تتناقض معه تماما
وفي الحديث ( أنصر أخاك ظالما او مظلوما) يقصد بظالما
أي هدايته الى الحق ومظلوما الوقوف معه ونصرته ان كان على حق
وايضا أشير الى ان هذا الموضوع ضحية الصراع بين العادة والعقيدة
فوقوفنا مع فكر أجدادنا الخاطئ يتعارض مع عقيدتنا الداعية لنصرة كل مسلم