من كتاباتي ((نهاية يوم))

بعد يوم شاق جلس الشاب على طاولة فقدت لمعان خشبها فإستحال لونها الى لون الرماد فقرب اليه كنانة الاقلام و المحبرة القديمة ; و تناول

مجموعة اوراقه المصفرة تم شق طريقه الى عالمه الخيالي , فرسم حروفا اختلجت في صدره قبل فكره و قرر أن يصوغ مكبوتاته على الورق

لعلها تخفف عنه اكثر فهو لم يجد شخصا يصغي اليه و يشاركه آهاته, فكتب و كتب حتى ملت انامله القلم , وقف و هم بالمغادرة ثم توقف و

استدار فنفخ نفخة واحدة خرجت من اسفل صدره و توضعت على فتيلة الشمعة فقتلتها ببشاعة , مشى حتى وصل إلى سريره المميز

بالغطاء الأسود الرث و لقد ارشده لوجهته ضوء القمر المنبعث من النافذة الصغيرة, استلقى و تنهد ثم سحب الغطاء على جسمه البارد و ابتسم و

نام و هو يرسم الأمل على تقاسيم وجهه المرهق .

كتابة راقية وجميلةة رآقت لي ..##
الاسلوب اعجبني ..~~
استمر اخي في الكتآبة %
سلمت ريشتكك ,,,

شيء جميل ان تروق لك كتاباتي المتواضعة

شكرا لك اعدك بالمزيد

شكرا

آلسلآمُ عليكمْ وَحمة آللهِ وَبركآته
[ سيدي ] !
وَ مِن آلوهلةِ آلأولى رآودني إحسآسٌ بأن حروفكَ آلمنبعثةُ قد شحِبَ لونهآ وَلكأنهآ
أصبحت مزدحمة مِن كل شئ حد الإختنآق ,, فتفآجأني نهآيةً بأنهآ قد آِبتسمت
فآرتسمت حينهآ مَعآلِمُ آلأمل على تقآسيم وجههآ آلمنهكُ مِن تدآبير آلسنين ,,, فـ/
تصرخ قآئلة : لِــ/تتلآشيْ أيتهآ آلشجون يومآ...!!!

تآبعتُ كتآبآتك آلمغلفة بذآك آلجمآل ،, فآستحقت كل إعجآبٍ مني ,, وَآآصل
فـ/عندي يقينٌ بأن لك مستقبلآ مُبهرآ في آلكتآبة.