تعتمد رياضة كُرة الطائرة على عضلات السّاقين والذّراعين بشكلٍ أساسي حسب النّشاط المُتّخذ:
•أثناء الرّكض: تُستخدَم عضلات السّاق والظّهر السُّفلي بشكلٍ رئيس، فعلى لاعب كرة الطّائرة أن يلحق بالكُرة قبل وصولها الأرض.
•عند الإرسال: تُستَخدَم عضلات الذّراع والكتف بشكلٍ رئيس، وعضلات السّاق بشكلٍ ثانويّ؛ حيثُ تتطلَّب عمليّة الإرسال قوّةً من الذّراع من أجل إرسال الكُرة لأبعد مدى مُمكن بحيث تصِل إلى النّصف الثّاني من الملعب، وعضلة الكتف مُهمّة لالتفاف الذّراع، أمّا عضلات السّاقين فمن أجل تثبيت اللاعب في الأرض أثناء القيام بالإرسال. ومن الأخطاء الشّائعة والنّاتجة عن ضعف عضلات الذّراع إرسال الكُرة بحيث لا تتعدّى الشبكة، فلا تصل إلى النّصف الثّاني من الملعب.
•عند القفز: تُستخدَم عضلات السّاق بشكلٍ رئيس، فيعتمد مدى القفزة على قوّة عضلات السّاقين، فمن المُهمّ أن يستطيع اللاعب الوصول للكُرة قَبل مُنافسه خصوصاً اللاعبين الذين يتمركزون قُرب الشبكة.
•عند ضرب الكُرة: تُستخدم عضلات الذّراع والكتف بشكلٍ رئيس.