منتديات سبيس باور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات سبيس باور

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
دراج الشبح
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_rcapخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Voting_barخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_lcap 
رياح وردة الليل
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_rcapخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Voting_barخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_lcap 
Kaiito
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_rcapخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Voting_barخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Vote_lcap 

 

 خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....

اذهب الى الأسفل 
+2
دراج الشبح
$~~ HISOKA~~$
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
$~~ HISOKA~~$
شمس المنتدى
شمس المنتدى
$~~ HISOKA~~$


الأوسمة :
ذكر عدد الرسائل : 17084
العمر : 28
الإقامة : !!! EVERYWHERE
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Soudiarabian
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Unknow
تاريخ التسجيل : 04/11/2017
السٌّمعَة : 35

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالأربعاء مايو 23, 2018 11:24 pm

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_873hrf6r1
 

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....

(كيف نواجه كيد الشيطان؟)


الحمد لله، والصلاة والسلام الأتمان على رسول الله، وبعد:

يعيش الإنسان في صراع دائم ومستمر مع إبليس وجنده، ومن طبيعة هذا الصراع هو المواجهة المستمرة في أرض المعركة، وحينما نقرر أنَّ هناك مواجهةً بيننا وبين الشيطان الرجيم، فلا بد لنا من معرفة طبيعتها؛ لأنَّ المواجهة غالباً لا تكون إلاَّ مع عدوٍّ، وقد بيَّن الباري سبحانه أنَّ العلاقة بيننا وبين الشيطان وجندِه، هي عَلاقةُ العَداء؛ قال تعالى:  إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ  [يوسف: 5]؛ وقال سبحانه:  إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا[فاطر: 6].
 

فطبيعة الشيطان إذاً العَداء، والعَداءُ المبين، والحِقدُ الدَّفين، فَنَفَسُ الشيطان خبيثةٌ، تنطوي على كلِّ شرٍّ وكراهية لبني آدمَ عامَّةً، ولأصحابِ دعوةِ الحقِّ خاصة.

 
ومما يدل على ذلك: ما جاء عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا قَرَأَ ابْنُ آدَمَ السَّجْدَةَ فَسَجَدَ؛ اعْتَزَلَ الشَّيْطَانُ يَبْكِي، يَقُولُ: يَا وَيْلَهُ». وَفِي رِوَايَةٍ: «يَا وَيْلِي»، أُمِرَ ابْنُ آدَمَ بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ، فَلَهُ الْجَنَّةُ، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَأَبَيْتُ فَلِيَ النَّارُ).

 
إخوة الإيمان .. إنَّ إيقاظ النفوس من سُباتِها وغفلتِها؛ كي تنتبه إلى هذه المعركة الضَّروسِ، لهو الإيمانُ الحقيقي بقَدَريَّةِ الصِّراع، وهو الدافِعُ لاستكمال المواجهة، إلى نهايتها بنهاية الحياة، وحين تغْفُلُ النفسُ أو تَفْتُرُ عن قدريَّة الصراع، فإنَّ الرابح هو إبليس وجندُه، وما كانت هذه الخطبة إلاَّ لإيقاظ ذلك الشعور، وترسيخِ هذا المفهوم.

 
إذاً فلْيلْبسِ الإنسانُ له لأْمَةَ الحربِ، ولْيُجَرِّدْ سيفَه عن غِمدِه، ولْيُخْرِجْ سهمَه من كِنانتِه، ولْيتَّخِذْ موقِعَهُ في صفوفِ جند الرحمن، ويبدأ المعركة مع إبليس وجندِه.

 
قال حاتِمُ الأصمُّ - رحمه الله: (رأيتُ كلَّ أحدٍ له عدو، فمَن اغتابني ليس بعدوِّي، ومَنْ أخذ مِنِّي شيئاً ليس بعدوِّي، بل عدوِّي مَنْ إذا كنتُ في طاعةٍ، أمرني بمعصية الله، وذلك إبليسُ وجنودُه، فاتَّخذتُهم عدواً وحاربتُهم).

 
أيها الأحبة في الله: والذي نُريده هنا: هو التعبئة الشعورية، والنفسية لدى المسلم، حتى يستشعر عِظَمَ المعركةِ وخطرَها؛ على نفسه وأهله وولدِه وماله ومجتمعه، بل والأمةِ كلِّها، فهي جبهات، لا بد أن نكون عليها وقوفاً، حُرَّاساً مُتَيَقِّظين، نُدافع عن دين الله تعالى، من هجمات شياطين الإنس والجن.

 
وعوداً على ذي بدء: كيف نواجه الشيطان الرجيم؟

أولاً: نواجِه الشيطان برحمة ربِّ العالمين:

اللهُ تعالى برحمته وفضله يحفظ المؤمنين والمؤمنات أينما كانوا، وهذا ما يدعونا للفرح والسرور، ويُنزِلُ في قلوبنا الطَّمأنينة والسكينة:  وَلَوْلاَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمْ الشَّيْطَانَ إِلاَّ قَلِيلاً  [النساء: 83].

 
ثانياً: نواجه الشيطان بالالتجاء إلى اللهِ تعالى وذِكْرِه:

قال بعضُ السلف لأحد تلاميذه: (ما تصنع بالشيطان إذا سوَّل لكَ الخطايا؟ قال: أجاهده. قال: فإنْ عاد؟ قال: أجاهده. قال: فإنْ عاد؟ قال: أجاهده. قال: هذا يطول، أرأيتَ إنْ مررتَ بغنمٍ فنبَحَكَ كلبُها أو مَنَعَكَ من العبور، ما تصنع؟ قال: أكابِدُه وأرُدُّه جَهْدِي. قال: هذا يطول عليك، ولكن استعن بصاحبِ الغَنَم؛ يكْفِهِ عنك).

 
أيها الإخوة الكرام: فها هو التاريخ خير شاهدٍ؛ فآدمُ - عليه السلام - بعد العصيان توجَّه إلى الله تعالى:  قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ  [الأعراف: 23].
 

وتأمل نداءَ نوحٍ عليه السلام:  وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ ? [الصافات: 75]. فقط كان النداءُ والتَّوجُّهُ والالتجاءُ وذِكرُ اللهِ فكانت الإجابة.

 
وهكذا الإنسان عندما ينقطع عن التعلق بالأسباب الأرضية ويلجأ إلى مُسبِّبها - تبارك وتعالى - يكون ذلك هو صريح الإيمان، بالله عليكم - عبادَ الله - مَنْ مِنا إذا واجه شدَّةً، أو ألمَّت به مصيبةٌ، أو اشتدَّ عليه الأمور؛ كان أوَّلَ تفكيره اللجوء إلى الله سبحانه؟
 

وهذا أيضاً من وساوس الشيطان الرجيم الذي يُحاول أنْ يُقيِّدنا بالأسباب الأرضية؛ حتى ننقطع عن ربِّنا الرحمن الرحيم، السميع البصير، الذي وسِعَ سمعُه وبصرُه كلَّ المخلوقات.

 
ثالثاً: نواجه الشيطانَ بالملائكة الكرام:

فمن رحمة الله وفضله علينا أنْ جعل الملائكةَ طرفاً في المواجهة بين الإنسان والشيطان؛ لتكون للإنسان أقوى ظهيرٍ بعده سبحانه.

 
وهذا الفضلُ، وهذه والرحمة، تَظهر لنا، حين نعلم: أنَّ المهمة المُوكَلةَ بالملائكة، مُقابلةٌ لمهمة إبليس وجندِه، والله تعالى خلق الملائكةَ وطبيعتَها وجندَها وعملَها، مقابلٌ للشيطان في خلقِهم وطبيعتِهم وعملِهم.
 

أمَّا مادة الخلق: عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «خُلِقَتِ الْمَلاَئِكَةُ مِنْ نُورٍ، وَخُلِقَ الْجَانُّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ، وَخُلِقَ آدَمُ مِمَّا وُصِفَ لَكُمْ».

 
وأمَّا طبيعة الجِنْس:

أ- فطبيعة الملائكة الكرام: الطاعةُ المطلقة لله تعالى، وهم مجبولون على ذلك:  لاَ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ  [التحريم: 6]. فهم عبادُ اللهِ المُكرمون، والسَّفرة بينه وبين رسله، الكرامُ خَلقاً وخُلُقاً، البررة الطاهرون ذاتاً وصفاتاً.

 
ب- وطبيعة الشياطين: الشرُّ والفساد والإغواء، والكفرُ والعصيان، وعبادةُ غيرِ الله تعالى.

 
وأمَّا طبيعة الأعمال:

أ- فالملائكة الكرام تنتشر وتطوف وتتعاقب؛ لتلمُّس الخير والذكر، وحفظِ المسلم من شرِّ الجن:  لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ  [الرعد: 11]. قال ابن عباس: (والمُعقِّبات هم الملائكةُ، يحفظونه من بين يديه ومن خلفه، فإذا جاء قَدَرُ اللهِ خَلَّوا عنه).

 
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لِلَّهِ مَلاَئِكَةً يَطُوفُونَ فِي الطُّرُقِ، يَلْتَمِسُونَ أَهْلَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا قَوْمًا يَذْكُرُونَ اللَّهَ تَنَادَوْا هَلُمُّوا إِلَى حَاجَتِكُمْ. قَالَ: فَيَحُفُّونَهُمْ بِأَجْنِحَتِهِمْ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا».

 
ب- وانتشار الشياطين للإفساد والإضلال: عن جابرٍ - رضي الله عنه - قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إِذَا اسْتَجْنَحَ اللَّيْلُ - أَوْ كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ - فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ، فَإِنَّ الشَّيَاطِينَ تَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ». وفي رواية: «فَإِنَّ لِلْجِنِّ انْتِشَارًا وَخَطْفَةً».
 

والمعنى: (فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ): أي: عن الانتشار. وفي رواية: (عِنْدَ العِشَاءِ) و(عِنْدَ المَسَاءِ) أي: الغروب، وما بين العشاءين، فامنعوهم من الحركة وأدخلوهم البيوت (فَإِنَّ لِلْجِنِّ) بعد الغروب (انْتِشَارًا وَخَطْفَةً) أي: تفرُّقاً، والَخَطْفَةً: هو استلاب الشيء وأخذه بسرعة. والمعنى: أنَّ جماعةً من الشياطين يختطفون الأطفال بسرعة.
 

ج- وانتشار الملائكة؛ لتثبيت المؤمنين ومعونتهم: قال ابْنُ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما: (بَيْنَمَا رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَئِذٍ [أي: يوم بدر] يَشْتَدُّ فِي أَثَرِ رَجُلٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ أَمَامَهُ، إِذْ سَمِعَ ضَرْبَةً بِالسَّوْطِ فَوْقَهُ، وَصَوْتَ الْفَارِسِ يَقُولُ: أَقْدِمْ حَيْزُومُ، فَنَظَرَ إِلَى الْمُشْرِكِ أَمَامَهُ فَخَرَّ مُسْتَلْقِيًا، فَنَظَرَ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ قَدْ خُطِمَ أَنْفُهُ، وَشُقَّ وَجْهُهُ كَضَرْبَةِ السَّوْطِ، فَاخْضَرَّ ذَلِكَ أَجْمَعُ. فَجَاءَ الأَنْصَارِيُّ فَحَدَّثَ بِذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: (صَدَقْتَ، ذَلِكَ مِنْ مَدَدِ السَّمَاءِ الثَّالِثَةِ) فَقَتَلُوا يَوْمَئِذٍ سَبْعِينَ، وَأَسَرُوا سَبْعِينَ.

 
وعندما ائتمر الملأُ من قريشٍ لقتله صلى الله عليه وسلم جاءه جبريلُ عليه السلام فأخبره بذلك. وكذلك لمَّا أراد اليهودُ قتله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريلُ عليه السلام فأخبره بذلك، فقام من عندِهم.
 

د- وانتشار الشياطين؛ لخذلان الكافرين: قال الله تعالى:  وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمْ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمْ الْيَوْمَ مِنْ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ فَلَمَّا تَرَاءَتْ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لاَ تَرَوْنَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ  [الأنفال: 48].
 

ومعنى الآية الكريمة:  وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ ? [الأنفال: 48] أي: حسَّنها في قلوبهم وخَدَعَهم.  وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ  [الأنفال: 48] فإنكم في عَدَدٍ وعُدَدٍ، وهيئةٍ لا يقاومكم فيها محمدٌ ومَنْ معه.

 
 وَإِنِّي جَارٌ لَكُمْ  [الأنفال: 48] مِنْ أنْ يأتيكم أحدٌ ممن تخشون غائلته، لأن إبليس قد تبدَّى لقريشٍ في صورة سُرَاقَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ الْمُدْلِجِيِّ رضي الله عنه، وكانوا يخافون مِنْ بَنِي مُدْلِجٍ؛ لعداوةٍ كانت بينهم.

فقال لهم الشيطان: أنا جارٌ لكم، فاطمأنَّتْ نفوسُهم وأتوا على حردٍ قادرين.

 
 فَلَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ  [الأنفال: 48] المسلمون والكافرون، فرأى الشيطانُ جبريلَ عليه السلام يَزَعُ الملائكةَ خاف خوفاً شديداً، و نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ  [الأنفال: 48] أي: ولَّى مُدْبِراً.  وَقَالَ  [الأنفال: 48] لِمَنْ خَدَعَهم وغَرَّهم:  إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكُمْ إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ ? [الأنفال: 48] أي: أرى الملائكةَ الذين لا يَدَانِ لأحدٍ بقتالِهم.  إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ  [المائدة: 28] أي: أخافُ أنْ يُعاجلني بالعقوبة في الدنيا  وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ  [آل عمران: 11].

 
ومن المحتمل: أن يكون الشيطان، قد سَوَّلَ لهم، ووَسْوَس في صدورهم أنه: لا غالبَ لهم اليوم من الناس، وأنه جارٌ لهم، فلمَّا أوردهم موارِدَهم، نكص عنهم، وتبرَّأ منهم؛ كما قال تعالى:  كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلإنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ * فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ  [الحشر: 16، 17].

 
فنحمد اللهَ تعالى أنْ جعل بفضله وكرمه الملائكةَ لنا سنداً وظهيراً في مواجهتنا مع إبليس وجندِه.

 





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دراج الشبح
مشرف منتدى الكمبيوتر والانترنت
مشرف منتدى الكمبيوتر والانترنت
دراج الشبح


الأوسمة :
ذكر عدد الرسائل : 44467
العمر : 25
الإقامة : ليبيا
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Lybia
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Lybian
تاريخ التسجيل : 12/09/2016
السٌّمعَة : 73

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالخميس مايو 24, 2018 5:01 pm


‏_
‏_______
‏-
وعليكم السلام
اهلا بك أخي
رمضان مبارك
واعاده الله عليك بالخير وبركه

شكرا جزيلا لك
على هذه الخطبه الرائعة
ننتظرك في أيام هذا
الشهر الفضيل









خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_1649f171j0
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
emily star
شمس المنتدى
شمس المنتدى
emily star


الأوسمة :
انثى عدد الرسائل : 13124
العمر : 19
الإقامة : :)
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Jazaer
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Unknow
تاريخ التسجيل : 28/07/2016
السٌّمعَة : 48

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالجمعة مايو 25, 2018 6:42 pm

السلام عليكم ورحمة الله
اسعد الله اوقاتك بالخير والبركة
رمضان كريم وتقبل الله صيامك وقيامك


 شكرا لك على الخطبة القيمة
سلمت يمناك على جهودك ومواضيعك 
بارك الله فيك وجزاك كل خير


ننتظر جديدك
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رياح وردة الليل
شمس المنتدى
شمس المنتدى
رياح وردة الليل


الأوسمة :

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_551epa2d1خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... 10pdid0

انثى عدد الرسائل : 15305
العمر : 23
الإقامة : بلد مليون ونصف مليون شهيد
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Jazaer
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Gzaery
تاريخ التسجيل : 04/09/2014
السٌّمعَة : 62

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالثلاثاء مايو 29, 2018 4:04 pm

بسم الله الرحمن الرحيم 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا اخي هيسو اسعد الله اوقاتك وتقبل صالح الاعمال


جزاك الله خيرا ع هذه الخطبة المهمة 
فعلا ان الشيطان للانسان عدو مبين
بارك الله فيك


تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
متصل
روح الصداقة
مراقبة قسم الانمي
مراقبة قسم الانمي
روح الصداقة


الأوسمة :
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_59jyzp1خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_239rakx1خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... I_eb4744df221خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... 2ivbojrخطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... 1434607027571خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... I_c3c0f377bf1

انثى عدد الرسائل : 59752
العمر : 29
الإقامة : ·♥ في وطني المجروح ♥·
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Iraq
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Iraqy
تاريخ التسجيل : 19/07/2013
السٌّمعَة : 224

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالثلاثاء يوليو 03, 2018 7:50 pm

جزاك الله خير الجزاء عالمحاضرة القيمة
ربي يباركك ويجعلها بموازين حسناتك 








خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... P_1597e7nxy1
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... 1557228125161
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.spacepoweriq.net
batman.
صديق متميز
صديق متميز
batman.


الأوسمة :
عدد الرسائل : 599
العمر : 24
الإقامة : هنا
الدولة : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Iraq
الجنسية : خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Iraqy
تاريخ التسجيل : 12/06/2020
السٌّمعَة : 2

خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....   خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان..... Emptyالثلاثاء يونيو 15, 2021 8:35 pm

يعطيك الف عافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خطبة اليوم السابع من رمضان بعنوان.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة اليوم السابع عشر من رمضان بعنوان...
» خطبة اليوم السابع و العشرون من رمضان بعنوان...
» خطبة اليوم الرابع من رمضان بعنوان....
» خطبة اليوم الثامن عشر من رمضان بعنوان...
» خطبة اليوم التاسع عشر من رمضان بعنوان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سبيس باور :: منتدى المحاضرات الاسلامية والبرامج الرمضانية-
انتقل الى: