منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالخميس أبريل 15, 2010 6:52 pm

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Biralwalidainqx4

سم الله الرحمن الرحيم





بر الوالدين(1)

غير خاف على عاقل حق المنعم، ولا منعم بعد الحق تعالى على العبد كالوالدين، فقد تحملت الأم بحمله أثقالاً كثيرة، ولقيت وقت وضعه مزعجات مثيرة، وبالغت في تربيته، وسهرت في مداراته، وأعرضت عن جميع شهواتها، وقدمته على نفسها في كل حال.

وقد ضم الأب إلى التسبب في إيجاده محبته بعد وجوده، وشفقته، وتربيته بالكسب له والإنفاق عليه.

والعاقل يعرف حق المحسن، ويجتهد في مكافأته، وجهل الإنسان بحقوق المنعم من أخس صفاته، لا سيما إذا أضاف إلى جحد الحق المقابلة بسوء المنقلب.

وليعلم البار بالوالدين أنه مهما بالغ في برهما لم يف بشكرهما.

عن زرعة بن إبراهيم، أن رجلاً أتى عمر رضي الله عنه، فقال: إن لي أماً بلغ بها الكبر، وأنها لا تقضي حاجتها إلا وظهري مطية لها، وأوضئها، وأصرف وجهي عنها، فهل أديت حقها؟ قال: لا.

قال: أليس قد حملتها على ظهري، وحبست نفي عليها؟ قال: (إنها كانت تصنع ذلك بك، وهي تتمنى بقاءك، وأنت تتمنى فراقها).

ورأى عمر - رضي الله عنه - رجلاً يحمل أمه، وقد جعل لها مثل الحوية على ظهره، يطوف بها حول البيت وهو يقول:

أَحمِلُ أُمي وَهِيَ الحَمالَة ... تُرضِعُني الدِرَةَ وَالعَلالَة

فقال عمر: (الآن أكون أدركت أمي، فوليت منها مثل ما وليت أحب إلي من حمر النعم).

وقال رجل لعبد الله بن عمر رضي الله عنهما: حملت أمي على رقبتي من خراسان حتى قضيت بها المناسك، أتراني جزيتها؟ قال: (لا، ولا طلقة من طلقاتها).

ويقاس على قرب الوالدين من الولد قرب ذوي الرجل والقرابة. فينبغي ألا يقصر الإنسان في رعاية حقه.

؟ذكر ما أمر الله به من بر الوالدين وصلة الرحم

قال الله تبارك وتعالى: (وَقَضى رَبُّكَ أَلّا تَعبُدُوا إِلّا إِيّاهُ وَبِالوَلِدَينِ إِحساناً إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أَو كِلاهُما فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ وَلا تَنهَرهُما وَقُل لَهُما قَولاً كَريماً وَاِخفِض لَهُما جَناحَ الذُلِّ مِنَ الرَحمَةِ وَقُل رَبِّ اِرحَمهُما كَما رَبَّياني صَغيراً).

قال أبو بكر بن الأنباري: (هذا القضاء ليس من باب الحكم، إنما هو من باب الأمر والفرض. وأصل القضاء في اللغة: قطع الشيء بإحكام وإتقان.

وقوله: (وَبِالوَلِدَينِ إِحساناً) هو: البر والإكرام قال ابن عباس: (لا تنفض ثوبك أمامهما فيصيبها الغبار).

(فَلا تَقُل لَهُما أُفٍّ) في معنى أف خمسة أقوال: أحدهما: وسخ الظفر، قاله الخليل. والثاني: وسخ الأذن، قاله الأصمعي. والثالث: قلامة الظفر، قاله ثعلب. والرابع: الاحتقار والاستصغار، من الأفي، والأفي عند العرب: القلة، ذكره ابن الأنباري. والخامس: ما رفعته من الأرض من عود أو قصبة، حكاه ابن فارس.

وقرأت على شيخنا أبي منصور اللغوي أن معنى الأف: النتن، وأصله نفخك الشيء يسقط عليك من تراب وغيره، فقيل لكل ما يستقل.

وقوله: (وَلا تَنهَرهُما) أي: لا تكلمهما ضجراً صائحاً في وجههما.

وقال عطاء بن أبي رباح: لا تنفض يدك عليهما.

(وَقُل لَهُما قَولاً كَريماً) أي: لطيفاً، أحسن ما تجد. وقال سعيد بن المسيب: كقول العبد المذنب للسيد الفظ.

(وَاِخفِض لَهُما جَناحَ الذُلِّ)، من رحمتك إياهما.

ومن بيان حق الوالدين قوله تعالى: (أَنِ اشَكُر لي وَلِوَالِدَيكَ).

فقرن شكره بشكرهما.

ذكر ما أمرت به السنة من بر الوالدين

عن معاذ بن جبل، قال: أوصاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (لا تعق والديك وإن أمراك أن تخرج من أهلك ومالك).

قال أحمد: حدثني يحيى، عن ابن أبي ذئب، عن خاله الحارث، عن ضمرة، عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: (كانت تحتي امرأة كان عمر يكرهها، فقال: طلقها، فأبيت. فأتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لي: (أطع أباك).

وعن عبادة بن الصامت، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تعص والديك وإن أمراك أن تخرج من دنياك فاخرج منها).

وعن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بروا آباءكم تبركم أبناؤكم).

وقال زيد بن علي بن الحسين لابنه يحيى: (أن الله تبارك وتعالى لم يرضك لي فأوصاك بي، ورضيني لك فلم يوصيني بك).

تقديم بر الوالدين على الجهاد والهجرة

عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: جاء رجل يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: (أحي والداك؟) قال: نعم. قال: (ففيهما فجاهد).

عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: جاء رجل إلى النبي يبايعه، فقال: جئت أبايعك على الهجرة وتركت أبوي يبكيان، قال: (فارجع إليهما فأضحكهما كما أبكيتهما).

وعن أبي سعيد الخدري، قال: هاجر رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليمن، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هل باليمن أبواك). قال: نعم. قال: (أأذنا لك)؟ قال: لا. قال: (ارجع إلى أبويك فأستأذنهما فإن أذنا لك وإلا فبرهما).

وعن ابن عباس، قال: جاءت امرأة ومعها ابن لها، وهو يريد الجهاد، وهي تمنعه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أقم عندهما، فإن لك من الأجر مثل الذي يريد).

وعن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد، فقال: (هل من والديك أحد حي؟ قال: أمي قال: انطلق فبرهما). فانطلق يحل الركاب. فقال: (أن رضى الرب عز وجل في رضى الوالدين).

هكذا نقل الحديث.

أحب الأعمال إلى الله بر الوالدين

عن أبي عمرو الشيباني، قال: حدثنا صاحب هذه الدار وأشار إلى دار عبد الله بن مسعود - قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أي العمل أحب إلى الله عز وجل؟ قال: الصلاة لوقتها). قلت: ثم أي؟ قال: (بر الوالدين). قلت: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله).

البر يزيد في العمر

عن سهل بن معاذ، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من بر والديه طوبى له وزاد الله في عمره).

وعن أبي سعيد الخدري، وأبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (يا بن آدم، بر والديك، وصل رحمك، ييسر لك أمرك، ويمد لك في عمرك، وأطع ربك تسمى عاقلاً، ولا تعصمه تسمى جاهلاً).

وعن سلمان، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يزيد في العمر إلا البر).

وعن ثوبان نحوه.

وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحب أن يمد الله في عمره، ويزيد في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ

بر الوالدين(2)

كيفة بر الوالدين

برهما يكو بطاعتهما فيما يأمران به ما لم يكن بمحظور، وتقديم أمرهما على فعل النافلة، والاجتناب لما نهيا عنه، والإنفاق عليهما، والتوخي لشهواتهما، والمبالغة في خدمتهما، واستعمال الأدب والهيبة لهما، فلا يرفع الولد صوته، ولا يحدق إليهما، ولا يدعوهما باسمهما، ويمشي وراءهما، ويصبر على ما يكره مما يصدر منهما.

سمعت طلق بن علي، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو أدركت والدي أو أحدهما وقد افتتحت الصلاة، فقرأت فاتحد الكتاب؛ فقال: يا محمد، لقلت: لبيك).

وعن أبي غسان الضبي أنه خرج يمشي بظهر الحرة وأبوه يمشي خلفه، فلحقه أبو هريرة، فقال: من هذا الذي يمشي خلفك؟ قلت: أبي قال:

(أخطأت الحق ولم توافق السنة، لا تمش بين يدي أبيك، ولكن أمشي خلفه أو عن يمينه، ولا تدع أحداً يقطع بينك وبينه، ولا تأخذ عرقاً (أي: لحماً مختلطاً بعظم) نظر إليه أبوك، فلعله قد اشتهاه، ولا تحد النظر إلى أبيك، ولا تقعد حتى يقعد، ولا تنم حتى ينام).

وعن أبي هريرة، أنه أبصر رجلين، فقال لأحدهما: هذا منك؟ قال: أبي قال: (لا تسمه باسمه، ولا تمشي أمامه، ولا تجلس قبله).

وعن طيلة، قال: قلت لابن عمر: عندي أمي، قال: (والله لو ألفت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر).

وعن هشام بن عروة، عن أبيه، في قوله تعالى: (وَاَخفِض لَهُما جَناحَ الذُلِّ مِنَ الرَحمَةِ). قال: لا تمتنع من شيء أحباه.

وعن الحسن أنه سئل عن بر الوالدين فقال: (أن تبذل لهما ما ملكت، وتطيعهما ما لم يكن معصية).

وعن عمر رضي الله عنه، قال: (إبكاء الوالدين من العقوق).

وعن سلام بن مسكين، قال: سألت الحسن، قلت: الرجل يأمر والديه بالمعروف وينهاهما عن المنكر؟ قال: (إن قبلا، وإن كرها فدعهما).

وعن العوام، قال: قلت لمجاهد: ينادي المنادي بالصلاة، ويناديني رسول أبي. قال: (أحب أباك) وعن ابن المنكدر، قال: (إذا دعاك أبوك وأنت تصلي فأجب).

وعن عبد الصمد، قال: سمعت وهب يقول: (في الإنجيل: رأس البر للوالدين أن توفر عليهما أموالهما. وأن تطعمهما من مالك).

وعن عبد الله بن عون، قال: (انظر إلى الوالدين عبادة).

تقديم الأم في البر

عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رجل: يا رسول الله، أي الناس أحق مني بحسن الصحبة؟ قال: (أمك). قال: ثم من؟ قال: (أمك). قال: ثم من؟ قال: (أمك). قال: ثم من؟ قال: (أبوك).

وعن المقدام بن معد يكربن عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يوصيكم بأمهاتكم، إن الله يوصيكم بأمهاتكم، إن الله يوصيكم بأمهاتكم، إن الله يوصيكم بالأقرب فالأقرب).

وعن خداش بن سلامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أوصي الرجل بأمه، أوصي الرجل بأمه، أوصي الرجل بأمه، أوصي الرجل بأبيه، وأوصيه بمولاه الذي يليه).

وعن الأوزاعي، عن مكحول، قال: (إذا دعتك والدتك وأنت في الصلاة فأجبها، وإن دعاك أبوك فلا تجبه حتى تفرغ).

وعن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الجنة تحت أقدام الأمهات).

وعن أبي عبد الرحمن السلمي، قال: جاء رجل أبا الدرداء، فقال: أن امرأتي بنت عمر وأنا أحبها، وأن أمي تأمرني بطلاقها. فقال: (لا آمرك أن تطلقها ولا آمرك أن تعصي أمك، ولكن أحدثك حديثاً سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (إن الوالدة أوسط أبواب الجنة).

فإن شئت فأمسك وإن شئت فدع.

وعن جاهمة السلمي أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذن في الجهاد، فقال: (ألك والدة؟ قال: نعم، قال: فالزمها فإن عند رجليها الجنة).

وعن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من قبل عيني أمه كان له ستراً من النار).

وعن أنس، قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أني أشتهي الجهاد ولا أقدر عليه. فقال: (هل بقي من والديك أحد؟). قال: أمي. قال: (إن الله عز وجل عذراً في برها، فإنك إذا فعلت ذلك فأنت حاج ومعتمر ومجاهد إذا رضيت عنك أمك، فاتق الله وبرها).

وعن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من رجل ينظر إلى أمه نظر رحمة لها إلا كانت له حجة مقبولة مبرورة، قيل: يا رسول الله وإن نظر إليها في اليوم مائة مرة؟ قال: وإن نظر إليها في اليوم مائة ألف مرة، فإن الله عز وجل أكثر وأطيب).

وعنه أنه أتاه رجل، فقال: أني خطبت امرأة فأبت أن تنكحني، وخطبها غيري فأحبت أن تنكحه، فغرت عليها فقتلتها، فهل لي من توبة؟ قال: (أمك حية؟ قال: لا. قال: تب إلى الله وتقرب إليه ما استطعت.

فقال رجل لابن عباس: لم سألته عن حياة أمه؟ قال: (إني لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة).

وعن أبي نوفل، قال: جاء رجل إلى عمر رضي الله عنه، فقال: أني قتلت نفساً، فقال: (ويحك، خطأ أم عمد؟) قال: خطأ. قال: هل من والديك أحد؟). قال: نعم، قال: (أمك). قال: أنه أبي. قال: (انطلق فبره وأحسن إليه). فلما انطلق، قال عمر:

(والذي نفسي بيده لو كانت أمه حية فبرها وأحسن إليها، رجوت ألا تطعمه النار أبداً).

وعن ابن عباس، قال: بينهما استسقى في حوضه، إذا راكب قد جاء ظمآن، فقال: رد وأورد. قال: فنزل قريباً وعقل ناقته، فلما رأت الماء دنت إلى الحوض حتى فجرته، فقام الرجل فأخذ سيفاً فضربه حتى قتله، ثم خرج يسأل فلقي رجالاً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسألهم، فكلهم يوئسه، حتى أتى رجلاً منهم كان يعني نفسه فقال: هل تستطيع أن تصدره كما أوردته؟ قال: لا. قال: تستطيع أن تبغي نفقاً في الأرض أو سلماً في السماء؟ قال: لا. قال تستطيع أن تحيا ولا تموت؟ فقام الرجل فمشى غير بعيد، فقال: هل لك والدين؟ قال: أمي حية. قال: (فاحملها وبرها، فإن دخل الآخر النار فأبعد الله من أبعد).

وعن الحسن، قال: (للوالدة الثلثان من البر، وللوالد الثلث).

وعن يعقوب العجلي، قال: قلت لعطاء: تحبسني أمي في الليلة المطيرة عن الصلاة في الجماعة، فقال: (أطعها).

وعن عطاء أن رجلاً أقسمت عليه أمه ألا يصلي إلا الفريضة، ولا يصوم إلا شهر رمضان. قال: (يطيعها).

وسئل الحسن في رجل حلف عليه أبوه بكذا، وحلفت عليه أمه بكذا - بخلافه؟ قال: (يطيع أمه).

وعن رفاعة بن إياس، قال: رأيت الحارس العكلي في جنازة أمه يبكي، فقيل له: تبكي؟ قال: (ولم لا أبكي وقد أغلق عن باب من أبواب الجنة)؟ وعن رفاعة بن أياس، قال: لما ماتت أم أياس بن معاوية بكى، فقيل: ما بيكيك؟ قال: (يا رب أوصني. قال: أوصيتك بأمك، فإنها حملتك وهناً على وهن. قال: ثم بمن؟ قال: بأمك ثم بمن؟ قال: بأمك ثم بأبيك).

وقال هشام بن حسان: قلت للحسن: إني أتعلم القرأن، وإن أمي تنتظرني بالعشاء، قال الحسن: (تعش العشاء مع أمك تقر به عينها، أحب إلي من حجة تحجها تطوعاً).

وعن الحسن بن عمرو، قال: سمعت بشر بن الحارث يقول: (الولد بالقرب من أمه حيث تسمع أفضل من الذي يضرب بسيفه في سبيل الله عز وجل، والنظر إليها أفضل من كل شيء).

وعن أبي حازم، قال: قال عمارة: سمعت أبي يقول: (ويحك، أما شعرت أن نظرك إلى والدتك عبادة، فكيف البر بها؟).



يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالخميس أبريل 15, 2010 6:54 pm

أمرك الله تعالى ببر والديك

وجعل هذا الأمر بعد الأمر بتوحيد الله عز وجل مباشرة لبيان عظم أمره

قال الله تعالى

وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا

( الإسراء : 23 )




موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 3251_1138264918jpg

وأوجب عليك سبحانه وتعالى أن تدعو لهما في حياتهما وبعد مماتهما

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 3251_1138264960jpg

ف[url=http://majdah.maktoob.com/vb/search.php?do=process&query=بر الوالدين&mfs_type=forum&utm_source=related-search-majdah&utm_medium=related-search-links&utm_campaign=majdah-related-search&highlight=][size=9]بر الوالدين[/url] طريقك إلى الجنة


موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 3251_1138265000jpg


والوالد في هذا الحديث بمعنى الأب والأم والله أعلم


ولقد أتى أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أريد الجهاد في سبيل الله

قال أمك حية قلت نعم قال النبي صلى الله عليه وسلم

الزم رجلها فثم الجنة

صححه الألباني

وجعل عقوقهما سبب لسخط الخالق سبحانه وتعالى


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

رضا الرب تبارك وتعالى في رضا الوالدين وسخط الله تبارك وتعالى في سخط الوالدين

حسنه الألباني


ولقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم على من أدرك أحد والديه أو كليهما وهما كبار السن ولم يبرهما ويحسن إليهما فيكونا سببا لدخوله الجنة


موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 3251_1138265068jpg
[/size]
بر الوالدين 3

ما يجزي به الولد والديه

عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (لا يجزي ولد والديه إلا أن يجدهما مملوكين فيشتريهما فيعتقهما).

قال الشيخ: ثبت أن الولد إذا اشترى أباه عتق عليه بنفس الشراء، إلا أنه يتلفظ بعتقه هذا مذهب العلماء ما خلا داود.

فللحديث معنيان: أحدهما: أنه أضاف العتق إليه لأنه ثبت بالشراء. والثاني أدق معنى، وهو: أن يكون المراد أن مجازاة الوالد لا تتصور، لأن عتق الإبن له لا يتصور، لأنه بنفس شرائه للأب يعتق، فصار هذا لقوله تعالى: (وَلا يَدخُلونَ الجَنَّةَ حَتّى يَلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِيَاطِ).

ثواب بر الوالدين

وعن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بينما ثلاثة رهط يتماشون فأخذهم المطر، فأووا إلى غار في جبل، فبينما هم كذلك إذا انحطت عليهم صخرة، فأطبقت عليهم، فقال بعضهم لبعضه: أنظروا إلى افضل أعمال عملتموها، فاسألوه بها لعله يفرج عنكم.

فقال أحدهم: اللهم أنه كان لي والدان كبيران، وكانت لي امرأة وأولاد صغار، وكنت أرعى عليهم فإذا أرحت غنمي بدأت بأبوي فسقيتهما فلم آت حتى نام أبوي، فطيبت الإناء ثم حلبت، ثم قمت بحلابي عند رأس أبوي، والصبية يتضاغون - يبكون - عند رجلي أكره أن أبدأ بهم قبل أبوي، وكره أن أوقظهما من نومهما، فلم أزل كذلك قائماً حتى أضاء الفجر.

اللهم إن كنت تعلم أني فعلت ذلك ابتغاء وجهك ففرج لنا فرجة نرى منها السماء، ففرج الله لهم فرجة فرأوا منها السماء، وذكر باقي الحديث.

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نمت فرأيتني في الجنة، فسمعت قارئاً يقرأ، فقلت: من هذا؟ قالوا: حارثة بن النعمان). فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلك البر، فكان أبر الناس بأمه).

وعن مكحول، قال: قدم وفد الأشعرين على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال:

(افيكم وجرة؟ قالوا: نعم. قال: فإن الله تعالى أدخلها الجنة ببر والدتها وهي مشركة - يعني الأم - أغير على حيها، فاحتملت أمها تشتد بها في الرمضاء، فإذا احترقت قدماها جلست وأجلست أمها في حجرها، وأظلتها من الشمس، فإذا استراحت حملتها).

وعن عبد الرحمن بن سمرة، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم ونحن في مسجد المدينة، فقال: (رأيت رجلاً من أمتي جاءه ملك الموت ليقبض روحه، فجاءه بره بوالديه فرده عنه).

وعن أبي الدرداء، قال: قال عمر رضي الله عنهما: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على جبل، فأشرفنا على واد، فرأيت شاباً أعجبني شبابه، فقلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي شاب لو كان شبابه في سبيل الله؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (يا عمر فلعله في سبيل الله وأنت لا تشعر) ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (يا شاب، هل لك من تعول؟ قال: نعم. قال: من؟ قال: أمي. فقال: إلزمها فإن عند رجليها الجنة).

وعن مورق العجلي، قال: قال صلى الله عليه وسلم: (هل تعلمون نفقة أفضل من نفقة في سبيل الله تعالى)؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قال: (نفقة الولد على الوالدين أفضل).

من كان يبالغ في بر الوالدين

عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أبر من كانا في هذه الأمة بأمهما: عثمان بن عفان، وحارثة بن النعمان رضي الله عنهما.

فأما عثمان فإنه قال: ما قدرت أن أتأمل أمي منذ أسلمت.

وأما حارثة فأنه كان يفلي رأس أمه ويطعمها بيده، ولم يستفهمها كلاماً قط تأمر به حتى يسأل من عندها بعد أن يخرج: ما أرادت أمي؟.

وعن أبي هريرة أنه كان إذا أراد أن يخرج من بيته وقف على باب أمه، فقال: (السلام عليك يا أماه ورحمة الله وبركاته، فتقول: وعليك السلام يا ولدي ورحمة الله وبركاته. فيقول: رحمك الله كما ربيتني صغيراً. فتقول: رحمك الله كما بررتني كبيراً).

وإذا أراد أن يدخل صنع مثل ذلك.

وعن أبي أمامة أن أبا هريرة رضي الله عنه كانيلي حمل أمه إلى المرفق وينزلها عنه، وكانت مكفوفة.

وعن ابن سيرين، قال: (بلغت النخلة ألف درهم، فنقرت نخلة من جمارها. فقيل لي: عقرت نخلة تبلغ كذا، وجماره بدرهمين؟ قلت: (قد سألتني أمي، ولو سألتني أكثر من ذلك لفعلت).

وعن سفيان الثوري، قال: (كان ابن الحنفية يغسل رأس أمه بالخطمى ويمشطها ويخضبها).

وعن الزهري، قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أبر الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: (أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها).

وفي رواية: (أخاف أن تسبق يدي يدها).

وعن إسماعيل بن عون، قال: دخل رجل على ابن سيرين وعنده أمه، فقال: ما شأن محمد يشتكي؟ قالوا: لا، ولكنه هكذا يكون إذا كان عند أمه.

وعن هشام، قال: كانت حفصة تترحم على هذيل، وتقول: كان يعمد إلى القصب فيقشره ويجففه في الصيف، لئلا يكون له دخان، فإذا كان الشتاء جاء حتى قعد خلفي وأنا أصلي، فيوقد وقوداً رفيقاً ينالني حره ولا يؤذيني دخانه، وكنت أقول له: يا بني، الليلة اذهب إلى أهلك، فيقول: يا أماه أنا أعلم ما يريدون، فأدعه فربما كان ذلك حتى يصبح.

وكان يبعث إلي بحلبة الغداة، فأقول، يا بني تعلم أني لا أشرب نهاراً فيقول: أطيب اللبن ما بات في الضرع، فلا أحب أن أؤثر عليك، فابعثي به إلى من أحببت.

فمات هذيل، فوجدت عليه وجداً شديداً، وكنت أجد مع ذلك حرارة في صدري لا تكاد تسكن. قالت: فقمت ليلة أصلي، فاستفتحت النحل، فأتيت إلى قوله تعالى: (ما عِندَكُم يَنفَدُ وَما عِندَ اللَهِ باقٍ وَلنَجزِيَنَّ الَّذينَ صَبَروا أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلُون).

فذهب عن ما كنت أجد.

وعن أنس بن النضر الأشجعي: استقت أم ابن مسعود ماء في بعض الليالي، فذهب فجاءها بشربة، فوجدها قد ذهب بها النوم، فثبت بالشربة عند رأسها حتى أصبح.

وعن ظبيان بن علي الثوري - وكان من أبر الناس بأمه - قال: (لقد نامت لليلة وفي صدرها عليه شيء، فقام على رجليه يكره أن يوقظها، ويكره، أن يقعد، حتى إذا ضعف جاء غلامان من غلمانه، فما زال معتمداً عليهما حتى استيقظت).

وكان يسافر بها إلى مكة، فإذا كان يوم حار حفر بئراً، ثم جاء بنطع فصب فيه الماء، ثم يقول لها: (أدخلي تبردي في هذا الماء).

وعن محمد بن عمر، قال: كان محمد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد باراً بأمه، وكان أبوه، يقول: يا محمد. فلا يجيبه حتى يشب فيقوم على رأسه فيلبيه، فيأمره بحاجته، فلا يستفهمه هيبة له حتى يسأل من فهم ذلك عنه.

وعن عون بن عبد الله، أنه نادته أمه فأجابها، فعلا صوته، فأعتق رقبتين.

وعن بكر بن عباس، قال: ربما كنت مع منصور في مجلسه جالساً فتصيح به أمه، وكان فظة غليظة، فتقول: يا منصور، يريدك ابن هبيرة على القضاء فتأبى؟ وهو واضع لحيته على صدره، ما يرفع طرفه إليها.

وقال سيفان بن عيينة: قدم رجل من سفر، فصادف أمه قائمة تصلي، فكره أن يقعد وأمه قائمة، فعلمت ما أراد، فطولت ليؤجر.

وبلغنا عن عمر بن ذر أنه لما مات ابنه قيل له: كيف كان بره بك؟ قال: ما مشي معي نهاراً إلا كان خلفي، ولا ليلاً إلا كان أمامي، ولا رقد على سطح أنا تحته.

وعن المعلي بن أوب، قال: سمعت المأمون يقول: لم أر أبر من الفضل بن يحيى البرمكي بأبيه، بلغ من بره بأبيه أن يحيى كان لا يتوضأ إلا بالماء الحار، وكانا في السجن معاً، فمنعهما السجان من إدخال الحطب في ليلة باردة، فقام الفضل حين أخذ يحيى مضجعه إلى قمقم كان بالسجن، فملأه بالماء وأدناه من المصباح، فلم يزل قائماً وهو في يده حتى أصبح.

وحكى غير المأمون أن السجان فطن لارتفاقه بالمصباح في تسخين الماء، فمنعهم من الاستصباح في الليلة القابلة، فعمد الفضل إلى القمقم مملوءاً، فأخذه معه في فراشه وألصقه بأحشائه حتى أصبح وقد فتر الماء.

وعن كعب الأحبار، قال: اجتمع ثلاثة من بني إسرائيل، فقالوا: تعالوا يذكر كل منا أعظم ذنب عمله.

فقال أحدهم: (أما أنا فلا أذكر من ذنب أعظم من أني كنت إذا أصاب أحدنا بول من ثوبه قطعه، فأصابني بول فقطعته ولم أبالغ في قطعه، فهذا أعظم ذنب عملته).

وقال الآخر: (كنت مع صاحبي لي فعرضت لنا شجرة، فخرجت عليه ففزغ مني، فقال: الله بيني وبينك).

وقال الثالث: كانت لي والدة فدعتني من قبل شمال الريح، فأجبتها فلم تسمع، فجاءتني مغضبة فجعلت ترميني بالحجارة، فأخذت عصا وجئت لأقعد بين يديها لتضربني بها، ففزعت مني فأصابت وجهها شجرة فشجتها، فهذا أعظم ذنب عملته).


يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالخميس أبريل 15, 2010 6:57 pm

التحذير من عقوق الوالدين



الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ، وبعد : فمن الظواهر
السيئة ما نراه هذه الأيام من كثير من الأبناء من العقوق للوالدين ، وما
نشاهده بين الأقارب من القطيعة ، وفيما يلي كلمات سريعة في التحذير من
عقوق الوالدين والحث على برِّهما ، والتحذير من قطيعة الرحم وبيان الآداب
التي ينبغي أن تراعى مع الأقارب ، نسأل الله أن ينفع بها .





أولاً : التحذير من عقوق الوالدين والحث على برهما


من صور العقوق
1- إبكاء الوالدين وتحزينهما بالقول أو الفعل .
2- نهرهما وزجرهما ، ورفع الصوت عليهما .
3- التأفف من أوامرهما .
4- العبوس وتقطيب الجبين أمامهما ، والنظر إليهما شزراً .
5- الأمر عليهما .
6- انتقاد الطعام الذي تعده الوالدة .
7- ترك الإصغاء لحديثهما .
8- ذم الوالدين أمام الناس .
9- شتمهما .
10- إثارة المشكلات أمامهما إما مع الأخوة ، أو مع الزوجة .
11- تشويه سمعتهما .
12- إدخال المنكرات للمنزل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما .
13- المكث طويلاً خارج المنزل ، مع حاجة الوالدين وعدم إذنهما للولد في
الخروج .
14- تقديم طاعة الزوجة عليهما .
15- التعدي عليهما بالضرب .
16- إيداعهم دور العجزة .
17- تمني زوالهما .
18- قتلهما عياذاً بالله .
19- البخل عليهما والمنة ، وتعداد الأيادي .
20- كثرة الشكوى والأنين أما الوالدين .



الآداب التي ينبغي مراعاتها مع الوالدين :
1- طاعتهما بالمعروف ،والإحسان إليهما ، وخفض الجناح لهما .
2- الفرح بأوامرهما ومقابلتهما بالبشر والترحاب .
3- مبادأتهما بالسلام وتقبيل أيديهما ورؤسهما .
4- التوسعة لهما في المجلس والجلوس ، أمامهما بأدب واحترام ، وذلك
بتعديل الجلسة، والبعد عن القهقهة أمامهما ، والتعري ، أو الاضطجاع ، أو
مد الرجل ، أو مزاولة المنكرات أمامهما ، إلى غير ذلك مما ينافي كمال
الأدب معهما .
5- مساعدتهما في الأعمال .
6- تلبية ندائهما بسرعة .
7- البعد عن إزعاجهما ، وتجنب الشجار وإثارة الجدل بحضرتهما .
8- ان يمشي أمامها بالليل وخلفهما بالنهار .
9- ألا يمدَّ يدَه للطعام قبلهما .
10- إصلاح ذات البين إذا فسدت بين الوالدين .
11- الاستئذان عليهما حال الدخول عليهما ، أو حال الخروج من المنزل .
12- تذكيرهما بالله ، وتعليمهما ما يجهلانه ، وأمرهما بالمعروف ، ونهيهما
عن المنكر مع مراعاة اللطف والإشفاق والصبر .
13- المحافظة على سمعتهما وذلك بحس السيرة ، والاستقامة ، والبعد عن
مواطن الريب وصحبة السوء .
14- تجنب لومهما وتقريعهما والتعنيف عليهما .
15- العمل على ما يسرهما وإن لم يأمرا به .
16- فهم طبيعة الوالدين ، ومعاملتهما بذلك المقتضى .
17- كثرة الدعاء والاستغفار لهما في الحياة وبعد الممات .




الأمور المعينة على البر :

1- الاستعانة بالله .
2- استحضار فضائل البر ، وعواقب العقوق .
3- استحضار فضل الوالدين .
4- الحرص على التوفيق بين الوالدين والزوجة .
5- تقوى الله في حالة الطلاق ، وذلك بأن يوصي كل واحد من الوالدين أبناءه
ببر الأخر ، حتى يبروا الجميع .
6- قراءة سيرة البارين بوالديهم .
7- أن يضع الولد نفسه موضع الوالدين .



***************************










***************************
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين




***************************












عمارة كان اسفلها مستودعات وفي اعلاها شقق سكنية

، وفي إحدى الشقق ترقد في جوف الليل إمرأة غاب

عنها زوجها في تلك الليلة ، وهي تحضن بين يديدها

طفلها الرضيع وقد نام بجوارها طفلتيها الصغيرتين ،

وأمـــــــها الطاعنة في السن ،،،، وفي جوف الليل

تستيقذ تلك المرأة على صياح وضوضاء ، أبصرت ..

وإذا بحريق شب في أسفل تلك العمارة وإذا برجال



الإطفاء يطلبون من الجميع إخلاء العمارة إلى السطح ،

قامت تلك المرأة وأيقذت صغيرتيها ، وصعدت

الصغيرتان إلى أعلى العمارة ، ثم بقيت تلك الام في

موقف لاتحسد عليه ، لقد بقيت تنظر إلى صغيرها

الرضيع الذي لا يستطيع حِراكا ، والى امها الطاعنة

في السن العاجزة عن الحركة والنيران تضطرب في

العمارة ... وقفت متحيرة ،،،، أتقدم البر ؟؟؟ أم تقدم

الأمومة ؟؟؟ وبسرعة قررت بأن تبدأ بأمها قبل كل

شيء وتترك صغيرها ، حملت امها وصعدت بها الى

سطح العمارة وما إن سارت في درج تلك العمارة إلا

وإذ بالنيران تداهم شقتها وتدخل على صغيرها وتلتهم


تلك الشقة وما فيها .....

تفطر قلبها وسالت مدامعها وصعدت إلى سطح العمارة

لتضع أمها ، وتتجرع غصص ذلك الابن الذي داهــمته

النيران على صغره .

أصبح الصباح وأخمد الحريق وفرح الجميع إلا تلك

الأم المكلومة ، لكن مع بزوغ الفجر إذ برجال الانقاذ

يعلنون عن طفل حي تحت الانقاض بفضل الله .






إنه البر وإنه عاقبة البـارين ، فيا عباد الله أين نحن من بر الآباء والامهات ؟؟؟ أين نحن من ذلك الباب من ابواب الجنة





وهذا رجل كان له إبن مسرف على نفسه بالمعاصي

والآثام وكان والده يتعاهده بالنصح وكان ذلك الشاب

يسكر أحيانا ، ودخل ذات يوم على والده سكرانا ، فقام

الاب بنصحه وتوجيهه ، فما كان من ذلك الابن العاق ،

إلا أن رفع يده لتستقر على وجه ابيه بلطمة



تفطر لها قلبه ، وسالت لها مدامعه ، وأقسم بالله العظيم

، ليوافين البيت العتيق ، وليدعون على ذلك الابن العاق

، فسار في الفيافي والقفار وحيدا ووصل إلى البيت

العتيق ، إقترب ورفع أكفه إلى السماء ، وكان اسم ابنه

هذا .. مُنازل .. ، رفع أكفه وقال :


يامن إليه أتى الحجاج قد قطعوا

غُلب المهامة من قُرب ومن بَعُدِ

هذا مُنازل لا يرتد عن عَقَقِي

فخذ بحقي يا مولاي من ولدي

وشل منه بحولٍ منك جانبهُ

يا من تقدس لم يولد ولم يلدِ

ما أكمل الدعاء إلا وشل شق جنب ابنه كله



إنها دعوة الوالدين ، ( ثلاث دعوات لا ترد ... ودعوة

الوالد على ولده ... ) فاتقوا الله عباد الله في آبائكم

وأمهاتكم ، وبادروا إلى البر والاحسان


أسأل الله أن يجمعني بكم وبوالدينا في اعلى الجنان










إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، صلى الله عليه، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه.

ليس هناك حق بعد حقوق الله ورسوله أوجب على العبد ولا آكد من حقوق والديه عليه، ولهذا فقد أمره الإسلام ببرهما والإحسان إليهما، وقرن ذلك بعبادته وطاعته، فقال عز من قائل: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا"ً، ونهى وحذر من عقوقهما، وعصيانهما، والإساءة إليهما، وعدَّ ذلك من أكبر الكبائر وأعظم العظائم، فعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه، قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسبُّ الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه، ويسبُّ أمه فيسبّ أمه".

بل قرَنَ شكرهما بشكره، فقال: "أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير"، فمن لا يشكر لوالديه فإن الله غني عن شكره، فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "ثلاثة مقرونة بثلاثة، قال تعالى: "وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"، [color=#3300CC]فمن أقام الصلاة ولم يؤت الزكاة الواجبة لا تقبل له صلاة، وقالcc0000]]: "وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول"، فمن أطاع الله ولم يطع الرسول لا يقبل الله طاعته، وقال: "أن اشكر لي ولوالديكفمن شكر لله ولم يشكر لوالديه لا يقبل الله شكره"، أوكما قال.

بل جعل رضاه في رضا الوالدين وسخطه في سخطهما.

فالسعيد السعيد من وفق بعد تقوى الله عز وجل لبر والديه – أحياءً وأمواتاً – والإحسان إليهما، والشقي التعيس من عقَّ والديه وعصاهما وأساء إليهما ولم يرع حقوقهما، فبر الوالدين سبب من أسباب دخول الجنة، وعقوقهما من أقوى أسباب دخول النار: "الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أواحفظه".

عن ابن عباس رضي الله عنهما يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "من أصبح مطيعاً لله في والديه أصبح له بابان مفتوحان من الجنة، وإن واحداً فواحد، ومن أصبح عاصياً لله في والديه أصبح له بابان مفتوحان من النار، وإن كان واحداً فواحد؛ قال رجل: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه، وإن ظلماه، وإن ظلماه".
فيا سعادة البارين بوالديهم، ويا تعاسة العاقين لهما، إن كنت أخي المسلم باراً فازدد في برك لهما أحياءً وأمواتاً، وإن كنتَ عاقاً فعليك أن تتوب من هذا الذنب العظيم، وتحاول إدراك ما يمكن إدراكه، واعلم أنك كما تدين تدان، ولله در القائل: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم، وعفوا تعف نساؤكم.
واحذروا أيها الأبناء والبنات عقوق الأمهات، فإن برهن وحقهن آكد من بر الآباء وحقهم، واعلموا أنه ما من جرم يعجِّل لصاحبه العذاب في الدنيا مع ما يُدَّخر له في الآخرة أخطر من عقوق الوالدين وقطيعة الرحم.

من فضل الله علينا ورحمته بنا فإن بر الوالدين لا ينقطع بموتهما، وإنما يستمر بالدعاء والاستغفار والتصدق لهما، وبصلة أقاربهما وأرحامهما، وبصدق التوبة والندم على ما مضى من تقصير، فإن فاتك برهما أوأحدهما أحياء فلا يفتك استدراك ما يمكن استدراكه وتحصيل ما يمكن تحصيله، قبل أن يُحال بينك وبين ما تشتهي، حين تأتيك المنون، وتبلغ الروح الحلقوم، وتحرم عما كنت تروم.

[size=16]تعريف البر

البر كلمة جامعة لخيري الدنيا والآخرة، وبر الوالدين يعني الإحسان إليهما وتوفية حقوقهما، وطاعتهما في أغراضهما في الأمور المندوبة والمباحة، لا في الواجبات والمعاصي، والبر ضد العقوق، وهو الإساءة إليهما وتضييع حقوقهما.

ويكون البر بحسن المعاملة والمعاشرة، وبالصلة والإنفاق، بغير عوض مطلوب.



تعريف الوالدين

الوالدان هما الأب والأم، سواء كانا من نسب أورضاع، مسلمين كانا أم كافرين، وإن عليا، فالأجداد والجدات، آباء وأمهات، سواء كانوا من قبل الأب أوالأم، والخالة بمنزلة الأم كما صح بذلك الخبر


حكم بر الوالدين

بر الوالدين فرض واجب، وعقوقهما حرام ومن الكبائر.



دليل الحكم

الكتاب والسنة والإجماع.

فمن الكتاب قوله تعالى: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً".

وقوله: "ووصينا الإنسان بوالديه حسناً".

ومن السنة قوله صلى الله عليه وسلم وقد سأله رجل قائلاً: من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك"، قال: ثم من؟ قال: "أمك"، قال: ثم من؟ قال: "أمك"، قال: ثم من؟ قال: "أبوك"، وفي رواية: "ثم أدناك أدناك".

وقوله صلى الله عليه وسلم: "رغم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف، من أدرك أبويه عند الكبر، أحدهما أوكليهما، فلم يدخل الجنة".
وقد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما من أكبر الكبائر.


[b]يتبع
[/size][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالخميس أبريل 15, 2010 7:05 pm

فضل بر الوالدين

بر الوالدين والإحسان إليهما من أقوى الأسباب لدخول الجنة، ولنيل رضا الله عز وجل، وقد ورد في ذلك العديد من الآيات والأحاديث والآثار، نشير إلى طرف منها:

1. عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "سألتُ النبي صلى الله عليه وسلم: أيُّ العمل أحبُّ إلى الله تعالى؟ قال: الصلاة على وقتها؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: بر الوالدين؛ قلت: ثم أيُّ؟ قال: الجهاد في سبيل الله".

2. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يجزئ ولد والداً إلا أن يجده مملوكاً فيشتريه فيعتقه".

3. وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع ذلك الباب أواحفظه".



الأم مقدمة في البر على الأب
ذهب أهل العلم في هذه المسألة مذهبين، هما:

1. الأب والأم يستويان في البر، وهذا مذهب مالك.

2. للأم ثلاثة أضعاف البر، وللأب ضعف، وهذا مذهب الليث بن سعد.

استدل من قدَّم الأم على الأب في البر بحديث: "من أحق الناس بحسن صحابتي"، حيث قال له: "أمُّك" ثلاثاً، وفي الرابعة قال: "أبوك"، وبغيره.
ورد عليهم القائلون بتسوية الوالدين في البر أن المراد بذلك التأكيد على بر الأم، لتهاون الأبناء في بر أمهاتهم أكثر من تهاونهم في بر آبائهم.



ما يُطاع فيه الوالدان وما لا يُطاعان فيه
بعد أن أجمع أهل العلم علىأن الوالدين يطاعان في فعل:

1. المباح.

2. والمندوب.

ولا يطاعان في:
1. فعل الحرام.

2. وترك الواجب.


اختلفوا في طاعتهما فيما فيه شبهة على قولين.

بمَ يكون برُّ الوالدين؟

أولاً: المسلمين

أ. في حياتهما

يكون بر الوالدين المسلمين في حياتمها بالآتي:

1. طاعتهما في المعروف.

2. موافقتهما فيما يريدان في غير معصية الله.

3. الإنفاق عليهما إن كانا محتاجين.

4. الإحسان والإهداء إليهما إن كانا مكتفين.

5. عدم التعرض لسبهما.

6. لا يحدّ النظر إليهما.

7. لا يمشي أمام أبيه إلا في الظلمة.

8. ولا يقعد قبله.

9. لا يدعو أباه باسمه.

10. التكلم معهما بلين وتلطف.

11. عدم رفع الصوت عليهما.

ب. بعد وفاتهما
أما بر الأبوين المسلمين بعد وفاتهما فيكون بالآتي:

1. الدعاء والاستغفار لهما.

2. قضاء ما عليهما من دين لله أوللآدميين مثل أن يحج ويعتمر عنهما إن لم يحجا ويعتمرا، وإخراج الزكاة عنهما إن وجبت عليهما وحال عليها الحول.

3. تنفيذ وصاياهما.

4. التصدق عنهما.

5. صلة أرحامهما.

6. صلة أهل ودهما.

ثانياً: الكافرين أوالمشركين

أ[U]. في حياتهما[/U]
1. الإحسان إليهما.

2. الرفق بهما.

3. وصلهما إن كانا محتاجين.

4. الدعاء لهما بالهداية.

5. الاجتهاد في دعوتهما إلى الإسلام وترغيبهما فيه.

6. يستأذنهما في الخروج إلى السفر ونحوه، وفي استئذانهما للخروج للجهاد قولان.

ب. بعد وفاتهما1.

لا يدعو ولا يستغفر لهما لنهي الإسلام عن ذلك.

2. صلة أرحامهما المسلمين خاصة.


[color=#CC6600]فضل وثواب بر الوالدين في الدنيا والآخرة[/color

]لقد وعد الله البارين بأبائهم وأمهاتهم بالخير الكثير والفضل العميم في الدنيا، والثواب الجزيل والأجر الكبير في الآخرة.

أولاً: ما يناله البار بوالديه في الدنيا
1. يُنسأ له في أجله - هذا بالنسبة لعلم المَلَكِ الموكل بكتابة الأجل.

2. يُوسَّع له في رزقه - هذا بالنسبة لعلم المَلَكِ الموكل بكتابة الرزق.

3. تُجاب دعوته.

4. يبره أبناؤه وأحفادُه ويكافئونه.

5. يحبه أهله وجيرانه.

6. تدفع عنه ميتة السوء.

7. يحمده الناس ويشكرونه.

8. يرضى عنه ربه لرضا والديه عنه.

ثانياً: فضل وثواب البارّين بوالديهم في الآخرة

1. البر من أقوى أسباب دخول الجنة.

2. يدخل الجنة مع أول الداخلين.

3. مكفر للذنوب.

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
new moon
قمر المنتدى
قمر المنتدى
new moon


الأوسمة :
موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 6WZ80200

ذكر عدد الرسائل : 8145
العمر : 32
الإقامة : سوريا
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Sirya
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Soudian
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالخميس أبريل 15, 2010 9:37 pm

يا امي كل هاد موضوع هههه
مشكور اخي الغالي على الموضوع القيم باركـ الله فيك
جزاك الله الجنان على الطرح المهم
مع كل الود
موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 336-welldone
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: موضوع هاااااااااااااام الى كل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالجمعة أبريل 16, 2010 10:35 am


اشكرك على هذا الرد ولاهتمامك به ولا تخاف
فهذا اخر جزء من موضوعي
وهو

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Icon1
شعر لإبن الجوزي بالفصحى

زُر والِديكَ وقِف على قبريهما * فكأنني بك قد نُقلتَ إليهما
لو كنتَ حيث هما وكانا بالبقا* زاراكَ حبْوًا لا على قدميهما
ما كان ذنبهما إليك فطالما * مَنَحاكَ نفْسَ الوِدّ من نفْسَيْهِما
كانا إذا سمِعا أنينَك أسبلا * دمعيهما أسفًا على خدّيهما
وتمنيّا لو صادفا بك راحةً * بجميعِ ما يَحويهِ مُلكُ يديهما
فنسيْتَ حقّهما عشيّةَ أُسكِنا * تحت الثرى وسكنتَ في داريهما
فلتلحقّنهما غدًا أو بعدَهُ * حتمًا كما لحِقا هما أبويهما
ولتندمّنَّ على فِعالِك مثلما * ندِما هما ندمًا على فعليهما
بُشراكَ لو قدّمتَ فِعلا صالحًا * وقضيتَ بعضَ الحقّ من حقّيهما
وقرأتَ من ءايِ الكِتاب بقدرِ ما * تسطيعُهُ وبعثتَ ذاكَ إليهما
فاحفظ حُفظتَ وصيّتي واعمل بها * فعسى تنال الفوزَ من بِرّيهما


وجزاكم الله خير الجزاء
اخوكم في الله
yuosof
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
أرجــوان
صديق ذهبي
صديق ذهبي
أرجــوان


الأوسمة :
موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول 7BD76543

عدد الرسائل : 2237
العمر : 32
الإقامة : ممـلكة الانسانــيهـ
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Soudiarabian
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Soudian
تاريخ التسجيل : 24/12/2009
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالجمعة أبريل 16, 2010 3:06 pm


جزاكـ الله كل خير أخي

بوركت جهودكـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
yuosof
مشرف سابق
مشرف سابق
yuosof


ذكر عدد الرسائل : 486
العمر : 30
الإقامة : مواطن
الدولة : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Yamen
الجنسية : موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Ymany
تاريخ التسجيل : 30/03/2010
السٌّمعَة : 0

موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Empty
مُساهمةموضوع: رد: موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول   موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول Emptyالأربعاء أبريل 21, 2010 5:49 pm

شكرا غلى مرورك

ولا تحرمبنا من ردودك

اخوكم في الله

yuosof
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mqah.montadamoslim.com/forum.htm
 
موضوع هااااااااااام جداااااااااااااا لكل من يحب والديه الرجاء الدخول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خبر عني الرجاء الدخول
» سورة الكهف الرجاء الدخول معلمومه مهمه
» اخطر مرض في العالم الرجاء من جميع الاعضاء الدخول:::
» الرجاء الدخول للمجانين فقط العاقلين لاااااااااااااااااااااااااااااء
» موضوع خطير جدااااااااااا**ارجو الدخول

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: