لاعجاز العلمي في الشمس

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ام ?ي الشمس ؟
الشمس، أكبر النجوم يف مجرتنا، العمر: 4.5 مليار ةنس ، حجم?ا = 333 حجم الأرض، كثافت? 92.1 % ?يدروجين، *
%7.8 ?ليوم، درجة الحراة : 15600000 درجة مئوية.......( 8 ) و لله امك لو أننا نرىالجن ةّ و رياض?ا بعرض?ا و سعت?ا، و
امك لو أننا نرى ?ولج?ن مّ و حفر?ا من قبل يوم القيامة ! أليست الشمس بدليل الحسابات الرياضية و صور التليسكوبات
الفلكية ?ي 333 مرّ ة حجم الأرض؟! فماذا عن حجم البشر أمام?ا؟ بل ماذا لو انلأس أستاذ الفيزياء ?ذا عن ماذا سيحدث
للشمس لو قفز كل البشر في?ا قفزة واحدة؟! و لله لن ينقصولن يزيد من حجم?ا بدليل المنطق والعقل والحساب و العلم شيئ !
ثم أليست الشمس بدليل نفس البرا?ين العلمية ?ي ةباثمك نقطة يف كل ?ّذا الكون ؟ وأن يّف مجرتنا لوحد?ا فقط ام يزيد عن
100 مليار نجم بحجم الشمس أو أكثر ؟( 9) فإذا ام ?و حجم الشمس أمام 500 مليارمجرّ ة؟! ?ذا ?و حال جمرة واحدة ، أماّ
ق ) مَّز يِد مٍِ ن ? لَ وْ تَ قَ وُلُ امْ تَ لأ تَْ ?ِ لَ لِجِ ?َ نَ مَّ نَ قَ وُل يُ وَ مْ :َ ( تقول حال?ا فبلسان ) 28 : آية ( المدثر ) تُ ذَ رَ وَ لا تَ بُ قْ يِ (َ التي عن
(آية: 30 ) و انل أن تأمّل اعم كيف يقودنا علم الإعجاز إلى الإيمان بوحدانية لله و معرفة حقائق صفات? الحميدة:إ نّ الكون
بأبعاده وأجرام? اللامتنا?ية الحساب موجود ، تلك بدي?يةمُسلم بٌ?ا بل ?ي علم اليقين عند كل بشر، وكون?موجودا فً?ذا يعني
منطقياّ أن مكونات? وأبعاده تشغلحيزّا مًن ءيش ا مّ أكبر من? قادر ىلع احتوائ?، ومنثم تّسيره وتنظيم?، ?ذه حقيقة لا يختلف
في?ا عاقلان ! ونحن عندما نتدبر يف ?ذه الحقيقة ندرك بمبادئ المنطقأن لّ?ذا الكون خالق، ولو تدبرنا أكثر لأدركنا بعين
اليقينأن يّف كل زاوية من ?ذا الحيزّ آيات وصفات وبرا?ين ل?ذا الخالق، صفات لا تنفك أن ىلجتت يف ربوع وأطراف خلق?،
لأن ?ّ امكان تم لّع مبادئ الرياضياتأن اّلمحتوي يضفي بعضخصائص? ىلعالمحتو ىَ ! فيمتاز المحتوي ىلعالمحتو ىَ
بالشمولية والإحاطة والتنظيم والأمر والتسيير ! بينما يتميّزالمحتو ىَ أمام المحتوي بالعجز و التبعية والخضوع ! و يف نفس
السياق من المنطق نرى كيف يمكن لعلم الإعجاز أن يبرز انل صفات وقدرة الخالق سبحان? يفمحتو ىَ الكون الذي أحاط
باسراره و إحتوى سبحان? - بعلم?- كل أبعاده، ولكل من يرفض نظرية الخلق يف محاولة لإعطاء تفسير عن كيفية نشوء
الكواكب والمجر اّت نقول ل?م وندعو?م بدورنا للتدبر يف أسرار الكون وحجم? وعدد مجرات? وفضائ? البديع، وبنفس المنطق
والبدي?يات السابقة سيدركون امتح كيفأن صّفات الخالق واسمائ? تتجسد يف كون? عيانا وج?را لكل عاقل لبيب. فلو تدبرنا
?ني?ة يف تركيبة السموات والأرضوحجم الكون الر?يب ثما نّع مت يف ?ذه النشأة الأولى ودلائل قدرة الخالق في?ا لأدركنا بعلم
اليقين أن لله ?و الغني المستغني بذات? عن سواه من الخلق، وكل الوجود مفتقر إلي?، لاف يمكن?م نفع? سبحان? و?م يف نشأت?م
وفي ةلاح وجود?م عدم ! و ?و الكريم الذي يعطي دون أن يسئل ودون مقابل ويعطي بالزيادة، ألا ترون ةحاسف الكون وزيادت?
رغم أننا نعيش يف نقطة في? فقط؟! و ?و العظيم خلق كونا عظيما و أورث عباده قطرة في? ليري?م أن? ?و القوي المتين، و ?و
العليم يعلم موضعذرّ ة يف واد سحيق يف أرض بحجم العدم ! و?و منزل القرآن بالحق ليخبرنا عن الحق لكن أكثر الخلق
غافلون، أو?م?م إبليس فوعد?م حياة بحجم العدم ! فنسواأن ?ّم راحلون و ليست الدار بدار مقام أبدا، و لو كانو يفق?ون قليلا
لأدركواأن ?ّا ليست كذلك، لاف يمكن لدارمخل دّة أن تكون بحجم العدم ! و لأدركوا أيضا أن القوة التي أوجدتنا يف ?ذه الدار قد
أعدّت ام ?و خير لنا، لاف يليق بالكربم أن يكرم غيره بالبخل ! وأن ?ّ ?والر حّمن المنعم بجلائل النعم، أنعم علينا بالحياة يف
أرض كانت ميتة لملايير السنين، فأحيا?ا انل و أحيانا لعبادت?. و أن ?ّ ?و الملك المتصرف بملك? كيف يشاء، فإن ءاش أذ?ب
بالكون و من في? و أعاده لحالت? العدم من قبل الخلق و من قبل الفتق. وأن ?ّ ?والقد وّس المتعالي ىلع كل النقائص، فالنقص فينا
نحن البشر، عاجزون ىتح ىلع إدراك امسخّ ره لله انل يف باطن أنفسنا و يف آفاق أرضنا وفي أطراف كوننا ?ذا. وأن ?ّ ?و
الم?يمن المسيطر، سيطر بعلم? و قوت? ىلع كل شيء، فكل ءيش يسير بأمره و بعلم?، و ام من نجم أضاء أو أفلإلا كّان ب?
عليما بصيرا ىتح و إن كان من بين ملايين الميليارات من النجوم. و ?و الخالق الموجد للمخلوقات، فالق الحب و النوى، فاطر
السموات و الأرض، يعلم موضع و حال و ةجاح خلق? من أصغرالذر اّت إلى أكبر المجرات. وأن ?ّ ?و القابض، قابض
الأرواح و الأرزاق، والقابض ىلع السموات والأرض والكون. و أن ?ّ ?و الباعث ، باعث الرسل إلى الناس، باعث الموتى من
القبور، باعث النور من النجوم، وباعث الحياة كل?ا يف اي مكان يشاء. و أن ?ّ ?و المحُصي لا يغيب عن? شيء، أحصى كل شيئ
عددا، عالمبالذرّ ة و نوات?ا وبالخلية و شؤون?ا وبالمجرّ ة و نجوم?ا، أحاط بكل شيئ املع و لا نحيط ئشب من علم? إلا ام ءاش.
و أن ?ّ ?و المبُدئ، مبدئ الخلق من العدم، خالق الكون ب "كن"، فاتق السماوات و الأرض، خالق الوقت و الفراغ و الأجرام .
وأن ?ّ ?و المعُيد، يعيد الحياة و الوجود إلى أول اّلخلق و إلى مرحلة الرتق. وأن ?ّ ?و الأول لا ءيش قبل?، أزلي الوجود كان ولا
يزال سبحان? ىلع ام كان علي? من قبل خلق المكان . وأن ?ّ ?و الآخر، الباقي ءاقب أبديا سرمديا بعدما أن يطوي السماءكطيّ
السجل للكتب. و أن ?ّ ?والظ اّ?ر، أظ?ر وجوده بآيات? يف أنفسنا و يف آفاقنا و ام وراء كوكبنا و مجرتنا. وأن ?ّ ?و الباطن ، لا
يعلم أحد ذات? و يعلم ام يف الأرحام و ( ا مَي لَِاجلأُ يْفَِر ضْ وِ مَيََاخ رُْ جمُ نِ ?َْ او مَيَاَنز لِمُِ ن اَلسَّ م اَءو مَيَاَع رُْ ج فُيِ?وَاَ ?وُ اَلر حَّيِمُ
ال غْ فَ وُر )ُ أبس (آية: 2) وأن ?ّ ?و المانع ، يمنع أسباب ال?لاك ويمنع ام ءاش عمن شاء، فيمنع ألاف المذنبات أن تسحق أرضنا كل
يوم، و يمنع عشرات الزلازل من أن تخسف انب الأرض يف كل حين. و أن ?ّ ?و البديع أوجد كل ءيش لا ىلع مثال سابق، بديع
السموات و الأرض ليس كمثل? شيئ. و أن? الجباّرالمنف ذّ لأمره دون اعتراض، لاف يمكن للبشر أن يمنعوا سكون الأرضو لا
عنم دوران?ا، و لا إشتعال الشمس و لا خمود?ا و لا عنم توسع الكون و لا توقيف إنطوائ? ، و ان? ?و ( إََُّ لِإَ?ِلَا ?َُّو لََ ?ُ
الأ (ْ سَْ م اَالءْحُ س نَْ ى ) ط? (آية: 8
السراج الو?اج
ويعتبر باطن السراج (الشمس) امك ذكر اقباس مصدر لجميع أنواع الطاقات الشمسية و?و يمثل حوالي 10 % من قطر *
الشمس ويحتوي ىلع ام يقارب 60 % من ةلتك الشمس . وجوف الشمس ساخنجدا إًذ تصل درجة الحرارة في? إلى ام يقارب
ال 15 مليون درجة مطلقة وتقل درجات الحرارة باتجاه الخارج إذ حبصت درجة الحرارة ىلع سطح?ا (طبقة الفوتوسفير)
710 كم, وكتلة كبيرة × حوالي 5000 درجة مئويةتقريبا (ًشريحة 6). و?ذه الكرة الغازية الضخمة يقدر قطر?ا ب 13.92
تعادلتقريبا 333ً ألف مرة مثل ةلتك الأرض و?ذه الكتلة تعتبر 99.9 % من ةلتك المجموعة الشمسية(المجموعة الشمسية
عبارة عن الشمس والكواكب التسعة وما بين?ا). امك أن حجم?ا يبلغ مليون وثلاثمائة ألف مرة مثل حجم الأرض وتبلغ جاذبيت?ا
حوالي 28 مرة مثل جاذبية الأرض. أن الشمس ?يأقربنُجم وٍأكثر نُجم يحظى بالبحث والتقصي يف ?ذا الكون . و?ي
أيضا مًصدر حياتنا, ونستطيع رؤية وج??ا بين الفينة وِالأخرى فقط. اننكل يف العادة لا نجرأ ىلع النظر إلي?ا لشدة و?ج
سراج?ا . ونحننُع جَْ ب بُ?ا بأحاسيسنا وعقولنا ، ول?ذا يستوجب علينا دراست?ا ومعرفت?ا ومعرفة عظمة خالق?ا وإبداع? يف ?ذا
الكون الكبير . يعد من المستحيل أن يتأن ىلع كل ام يتعلق بالشمس يف انثحب ?ذا. ولذلك سنقوم بعرضو?ج?ا وشدت? وتأثير
ذلك ىلع الأرض ومن وج?ة نظر واحدة. فمن الواضح إن الشمس ?ي التي تحدد كل التوازن الحراري لكوكبنا. ومع ذلك اننإف
انحجن منذ ع?د قٍريب فقط يف إثبات أن تقلبات الطقس والمناخمرتبطة بٌصورة وٍاضحة بتنوع واختلاف النشاط الشمسي. كيف
ولماذا ؟ وما ?و النشاط الشمسي ةبسنلاب للشمس ؟ وماذا يعني ةبسنلاب انل ؟ ?ل تحتاج حياتنا إلى النشاط الشمسي ؟ ام ?ي
الشمس من وج?ة نظرنا ?ذه ؟ ?ي ذلك الجرم السماوي والتي نوات?ا المركزية ?ي باطن?ا أو المكان الذي يتم في? است?لاك
الوقود لإنتاج كمية كبيرة من الطاقة (المفاعل النووي) . تكون ?ذه النواة يف المركز. ويحيط بقلب?ا ?و يف منطقة الحمل
الحراري تحت السطح والتي تكونمباشرة أًسفل البشرة الدقيقة الخاصة بالطبقات الخارجية المرئية للكرة الضوئية . تحتل
3 نصف القطر الكلي للشمس. و?نا تتولد موجات مكونة من آلاف التحركات الموجية والذبذبات / منطقة الحمل الحراري نحو 1
(شبي?ة بالموجات الصوتية يف ال?واء ). ف?ذه " الأصوات" تمدنا بمعلومات ?ائلة عن كل الشمستقريبا .ً ولكن آذاننا لا عمست "
أصوات الشمس " لأن ذبذبات?ا (وأعني أصوات الشمس) ?ي نحو 3 ميغا?يرتز أي أقل ةئامب ألف مرة عن ذبذبة الصوت
العادي الذي نسمع? . ?ناك ةثلاث أج?زة بالمرصد الفلكيالشمسي العالمي (سو?و) والذي أطلق عام 1995 ىلع ةفاسم 15
مليون كم من الأرض ( شريحة 10 ) تقوم برصد التغيرات المتواترة ىلع سطح الشمس المرئي الناتجة عن الموجات الصوتية
المترددة يف باطن?ا .وتماما اًمك يقوم الإختصاصيون يف علم الزلازل بسبر غور باطن الأرض مستخدمين الموجات الزلزالية ،
فإن الإختصاصيين يف علم الشمس يعرفون عن طريق الموجات الصوتية سلوك البلازما يف جوف الشمس المضطرب . امك
أن ?نالك مقاييس فوتومترية ةصاخ لقياس سرعة الموجات فوق الطبقة الضوئية تتيح كشف طول وترددات الموجات وتعرف
بواسطت?ا سرعة الصوت يف باطن الشمس .وبالمقابل فإن ?ذا يتيح إثبات توزيع الحرارة يف باطن الشمس. إن قياسات سرعة
الصوت أثبتت أن بعضالمستويات يف داخل الشمس تكون أشد حرارة ، والبعض الآخر أشد برودة امم يتوقع. والنتيجة
الرئيسية ?ي أن حساب الأقطار الداخلية للشمس التي بذل في?ا واضعو النظرياتج?دا كًبيرا ،ً ?ي قريبةجدا مًن جئاتن الطريقة
الجديدة للتعامل عم الشمس المسماة الزلزال الشمسي . ومن الواضح فإن الدوران الشمسي يف منطقة الحمل الحراري يمتاز
بخاصية ةفلتخم أي أن المناطق الإستوائية تدور أسرع بقليل امم ?ي يف خطوط العرضالمرتفعة. ويصور الشكل 4 بنية
منطقة الحمل الحراري. و?ي تتصف بحركات صعود و?بوط تعتبر من الناحية الطوبولوجية ةفلتخم اًما م . ف?ذه الحركات
ةفاضلإاب إلى السمة المميزة لدوران خط الزوال الخاص بالمادة الشمسية ، نتيجة للإنبعاج البسيط عند القطبين، تظ?ر خاصيت?ا
المميزةجدا ،ً و?ي الظ?ور المتكرر أو توسيع المجالات المغنطيسية القوية . فكل ?ذه الخواص ةقلعتم بمنطقة الحمل الحراري
، و?ي م?مةجدا لًمجمل "حياة " الشمس لأن?ا الأسباب الرئيسية الخاصة بالنشاط الشمسي . ولمواصلة ?ذه المقارنة امف الذي
سنعتبره كج?از يبصع للشمس ؟ ببساطة تقدم المادة الشمسية بالكامل عن طريق البلازماالالية التأين ، حيث إن التذبذبات
المذكورة أعلاه يمكن أن تنتشر إلى أبعد من منشئ?ا والذي ?و المنطقة المضيئة. و?ذا النظام العصبيكنظام مٍوصل يزودنا
بكمية ?ائلة من المعلومات المتعلقة بالبارمترات الطبيعية داخل الشمس . وعلى عكس الجسم الصلب الحقيقي فإن الغلاف
الغازي للشمس ليس ل? سطح محدد . بيد أن الشمس لدي?ا "جلد" ، و?و طبقة دقيقة بين الأجزاء المرئية بصورة واضحة
والأجزاء غير المرئية الخاصة بطبقات?ا الخارجية المعروفة بالجو الشمسي . و?ذه ?ي طبقة الفوتوسفير ، حيث تنخفض
درجات الحرارة إلى 5000 درجة مئوية . فذرات ال?يدروجين الأكثر وفرة تكون محايدةبشكل يٍلمع ?نا .ف تقريبا وًاحدة من
10.000 من?ا تكون مؤينَّة. وبالنسبة للشمس فالفوتوسفير بلازما " باردة " وقد نعتبر?ا " كجلد " شب? محايد. فكل المادة
الخارجية والداخلية ل?ذه الطبقات تكون مؤينة بصورة كٍبيرة وتكونم?مة جًدا لًلترابط بين البلازما والمجال المغنطيسي.
وباختصار لا يمكن فصل?ما عن بعض?ما البعض. وفي الن?اية ام ?ما رئتا الشمس ، كيف يكون تنفس?ا ؟ من المؤكد إن
تيارات البلازما الشمسية ?ي التي ت?ب بصورة دائمة خارج الشمس الرياح الشمسية " شريحة 23, 15 " .. ف?ذه التيارات ?ي
التي ت?ب ىلع أرضنا أو لنكن أكثردقة ،ً ىلع غلاف?ا المغنطيسي والذي ?و انباجح الواقي الرئيسي . ولكن كل ?ذه العلاقات
قد تكون مجرد إيحاءات أو تك?نات من قبل واضعي النظريات. إلا أن المرصد الفلكي الشمسي (سو?و) –شريحة 9- يمكن?
الإقترابقليلاً وفي الحقيقة نستطيع إثبات المستوى العالي لدرجة الحرارة يف نواة الشمس وأن اقتراحنا ?ذا قائم ىلع نتيجة
التفاعلات الحرارية – النووية. وفي ?ذه الحالة فإن كمية كبيرة من الجزيئات السريعة والخفيفةجدا -ً النيترينو أو الدقيقة
الذرية لا بد أن تظ?ر . ويعتقد البعضأن أحد مصادر الرياح الشمسية ?ي مابين الحبيبات الشمسية أو حول منطقة الحمل
الحراري . فالنبضات الصادرة من طبقات? العليا تخترق الطبقات المرئية لسطح الشمس المنير وتمدنا بصورة رائعة للحبيبات
(شريحة 5).و?ي تبدو عقبك مضيئة ,والحبيب? شمسية يبلغ قطر?ا نحو 1000 كيلومتر. إن الطبقات العميقة لمنطقة الحمل
الحراري تمتاز ببنية أكبر حيث يبلغ قطر?ا نحو 50.000 كيلومترنظرا لًدرجة حرارت?ا العالية (جدا )ً . ويمكن ملاحظة أثر?ا
الناتج عن الخطوط المغنطيسية للقوة ، يف نمط جو الشممسُش بْ ?َِ ا ةًكبش من الخلايا . ومن المحتمل أن البنية الرئيسية لمنطقة
الحمل الحراري بأكمل?ا تكون مرتبطة بالخلايا الحرارية. و?ي تنظم بين الفينة والأخرى مجموعة ةكباشتم من النشاط يف
جميع الطبقات المرئية للغلاف الجوي الشمسي. وفي مرحلة النمو فإن ?ذه المجموعة تضم مجموعة عقب شمسية ثنائية القطب ،
محاطة عقبب ةعملا يف قرصالشمس ، تتبعثر فجأة بواسطة إنفجارات الو?ج الشمسي وتتزين بزخرفة مٍن الشواظ الشمسي امك
.سنرى اقحلا
ضياء الشمس
يتأن الآن إلى تعريف م?م : ام ?و النشاط الشمسي ؟ منج?ة اًننإف ىل إ عطلاع جٍيدجدا عًن شكل ?ذا النشاط ،خصوصا *
بفضل الأج?زة الفضائية البارزة كالسو?و(قمر يعانص أوروبي) ويو?كوه (قمر يعانص ياباني) وغير?ا العديد. فنستطيع
يوميا أًن نرى بوضوح ام يحدث يف الشمس ، وفي كل طبقة من جو?ا " المتعدد الطوابق " . يعتبر الو?ج الشمسي أكثر
1032 أثناء الفاصل الزمني حوالي عشرات الدقائق . وتقسم ?ذه الطاقة بالتساوي – الأحداث حيوية حيث يعطي نحو 1031
بين الإبتعاث الإلكترومغنطيسي ( أشعة أكس والأشعة فوق البنفسجية ، والإبتعاث المرئي ) والطاقة المتحركة الخاصة
بالجسيمات النسبية السريعة والناعمة( شريحة 8 ). فكل ?ذه الطاقة بعد أن تنتشر يف الفضاء تصل بشكل جزئي إلى الغلاف
. المغنطيسي للأرضوإلى جميع طبقات غلاف?ا الجوي
الانفجارات الشمسية
* تعد الأنفجارات الشمسية ?ي أقوى الأنفجارات قاطبة يف المجموعة الشمسية ، حيث تنطلق من?ا طاقة تصل إلى قرابة 20
مليون من القنابل النووية الكونية (ذات 100 ميجا طن ) إلى ام يقارب 3210 إرج , وذلك يف فتره قدر?ا من 100 إلى
1000 ثاني? . ويمكن تعريف الانفجارات الشمسية ىلع أن?ا انطلاق الطاقة المخزونة يف المجالات المغناطيسي?، والتي تصل
يف الانفجارات الكبيرة إلى 3210 أرج يف دقائق معدودة، وفى ةحاسم مقدار?ا 1810 سم 2 (أي ام يقارب 10 ثواني
40 من الثانية من الطاقة \ قوسي?).ومع أن مقدار الطاقة الكبيرةجدا إًلى أن?ا مقارن? بطاقة الشمس الكلية ف?ي تصل إلى 1
المنطلق من الشمس . وعند مقارن? ?ذه الانفجارات عم تلك يف النجوم الأخرى فأن?ا لا تقارن ، ةصاخ أن بعض?ا يظ?ر تأثيره
.يف منحنيات الضوء لتلك النجوم التي لا ترى ولا ترصد سوى كنقط ضوئية ىلع صفح? السماء

طرح راقي ومتميز
بوركت على حسن انتقائك
لا تحرمينا من جديدك أختي
شكرا لـــــــك

مأراوع اناملك المبدعة عندما تصول وتجول في بساتين الابداع
لتقطف لنا اجمل الازهار لتنثرها بيت صفحات هذا المنتدى
ليفوح عبيرها وياخنا الى عالم الرقي
فنحتار ونقف بين
الكلمات ونبحت عن ما
يليق بهذا الكلمات لكن نضيع
بين السطور
لان جمال ما انتقيت قد جعلنا حائرين ومبهورين
عن وصف هذا الابداعفدمت لنا مبدعة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شعار مجموعة نرقى ليرقى منتدانا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اهلا بكم في موضوعي
انرتم و عطرتم هذه الصفحة

شكر جزيلا لك لهذا الطرح الجميل
ننتظر المزيد من الابداع والتميز من اقلامكم الرائعه
تحيتي وتقديري لكم
وددي قبل ردي .....!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سلمك المـولى على تميزك
وماتقدمه لنا من درر في طرح جميل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

سعيدة جدا لتواجدكم العطر
و ردودكم المبهجة
باك الله بكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك

واثابك كل الخير على جهودك القيمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أعتذر ممن يرسل لي رسالة ولا يتلقى جواب فعند الإرسال يظهر
لقد حصل عطب مفاجئ [Error #230], المرجوا الإتصال بالدعم التقني.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يعطيك العافيه على موواضيعك متميزه

جَزْاك الله خَير الجًزاء
كُل الشُكْر والتَقْدِير لَك
ولطَرْحِك القَيْم ..
احترامي وَتقْديرْي

[size=24]

الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..

.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..

.. تقــبل ــي م’ـــروري ..

كل أإألــــ ود

سلم لنا ابداعك
ومواضيعك الجميلة
شكراً لك

مرور جميل
و ردود مميزة و طيبة اهلا بكم

مشكووووووووورة على الموضوع

بـآآرك الله فيك

آلـ,ـسـ,ـلـ,ـآمـ,ـ عـ,ـلـ,ـيـ,ـكـ,ـمـ,ـ ۅ رحـ,ـمـ,ـهـ,ـ آلـ,ـلـ,ـهـ,ـ ۅ بـ,ـركـ,ـآتـ,ـهـ,ـ
كـ,ـيـ,ـفـ,ـكـ,ـ يـ,ـ قـ,ـمـ,ـر
آنـ,ـ شـ,ـآء آلـ,ـلـ,ـهـ,ـ بـ,ـخـ,ـيـ,ـر
آلـ,ـصـ,ـرآحـ,ـهـ,ـ مـ,ـۅضۅعـ,ـ مـ,ـمـ,ـيـ,ـڒٍة جـ,ـدآ
مـ,ـشـ,ـكـ,ـۅرهـ,ـ عـ,ـ آلـ,ـمـ,ـۅضۅعـ,ـ آلـ,ـرآئعـ,ـ
فـ,ـى آنـ,ـتـ,ـظـ,ـآر جـ,ـديـ,ـدكـ,ـ
ۅدى

اهلا بكما اختاي انرتما الموضوع بطلتكما

يّعَطٌيّك أِلَفُ عَافُيّهِ عَلَى الَإنتًقآء الَرٌائعَ

كالعادة إبداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

يُسعِدني رَديَ على هذآ الموضوع
لـي توآجدُ تقبلوه برحآبة صدر
و تميزُكم يروقـ لي قِِرآئَتُه
شبيهةُ كآجومي ~~كآنت هُنآ~~
أستمروآ

» لاعجاز العلمي في الطاقة
» لاعجاز العلمي في القمر
» لاعجاز العلمي في الالوان
» لاعجاز العلمي في الانف
» لاعجاز العلمي في الجذام