1. أسباب الدوخة المفاجئة الطرفية
والتي تتضمن ما يلي:
التهاب الهياكل في الأذن الداخلية والذي ينتج جراء تراكم الشمع الموجود داخل الأذن أو تهيج خلايا الشعر الصغيرة الموجودة داخل القنوات الهلالية.
إصابة العصب الدهليزي (Vestibular nerve).
تراكم السوائل في الأذن الداخلية، أو الجهاز الليمفاوي، مما يسبب الدوار وفقدان السمع وطنين الأذن.
2. أسباب الدوخة المفاجئة المركزية
والتي تتمثل في كل من الاتي:
ارتجاج أو إصابة الدماغ.
السكتات الدماغية (Stroke).
التصلب المتعدد.
أورام المخ والحبل الشوكي.
الصداع النصفي قد يعانون من الدوار كعرض جانبي.
3. أسباب الدوخة المفاجئة الأخرى
قد يكون هناك أسباب أخرى للشعور بالدوخة المفاجئة ومنها:
استخدام بعض الأدوية مثل؛ أدوية ضغط الدم ومضادات الاكتئاب أو الأسبرين (Aspirin).
شرب الكحول.
مرض عضلة القلب.
فقر الدم.
التعرض لضربة شمس.
انخفاض السكر في الدم.
اضطرابات القلق.
ممارسة التمارين بشكل مفرط.
ما هي أعراض الدوخة المفاجئة؟
هناك العديد من الأمور التي قد تشعر بها في حال تعرضك للدوخة المفاجئة منها:
الدوار، أو الشعور بالإغماء.
عدم الثبات.
فقدان التوازن.
شعور شبيه بالعوم عند السباحة.
الفحص البدني في كثير من الأحيان يظهر بعض العلامات الأخرى مثل؛ حركات العين غير الطبيعية، وقد يطلب منك الطبيب إجراء العديد من الفحوصات لمعرفة ما إذا كانت الدوخة المفاجئة سببها مشاكل في الأذن الداخلية أو المخيخ ( مركز توازن الدماغ).
لذلك قد يطلب من الطبيب إجراء بعض المهام للتأكد من أداء الدماغ قد تتضمن تحريك كعب القدم للأعلى، والأسفل، أو المشي لتحديد مشاكل التوازن.
الوقاية من الدوخة المفاجئة
تحدث معظم حالات الدوخة بشكل تلقائي، ومن الصعب التنبؤ بالأشخاص المعرضين لخطر حدوثها، لكن يمكنك الوقاية منها من خلال الحفاظ على نمط حياة صحي يقلل من خطر الإصابة.
إن السيطرة على عوامل خطر السكتة الدماغية قد يقلل من خطر تطوير الدوار المركزي وهذا يشمل الوقاية من ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول والسكري (Diabetes).
وفي بعض الحالات قد يكون التقليل من تناول الملح أحد طرق التخفيف من الدوار المفاجئ.