منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
乂دامي سبيس باور乂
الإحسان Vote_rcapالإحسان Voting_barالإحسان Vote_lcap 

 

 الإحسان

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
$~~ HISOKA~~$
شمس المنتدى
شمس المنتدى
$~~ HISOKA~~$


الأوسمة :
ذكر عدد الرسائل : 17084
العمر : 27
الإقامة : !!! EVERYWHERE
الدولة : الإحسان Soudiarabian
الجنسية : الإحسان Unknow
تاريخ التسجيل : 04/11/2017
السٌّمعَة : 35

الإحسان Empty
مُساهمةموضوع: الإحسان   الإحسان Emptyالجمعة أبريل 06, 2018 5:16 pm

الإحسان




توحيد الله عز وجل يقتضي الإحسان في عبادته سبحانه؛ كما جاء في حديث جبريل عليه السلام حين سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإحسان؛ قال: ((الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))؛ رواه البخاري رحمه الله تعالى.


• قال ابن حجر العسقلاني رحمه الله في كتابه فتح الباري شرح صحيح البخاري: "(الإحسان) هو مصدر، تقول: أحسَن يُحسن إحسانًا، ويتعدى بنفسه وبغيره، تقول: أحسنتُ كذا: إذا أتقنتَه، وأحسنتُ إلى فلان: إذا أوصلتَ إليه النفع، والأول هو المراد؛ لأنَّ المقصود إتقانُ العبادة، وقد يُلحَظ الثاني؛ بأن المخلص مثلًا مُحسن بإخلاصه إلى نفسه.


 
وإحسان العبادة الإخلاص فيها، والخشوع وفراغ البال حالَ التلبُّس بها، ومُراقَبة المعبود، وأشار صلى الله عليه وسلم في الجواب إلى حالتين:


أرفَعُهما: أن يغلِّب مُشاهدة الحق تبارك وتعالى بقلبه حتى كأنه يراه بعينه، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((كأنك تراه))؛ أي: وهو يراك.


والثانية: أن يستحضر أن الحق جل وعلا مطَّلع عليه، ويرى كل ما يعمل، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((فإنه يراك))، وهاتان الحالتان تُثمرهما معرفة الله وخشيته، وقد عبَّر صلى الله عليه وسلَّم في رِواية عمارة بن القعقاع بقوله: ((أن تخشى الله كأنك تراه))"؛ اهـ.


• وقال النووي رحمه الله: "وهذا القدر من الحديث أصلٌ عظيم من أصول الدين، وقاعدة مهمة من قواعد المسلمين، وهو عمدة الصدِّيقين، وبُغية السالِكين، وكنز العارفين، ودأب الصالحين، وهو من جوامع الكلم التي أوتيَها صلى الله عليه وسلم"؛ اهـ.


• وقال ابن القيم رحمه الله في كتابه "مدارج السالكين": "ومِن منازل ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5] منزلة (الإحسان)، وهي لبُّ الإيمان وروحه وكماله، وهذه المنزلة تجمع المنازل جميعَها".


ثم قال تعليقًا على الحديث: "وأما الحديث: فإشارة إلى كمال الحضور مع الله عز وجل، ومراقبتِه الجامِعة لخشيته ومحبَّته ومعرفته، والإنابة إليه، والإخلاص له، ولجَميع مقامات الإيمان"؛ اهـ.



• وقال القرطبي رحمه الله: (أل) فيه - أي: في (الإحسان) - للعَهد الذِّهني، وهو الذي قال فيه الله تعالى: ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾ [الرحمن: 60]، ﴿ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 195] - فلمَّا تكرَّر الإحسان في القرآن وترتَّب عليه هذا الثواب العظيم، سأل عنه جبريل؛ ليُعْلِمهم بعظيم ثوابه وكمال رفعته"؛ اهـ.


فالإحسان بمَعناه اللغوي يتناول أمرَين:


الأول: الإتقان والإجادة؛ يقال: أحسن فلان عبادته إذا أتقنَها وأجادها، ومنه قوله تعالى: ﴿ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ ﴾ [السجدة: 7].


الثاني: الإنعام والعطاء؛ يقال: أحسن فلان إلى فلان إذا أنعم عليه وأعطاه شيئًا ينفعه، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ﴾ [النساء: 36]، فالإحسان هنا أعمُّ من أن يكون ماديًّا أو معنويًّا.


والإحسان بمعنيَيه مطلوب ومرغوب فيه، بل وأمر به في الإسلام، وقد رتَّب الله عليه خيرًا كثيرًا:


• فالله يحب المحسنين؛ قال تعالى: ﴿ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 195].


• والله مع الذين اتقوا وكانوا محسنين؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128]، وقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].


• ورحمة الله قريب من المحسنين؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56].


• والله لا يضيع أجر المحسنين؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [التوبة: 120].


• وقد رضي الله عمَّن اتَّبع رسولَه صلى الله عليه وسلم وأصحابَه رضي الله عنهم بإحسان؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100].


• والمسلم المحسن مستمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 22].


• والله يبشِّر المُحسِنين؛ قال تعالى: ﴿ لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الحج: 37]...



والآيات في هذا المعنى كثيرة، وكلها تأمر بالإحسان وتبيِّن فضل الإحسان والمحسنين، وأنه روح العبادة والأعمال الصالحة، والعمل إذا تجرَّد مِن روحه فلا خير فيه ولا قبول له، وهو مردود على صاحبه؛ كما قال تعالى: ﴿ وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا ﴾ [الفرقان: 23].


• وقد جاء ذكر الإحسان في القرآن:


• مقرونًا بالإسلام؛ كقوله تعالى: ﴿ بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [البقرة: 112].


• ومقرونًا بالإيمان والتقوى والعمل الصالح؛ قال الله تعالى: ﴿ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [المائدة: 93].


• والإسلام والإيمان والتقوى والعمل الصالح من أساسيات الدين وأصوله، التي لا نجاة لأحد بدونها، وما عداها من أمور الدين تبَعٌ لها، واقترانها بالإحسان يدلُّ على أن هذه الأمور لا بدَّ للمسلم فيها من خشية الله تعالى ومراقبته في السر وفي العلن حتى كأنه يرى الله وإلا فالله يراه؛ لا تَخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وهو بكل شيء عليم؛ قال الله تعالى: ﴿ وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَلَا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [يونس: 61].


• والإحسان هو ما يَختبر الله به عبادَه، فمَن أحسن فله الحسنى، ومَن أساء فأولئك هم الظالمون؛ قال الله تعالى: ﴿ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ﴾ [الملك: 1، 2]، وقال الله تعالى: ﴿ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [الكهف: 7].


• لذلك فقد وعَد اللهُ الذين يُحسنون ثواب الدنيا وحُسْنَ ثواب الآخرة؛ قال الله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَلَدَارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُمْ فِيهَا مَا يَشَاءُونَ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ ﴾} [النحل: 30، 31].


• والله سبحانه وتعالى يَزيدهم من فضله في جنات النعيم، فيُمتِّعهم بالنظر إلى وجهه الكريم؛ قال الله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [يونس: 26]، والحسنى: الجنة، والزيادة: النظر إلى وجه الله الكريم.


• والإحسان يَحمل صاحبه على تقوى الله سبحانه، ويُعين على التقرب إلى الله بأعظم القُرَب التي لا يوفَّق إليها إلا المحسنون.


قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * آخِذِينَ مَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ * كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ * وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴾ [الذاريات: 15 - 19].


فما مثل قيام الليل إلا أقلَّه، وما مثل الاستغفار في الأسحار، وما مثل الإنفاق من الأموال لكل سائل ومحروم، ما مثل ذلك عملاً صالحًا يقرِّب من الله عز جل، ولكن لا يقوم به إلا المتقون الذين هم محسنون.


روى مسلمٌ رحمه الله عن جابر رضي الله عنه قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنَّ في الليل لَساعةً لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله تعالى خيرًا من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه، وذلك كلَّ ليلة))، والله تعالى يقول: ﴿ وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [البقرة: 195].


• والإحسان كما يكون في الأعمال وفي الإنفاق يكون في الأقوال كذلك؛ قال الله تعالى: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]، وقال تعالى: ﴿ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 83].


• ومن الإحسان رعاية حقوق الغير وأداؤها طاعةً لله، الأقرب فالأقرب؛ قال الله تعالى: ﴿ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴾ [النساء: 36].




• ومن الإحسان أن ندفع السيئة بالحسنة، والإساءةَ بالصفح الجميل، ولا يَقوى على ذلك إلا ذو حظ عظيم؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 34، 35].


وهكذا تتسع دائرة الإحسان في المفهوم الإسلامي حتى تشمل كل عمل من الأعمال عظيمها وحقيرها؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتُم فأحسنوا القِتْلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذِّبحة، وليُحِدَّ أحدُكم شفرته، وليُرِحْ ذبيحته))؛ رواه مسلم رحمه الله تعالى.


ولكن الإحسان لا بد له من دعامتين يقوم عليهما حتى يكون إحسانًا شرعيًّا، يؤتى أجرَه، وتكون منه ثماره؛ الإخلاص لله، ومتابعة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كازوها
مشرفة منتدى الأنمي القديم
مشرفة منتدى الأنمي القديم
كازوها


الأوسمة :
الإحسان 1434606867371الإحسان I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 65926
العمر : 37
الإقامة : العـــراق
الدولة : الإحسان Iraq
الجنسية : الإحسان Iraqy
تاريخ التسجيل : 05/02/2009
السٌّمعَة : 48

الإحسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإحسان   الإحسان Emptyالخميس أبريل 12, 2018 10:49 pm

.


بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء
على طيب المواضيع التي طرحت











الإحسان P_2192hjtyz1

شوفوا مشاركاتي عيني عيني ☺️ الإحسان P_844lpawx1
شوفوا مشاركاتي شلون حلوات الإحسان P_1143yz4n41
شوفوا مشاركاتي يابة شلون صارو الإحسان P_2141nss8x1
شوفوا مشاركاتي شلون حلوات الإحسان P_2142c52dp1
شوفوا مشاركاتي عيني عيني ☺️ الإحسان P_2174ts6cj1
شوفوا مشاركاتي شلون صارو الإحسان P_218316oao1
شوفوا مشاركاتي يابة يخبلن الإحسان P_2183qitls1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روح الصداقة
مراقبة قسم الانمي
مراقبة قسم الانمي
روح الصداقة


الأوسمة :
الإحسان P_59jyzp1الإحسان P_239rakx1الإحسان I_eb4744df221الإحسان 2ivbojrالإحسان 1434607027571الإحسان I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 59752
العمر : 28
الإقامة : ·♥ في وطني المجروح ♥·
الدولة : الإحسان Iraq
الجنسية : الإحسان Iraqy
تاريخ التسجيل : 19/07/2013
السٌّمعَة : 224

الإحسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإحسان   الإحسان Emptyالجمعة أبريل 13, 2018 1:11 pm

تسلم اياديك على نشاط ووجودك بأرجاء المنتدى
ربي يعطيك العافية ويبارك بجهدك








الإحسان P_1597e7nxy1
الإحسان 1557228125161
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.spacepoweriq.net
بغـــــداد
شمس المنتدى
شمس المنتدى
بغـــــداد


الأوسمة :
الإحسان 1434607027571الإحسان I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 12950
العمر : 29
الإقامة : بالعراق والعراق باعماقي وفلسطين وطني ويسكن قلبي ووجداني
الدولة : الإحسان Iraq
الجنسية : الإحسان Iraqy
تاريخ التسجيل : 06/02/2013
السٌّمعَة : 9

الإحسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإحسان   الإحسان Emptyالسبت أبريل 14, 2018 12:25 am


آنتقآء يقطر روعة وتفردآ ..

طبت وطآب مقآمكــ هنآ..



وفي كل مكآن يسقط فيه آسمكـــ..

لروحك آكآليل آلورد..


دمت بـ نقآء..
||









الإحسان P_6099b4721

شكرا :. عالتوقيع اللي يجنن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.spacepoweriq.net
spacepower
مشرف منتدى الأنمي الحديث
مشرف منتدى الأنمي الحديث
spacepower


الأوسمة :
الإحسان P_239r5101الإحسان 1434606728541الإحسان I_c3c0f377bf1

ذكر عدد الرسائل : 50292
العمر : 35
الإقامة : spacepower
الدولة : الإحسان Iraq
الجنسية : الإحسان Iraqy
تاريخ التسجيل : 20/05/2009
السٌّمعَة : 94

الإحسان Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإحسان   الإحسان Emptyالأحد أبريل 15, 2018 1:54 pm





كالعادة إبداع رائع


وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بإنتظار الجديد القادم











الإحسان I_f69603c0251
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإحسان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
» الإحسان إلى الجار
» الإحسان
» الإحسان في حفظ القرآن
» الإحسان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: