صورته باهرة وحضارته زاهرة .

إن المجتمع المسلم هو مجتمع تقوم علاقات أفراده على عواطف المحبة المشتركة، والمجاملات

الطيبة ، والمعاملات الحسنة . فالجار يحب جاره ، والقريب يفرح بالخير لقريبه . ولا يحصل ذلك إلا

بأن ينقي كل إنسان صدره مما يغضب الله من الحسد ، والأحقاد ، والكبر، وأن يستعين على

تحقيق ذلك بالتضرع إلى المعبود سبحانه ليعينه على ذلك .

منقول بعضاً منه

ومن جميل ما تابعت ... أنقل ,,,,

الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل أحداث ، تجاهل أشخاص ، تجاهل أفعال ، تجاهل أقوال ...

عود نفسك على التجاهل الذكي فليس كل أمر يستحق وقوفك

خلق الله الناس من ماءٍ وطين : بعضهم غلب ماؤه طينَه، فصار نهراً ..

وبعضهم غلب طينُه ماءَه .. فصار حجرا .

ذ

بارك الله فيك وبجهودك

المباركة القيمة أسال لك التوفيق والسداد

وأن يجمعنا الله ويبقينا على الود والمحبة والإخاء

وان يجزيك خير الجزاء

انتقاء مميز حبيبتي
ربي يسلمك النا ويحميك
ويستخدمك ولا يستبدلك لخدمة هذا الدين

موضوع ممتاز سلمت يمناك
على هذا الجهد المبذول
بارك الله فيك وبكل مامساعيك لتوفير لنا
الجديد والمفيد

أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ
دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ
أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ
لك الشكر من كل قلبى

يعطيك ربي العافية اختي الغالية
على موضوعك الرائع وجهودك الاروع

شكر جزيلا لك لهذا الطرح الجميل
ننتظر المزيد من الابداع والتميز من مجهوداتكم الرائعه
تحيتي وتقديري لكم
وددي قبل ردي .....!!

آللهْ يعطيكِ آلفْ ع ـآفيهْ
جع ـلهُ آللهْ فيّ ميزآنْ حسنآتِك
أنآرَ آللهْ بصيرتِك وَ بصرِك بـ نور آلإيمآنْ شآهِد لِكِ يومـ آلع ـرض وَ آلميزآنْ
وَ ثبتِك علىـآ آلسُنهْ وَ آلقُرآنْ

كل الشكر والإمتنان لك على روعة انتقائك
وروعة اختيارك لمواضيعك التي تزين بها منتدانا
سلمت على روعة ماوضعت
نترقب المزيد والجديد والمفيد منك
دمت ودامت لنا روعة مواضيعك
لكـ خالص إحترامى

شكري وامتناني لك على جمالية انتقائك
..
ربي يجزيك الخير ويبارك بجهودك الطيبة

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار جديدك

يعطيك العافيه

ع جهودك المبذوله

ننتظر جديدك